نظمت كلية البحرين للمعلمين بجامعة البحرين ورشة تفاعلية بعنوان "مخاطبة الاحتياجات الخاصة في التعليم الجامعي" وذلك يوم الأحد (26 يونيو 2022م)، برعاية رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، التي ألقت كلمة في بداية الورشة أكدت فيها أهمية احتواء جميع الطلبة في التعليم الجامعي، وتنفيذ الهدف العاشر من أهداف التنمية المستدامة وهو "الحدّ من أوجه عدم المساواة".
وأشارت رئيسة الجامعة في الكلمة أيضاً إلى القوانين التي وضعتها مملكة البحرين للحد من أوجه عدم المساواة، والقوانين التي وضعتها وأقرتها عالمياً، وجهود الجامعة في هذا الصدد.
وفي الوقت نفسه، قال عميد الكلية الدكتور تيد بورينتون إن الحماس يملأ أطقم التدريس للتعرف على التوجهات الجديدة في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، وأهمية كيفية احتضانهم، أهمية مناقشة الاحتياجات الخاصة في التعليم الجامعي والتوعية بهذا الأمر، وتقدم بالشكر لرئيسة الجامعة، الدكتورة جواهر المضحكي، لرعايتها الكريمة لهذه الجلسة تأكيداً على أهميتها.
وتطرقت الورشة التفاعلية لعدة محاور منها، الحقوق التشريعية لذوي الاحتياجات الخاصة، وفئات الاحتياجات الخاصة: لمحة عامة، التوجه الأحدث في اللغة المستخدمة في مجال التربية الخاصة، التمييز بين الإعاقة والتميز/الاحتياجات الخاصة، والتمييز بين الخدمات الجامعية والتكيفات في عملية التعلم والتعليم، وأمثلة عن الخدمات، وأمثلة تطبيقية عن التكيفات، كما وتخللت الجلسة بعض المقترحات التي من الممكن تطبيقها لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة بالجامعة. وانتهت الورشة بوضع العديد من الاقتراحات الرامية للتطوير المستمر لوضعية ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول الدراسية والفضاءات الجامعية تثبيتاً لحقوقهم في التعليم.
وأشارت رئيسة الجامعة في الكلمة أيضاً إلى القوانين التي وضعتها مملكة البحرين للحد من أوجه عدم المساواة، والقوانين التي وضعتها وأقرتها عالمياً، وجهود الجامعة في هذا الصدد.
وفي الوقت نفسه، قال عميد الكلية الدكتور تيد بورينتون إن الحماس يملأ أطقم التدريس للتعرف على التوجهات الجديدة في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، وأهمية كيفية احتضانهم، أهمية مناقشة الاحتياجات الخاصة في التعليم الجامعي والتوعية بهذا الأمر، وتقدم بالشكر لرئيسة الجامعة، الدكتورة جواهر المضحكي، لرعايتها الكريمة لهذه الجلسة تأكيداً على أهميتها.
وتطرقت الورشة التفاعلية لعدة محاور منها، الحقوق التشريعية لذوي الاحتياجات الخاصة، وفئات الاحتياجات الخاصة: لمحة عامة، التوجه الأحدث في اللغة المستخدمة في مجال التربية الخاصة، التمييز بين الإعاقة والتميز/الاحتياجات الخاصة، والتمييز بين الخدمات الجامعية والتكيفات في عملية التعلم والتعليم، وأمثلة عن الخدمات، وأمثلة تطبيقية عن التكيفات، كما وتخللت الجلسة بعض المقترحات التي من الممكن تطبيقها لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة بالجامعة. وانتهت الورشة بوضع العديد من الاقتراحات الرامية للتطوير المستمر لوضعية ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول الدراسية والفضاءات الجامعية تثبيتاً لحقوقهم في التعليم.