اجتمع زعماء الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة للاستعداد لمزيد من الخفض في إمدادات الغاز الروسي والحد من تأثير ذلك على التضخم والبحث عن إمدادات بديلة، نتيجة تقليص الإمدادات الذي حذرت ألمانيا من أنه قد يعطل صناعتها جزئيا.
قال كريسيانيس كارينز رئيس وزراء لاتفيا "لقد تلاشى مفهوم الطاقة الرخيصة، وتلاشى مفهوم الطاقة الروسية بشكل أساسي، ونحن جميعا في طور تأمين مصادر بديلة"، مضيفا أنه يتعين على الحكومات "دعم شرائح المجتمع التي تعاني أكثر من غيرها".
وسينحي زعماء دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 باللائمة في الارتفاع الهائل في الأسعار وتراجع النمو العالمي على الصراع الذي بدأ قبل أربعة أشهر بالضبط، بحسب مسودة بيان القمة التي اطلعت عليها رويترز.
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي قبل محادثات اليوم الجمعة "إنها مسألة وقت فقط قبل أن يوقف الروس جميع شحنات الغاز".
وحذر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك من أن بلاده قد تواجه نقصا في الغاز إذا ظلت الإمدادات الروسية منخفضة كما هي حاليا، وسيتعين إغلاق بعض الصناعات مع حلول الشتاء.
وصرح لمجلة دير شبيجل "سيتعين على الشركات وقف الإنتاج، وتسريح العمال، وستنهار سلاسل التوريد، وسيقع الناس في الديون لدفع فواتير التدفئة".
واعتمد الاتحاد الأوروبي على روسيا ف ما يصل إلى 40 بالمئة من احتياجاته من الغاز، وتزيد النسبة إلى 55 بالمئة بالنسبة في حالة ألمانيا، مما أحدث فجوة كبيرة لسد سوق الغاز العالمي الذي يعاني نقصا بالفعل.
قال كريسيانيس كارينز رئيس وزراء لاتفيا "لقد تلاشى مفهوم الطاقة الرخيصة، وتلاشى مفهوم الطاقة الروسية بشكل أساسي، ونحن جميعا في طور تأمين مصادر بديلة"، مضيفا أنه يتعين على الحكومات "دعم شرائح المجتمع التي تعاني أكثر من غيرها".
وسينحي زعماء دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 باللائمة في الارتفاع الهائل في الأسعار وتراجع النمو العالمي على الصراع الذي بدأ قبل أربعة أشهر بالضبط، بحسب مسودة بيان القمة التي اطلعت عليها رويترز.
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي قبل محادثات اليوم الجمعة "إنها مسألة وقت فقط قبل أن يوقف الروس جميع شحنات الغاز".
وحذر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك من أن بلاده قد تواجه نقصا في الغاز إذا ظلت الإمدادات الروسية منخفضة كما هي حاليا، وسيتعين إغلاق بعض الصناعات مع حلول الشتاء.
وصرح لمجلة دير شبيجل "سيتعين على الشركات وقف الإنتاج، وتسريح العمال، وستنهار سلاسل التوريد، وسيقع الناس في الديون لدفع فواتير التدفئة".
واعتمد الاتحاد الأوروبي على روسيا ف ما يصل إلى 40 بالمئة من احتياجاته من الغاز، وتزيد النسبة إلى 55 بالمئة بالنسبة في حالة ألمانيا، مما أحدث فجوة كبيرة لسد سوق الغاز العالمي الذي يعاني نقصا بالفعل.