شهدت محافظة كفر الشيخ المصرية، اليوم السبت، واقعة مؤلمة حين توفيت فتاة في أثناء كتب كتاب زواجها بمنزل أسرتها.
ووفق موقع اليوم السابع المحلي، توفيت الشابة بوسي كامل أثناء عقد قرانها داخل منزل عائلتها بقرية البياض التابعة لمركز دسوق في محافظة كفر الشيخ، وهي مرتدية فستان الفرح، دون أن تكون مصابة بأي أمراض.
وقال أحمد نويجي من قرية البياض، أثناء تواجد الأهل بمنزل العروس لعقد قرانها، لقيت مصرعها فجأة، مؤكداً أن الجميع في حالة ذهول من الموقف.
وأضاف محسن كامل أبو أحمد، شقيق العروس، أن شقيقته بوسي ”لقيت ربها أثناء عقد قرانها، وكانت ترتدي ثوب عقد القران وسط الفتيات والسيدات، وكان في ذلك الوقت يتم التوقيع على قسيمة الزواج من العريس والشهود، وعندما طلب المأذون توقيعها دخل إليها ليطلبها ووجد الابتسامة على وجهها، وعندما تحدث معها فوجئ بمفارقتها الحياة، ولم تظهر أي علامات مرضية عليها، لكنها رحلت فجأة بإرادة الله".
وقال شقيق العروس إنه جرى نقلها إلى مستشفى دسوق العام، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين وفاتها بسكتة قلبية.
وأضاف شقيقها أنها قبل وفاتها بدقائق وعند وصول عريسها وقفت أمامه مبتسمة تنظر له بشدة والتقطت له صورة من هاتفها، وكأنها ابتسامة الوداع لعريسها الذي كانت تتعلق به، مؤكداً أن القرية كلها في حزن، وتم تشييع جثمانها، وسط ذهول من الحضور.
ووفق موقع اليوم السابع المحلي، توفيت الشابة بوسي كامل أثناء عقد قرانها داخل منزل عائلتها بقرية البياض التابعة لمركز دسوق في محافظة كفر الشيخ، وهي مرتدية فستان الفرح، دون أن تكون مصابة بأي أمراض.
وقال أحمد نويجي من قرية البياض، أثناء تواجد الأهل بمنزل العروس لعقد قرانها، لقيت مصرعها فجأة، مؤكداً أن الجميع في حالة ذهول من الموقف.
وأضاف محسن كامل أبو أحمد، شقيق العروس، أن شقيقته بوسي ”لقيت ربها أثناء عقد قرانها، وكانت ترتدي ثوب عقد القران وسط الفتيات والسيدات، وكان في ذلك الوقت يتم التوقيع على قسيمة الزواج من العريس والشهود، وعندما طلب المأذون توقيعها دخل إليها ليطلبها ووجد الابتسامة على وجهها، وعندما تحدث معها فوجئ بمفارقتها الحياة، ولم تظهر أي علامات مرضية عليها، لكنها رحلت فجأة بإرادة الله".
وقال شقيق العروس إنه جرى نقلها إلى مستشفى دسوق العام، وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين وفاتها بسكتة قلبية.
وأضاف شقيقها أنها قبل وفاتها بدقائق وعند وصول عريسها وقفت أمامه مبتسمة تنظر له بشدة والتقطت له صورة من هاتفها، وكأنها ابتسامة الوداع لعريسها الذي كانت تتعلق به، مؤكداً أن القرية كلها في حزن، وتم تشييع جثمانها، وسط ذهول من الحضور.