- وزير الداخلية : مملكة البحرين ماضية في نهجها الحضاري القائم على التعايش وتعزيز ثقافة السلام انطلاقا من رؤية حضرة صاحب الجلالة عاهل مملكة البحرين المعظم
- وزير الداخلية يشيد بجهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب ومواجهة التدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية لدول المنطقة ومن بينها مملكة البحرين
- وزير الداخلية : تطوير وتحديث مجالات العمل الأمني ومكافحة الجريمة وتطوير العمل الشرطي والتميز في الأداء وصولا إلى تقديم خدمات أمنية رفيعة
في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، اجتمع الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية مع السيدة باربارا ليف مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى ، بحضور معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة ، ومعالي الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة.وفي بداية اللقاء ، رحبت مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى ، بزيارة معالي وزير الداخلية والتي تأتي في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين ، مؤكدة على أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بما يخدم المصالح المشتركة ، مشيرة الى أهمية الزيارة المرتقبة لفخامة الرئيس الامريكي ولقائه مع قادة دول المنطقة والتي تأتي في إطار جهود حفظ الامن والسلم الدوليين .وخلال اللقاء ، أكد معالي وزير الداخلية أن مملكة البحرين ، ماضية في نهجها الحضاري القائم على التعايش وتعزيز ثقافة السلام ، انطلاقا من رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، عاهل مملكة البحرين المعظم ، حفظه الله ورعاه ، مشيدا بالعلاقات الوثيقة والشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين وجهودهما المشتركة في تعزيز الاستقرار الإقليمي وحماية الأمن والسلم الدوليين.وأشاد معالي الوزير بجهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب ومواجهة التدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية لدول المنطقة ، ومن بينها مملكة البحرين من خلال تمويل ودعم الخلايا الإرهابية وإمدادها بالأسلحة والمتفجرات وإيواء العناصر الإرهابية وتدريبها في معسكرات تابعة للحرس الثوري الإيراني ، بجانب توفير غطاء إعلامي لهذه الجرائم الإرهابية.وثمن معاليه مستوى التعاون والتنسيق في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل الخبرات ومواجهة التحديات الأمنية على الساحتين الإقليمية والدولية.وتم خلال اللقاء ، بحث عدد من الموضوعات والمسائل الأمنية ، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق الأمن وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
- وزير الداخلية يشيد بجهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب ومواجهة التدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية لدول المنطقة ومن بينها مملكة البحرين
- وزير الداخلية : تطوير وتحديث مجالات العمل الأمني ومكافحة الجريمة وتطوير العمل الشرطي والتميز في الأداء وصولا إلى تقديم خدمات أمنية رفيعة
في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، اجتمع الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية مع السيدة باربارا ليف مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى ، بحضور معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة ، ومعالي الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة.وفي بداية اللقاء ، رحبت مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون الشرق الأدنى ، بزيارة معالي وزير الداخلية والتي تأتي في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين ، مؤكدة على أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بما يخدم المصالح المشتركة ، مشيرة الى أهمية الزيارة المرتقبة لفخامة الرئيس الامريكي ولقائه مع قادة دول المنطقة والتي تأتي في إطار جهود حفظ الامن والسلم الدوليين .وخلال اللقاء ، أكد معالي وزير الداخلية أن مملكة البحرين ، ماضية في نهجها الحضاري القائم على التعايش وتعزيز ثقافة السلام ، انطلاقا من رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، عاهل مملكة البحرين المعظم ، حفظه الله ورعاه ، مشيدا بالعلاقات الوثيقة والشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين وجهودهما المشتركة في تعزيز الاستقرار الإقليمي وحماية الأمن والسلم الدوليين.وأشاد معالي الوزير بجهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب ومواجهة التدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية لدول المنطقة ، ومن بينها مملكة البحرين من خلال تمويل ودعم الخلايا الإرهابية وإمدادها بالأسلحة والمتفجرات وإيواء العناصر الإرهابية وتدريبها في معسكرات تابعة للحرس الثوري الإيراني ، بجانب توفير غطاء إعلامي لهذه الجرائم الإرهابية.وثمن معاليه مستوى التعاون والتنسيق في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل الخبرات ومواجهة التحديات الأمنية على الساحتين الإقليمية والدولية.وتم خلال اللقاء ، بحث عدد من الموضوعات والمسائل الأمنية ، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق الأمن وتعزيز الاستقرار الإقليمي.