روسيا اليوم
كشف والد الشاب المغربي إبراهيم سعدون المدان بالمشاركة في القتال ضمن مرتزقة في جمهورية دونيتسك الشعبية أنه حرر رسالة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي حوار مع برنامج "قصارى القول" على قناة RT، قال والد الشاب المغربي المحكوم بالإعدام متحدثا عن بوتين "نحن نعرف أنه يحب العالم العربي وله علاقة كبيرة بحيث أن سياسييه يتكلمون العربية بطلاقة".
وأعرب في هذا السياق عن تمنياته بأن تصل الرسالة التي سيرسلها إلى الرئيس فلاديمير بوتين، مضيفا "وهو أب ويعرف إحساس وشعور أب مكلوم وأم نقول إنها ثكلى منذ الآن، عندما أتكلم معها تقول إنها رأت ابنها في الأحلام ميتا".
كما أفاد بأنه سيبعث برسالة أيضا إلى السيد رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشلين، طالبا منه الدخول على الخط والمساهمة في إنقاد ابنه من حكم الإعدام.
وعن نشأة نجله المحكوم بالإعدام قال: "ابني إبراهيم سعدون هو طفل وشاب ويافع ثم طالب نشأ في أسرة غير مفككة، وبدوري كنت أعمل على ألا ينحاز عن طريق الصواب بالتربية العربية والنخوة العربية".
وأشار إلى اأن ابنه ربما كان غير راض على طريقة تعامله معه بشأن وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك الألعاب، التي قال إنها خطرة وتتسبب في نقص في العطاء الدراسي.
وأكد أنه بالنسبة لمتطلبات الدراسة كان يشجع ابنه بشكل كامل، ويضع بين يديه كل الدعم بما في ذلك المالي كي يصل إلى مبتغاه وهو دراسة علوم الفضاء.
كشف والد الشاب المغربي إبراهيم سعدون المدان بالمشاركة في القتال ضمن مرتزقة في جمهورية دونيتسك الشعبية أنه حرر رسالة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي حوار مع برنامج "قصارى القول" على قناة RT، قال والد الشاب المغربي المحكوم بالإعدام متحدثا عن بوتين "نحن نعرف أنه يحب العالم العربي وله علاقة كبيرة بحيث أن سياسييه يتكلمون العربية بطلاقة".
وأعرب في هذا السياق عن تمنياته بأن تصل الرسالة التي سيرسلها إلى الرئيس فلاديمير بوتين، مضيفا "وهو أب ويعرف إحساس وشعور أب مكلوم وأم نقول إنها ثكلى منذ الآن، عندما أتكلم معها تقول إنها رأت ابنها في الأحلام ميتا".
كما أفاد بأنه سيبعث برسالة أيضا إلى السيد رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشلين، طالبا منه الدخول على الخط والمساهمة في إنقاد ابنه من حكم الإعدام.
وعن نشأة نجله المحكوم بالإعدام قال: "ابني إبراهيم سعدون هو طفل وشاب ويافع ثم طالب نشأ في أسرة غير مفككة، وبدوري كنت أعمل على ألا ينحاز عن طريق الصواب بالتربية العربية والنخوة العربية".
وأشار إلى اأن ابنه ربما كان غير راض على طريقة تعامله معه بشأن وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك الألعاب، التي قال إنها خطرة وتتسبب في نقص في العطاء الدراسي.
وأكد أنه بالنسبة لمتطلبات الدراسة كان يشجع ابنه بشكل كامل، ويضع بين يديه كل الدعم بما في ذلك المالي كي يصل إلى مبتغاه وهو دراسة علوم الفضاء.