قالت المحامية الكويتية دانة أكبر، شقيقة فرح أكبر، إن أسرة الشابة التي قتلت العام الماضي على يد عسكري يدعى فهد صبحي، لن تتنازل عن مطلب إعدام القاتل، الذي حكم عليه بالسجن المؤبد قبل أيام.
وكتبت دانة أكبر، في تغريدة على حسابها في تويتر: ”رداً على كل من يعتقد ان في المستقبل سيتم التنازل عن دم فرح .. ان ورثة المجني عليها اختي #فرح_اكبر والدة المجني عليها و والدها وزوجها لن يتنازلوا إلى آخر يوم من عمرهم وهذا عهد علينا إلى أن يعود الحق بـ #اعدام_قاتل_فرح”.
وألغت محكمة الاستئناف في دولة الكويت، الخميس الماضي، حكم إعدام قاتل فرح أكبر، العسكري فهد صبحي محيي الدين، وقضت بالحبس المؤبد ضده.
وكانت ”الاستئناف" قد قررت في جلستها مارس/ آذار الماضي، تأجيل قضية خطف الشابة فرح حمزة أكبر، والتجسس عليها من قبل المواطن العسكري فهد صبحي محيي الدين، المتهم بقتلها، إلى 3 نيسان/ أبريل، قبل تأجيلها مجددا.
وقال موقع ”أمن ومحاكم" المعني بنقل أخبار الأمن والقضاء، آنذاك، إن دفاع المتهم ”طالب باستدعاء الضابط والشهود في القضية، وتم رفض هذا الطلب من المحكمة".
وكانت محكمة الجنايات قد أصدرت في تموز/ يوليو الماضي، حكمها في قضية خطف فرح والتجسس عليها، بسجن العسكري فهد 15 عاما مع الشغل والنفاذ، وتغريمه 5 آلاف دينار (نحو 16 ألف دولار).
وقضية الخطف والتجسس هي قضية ثانية ضد المتهم فهد، المتهم بقضية قتل فرح التي صدر فيها حكم أولي بالإعدام.
ووقعت قضية الخطف محل الحكم اليوم في شهر شباط /فبراير العام 2020، وأخلي سبيل المتهم حينها قبل وقوع جريمة القتل في شهر رمضان الماضي.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمتهم، أنه قام بخطف المجني عليها بغير رضاها، وذلك بحملها على الانتقال من مكان وجودها في منطقة الزهراء إلى مكان آخر في ذات المنطقة وكان ذلك بالقوة.
كما أسندت النيابة إلى المتهم أنه التقط عمدا دون وجه حق ما هو مرسل عن طريق الشبكة المعلوماتية أو وسيلة من وسائل تقنية المعلومات، وذلك بأنه وضع بمركبة المجني عليها جهازا إلكترونيا يقوم بتحديد المواقع حتى يتمكن بذلك من تتبع حركة تنقلها.
وفي يوليو/ تموز من العام الماضي، قضت محكمة الجنايات بإعدام فهد صبحي شنقًا، بعد إدانته بقتل فرح، التي لقيت مصرعها بعد أن أقدم على خطفها في أحد الشوارع العامة.
واعتُبرت قضية القتل هذه من بين أسرع القضايا بالوصول إلى أروقة المحاكم وإصدار الحكم فيها.
ووقعت جريمة القتل في 20 نيسان /أبريل من العام الماضي، حيث أقدم الجاني على خطف الشابة بعد تتبعها، وطعنها ورماها أمام المستشفى، ليتم ضبطه بعد ساعات قليلة، وفق ما ذكرته تقارير محلية.
وكتبت دانة أكبر، في تغريدة على حسابها في تويتر: ”رداً على كل من يعتقد ان في المستقبل سيتم التنازل عن دم فرح .. ان ورثة المجني عليها اختي #فرح_اكبر والدة المجني عليها و والدها وزوجها لن يتنازلوا إلى آخر يوم من عمرهم وهذا عهد علينا إلى أن يعود الحق بـ #اعدام_قاتل_فرح”.
وألغت محكمة الاستئناف في دولة الكويت، الخميس الماضي، حكم إعدام قاتل فرح أكبر، العسكري فهد صبحي محيي الدين، وقضت بالحبس المؤبد ضده.
وكانت ”الاستئناف" قد قررت في جلستها مارس/ آذار الماضي، تأجيل قضية خطف الشابة فرح حمزة أكبر، والتجسس عليها من قبل المواطن العسكري فهد صبحي محيي الدين، المتهم بقتلها، إلى 3 نيسان/ أبريل، قبل تأجيلها مجددا.
وقال موقع ”أمن ومحاكم" المعني بنقل أخبار الأمن والقضاء، آنذاك، إن دفاع المتهم ”طالب باستدعاء الضابط والشهود في القضية، وتم رفض هذا الطلب من المحكمة".
وكانت محكمة الجنايات قد أصدرت في تموز/ يوليو الماضي، حكمها في قضية خطف فرح والتجسس عليها، بسجن العسكري فهد 15 عاما مع الشغل والنفاذ، وتغريمه 5 آلاف دينار (نحو 16 ألف دولار).
وقضية الخطف والتجسس هي قضية ثانية ضد المتهم فهد، المتهم بقضية قتل فرح التي صدر فيها حكم أولي بالإعدام.
ووقعت قضية الخطف محل الحكم اليوم في شهر شباط /فبراير العام 2020، وأخلي سبيل المتهم حينها قبل وقوع جريمة القتل في شهر رمضان الماضي.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمتهم، أنه قام بخطف المجني عليها بغير رضاها، وذلك بحملها على الانتقال من مكان وجودها في منطقة الزهراء إلى مكان آخر في ذات المنطقة وكان ذلك بالقوة.
كما أسندت النيابة إلى المتهم أنه التقط عمدا دون وجه حق ما هو مرسل عن طريق الشبكة المعلوماتية أو وسيلة من وسائل تقنية المعلومات، وذلك بأنه وضع بمركبة المجني عليها جهازا إلكترونيا يقوم بتحديد المواقع حتى يتمكن بذلك من تتبع حركة تنقلها.
وفي يوليو/ تموز من العام الماضي، قضت محكمة الجنايات بإعدام فهد صبحي شنقًا، بعد إدانته بقتل فرح، التي لقيت مصرعها بعد أن أقدم على خطفها في أحد الشوارع العامة.
واعتُبرت قضية القتل هذه من بين أسرع القضايا بالوصول إلى أروقة المحاكم وإصدار الحكم فيها.
ووقعت جريمة القتل في 20 نيسان /أبريل من العام الماضي، حيث أقدم الجاني على خطف الشابة بعد تتبعها، وطعنها ورماها أمام المستشفى، ليتم ضبطه بعد ساعات قليلة، وفق ما ذكرته تقارير محلية.