كيف أختار التخصص المناسب؟؟ وكيف أتعرف على نمط شخصيتي وقدراتي؟؟
أسئلة كثيرة ترد على أذهان الطلبة بالمرحلة الثانوية والجامعة وفي ذهن كل من وجد نفسه في مجال لا يتناسب معه ويريد البحث عن بداية جديدة والتعرف على نفسه ودراسة تخصص يتناسب معه بصورة أكبر.
والمصادر التي تُقدم الإجابة على هذه التساؤلات كثيرة، ومنها الكتاب المميز والذي ألفه الدكتور ياسر بكار بعنوان: «كيف تختار تخصصك الجامعي؟».
والكتاب يقع في 72 صفحة فقط، ومتاح بشكل مجاني للتحميل عبر الإنترنت، ويحتوي الكتاب على 3 أبواب مرتبة يبدأ المؤلف بذكر عشر حقائق مهمة حول اختيار التخصص الجامعي، و10 وسائل نافعة لاختيار التخصص الجامعي، وعرض تجارب واقعية في اختيار التخصص.
ثم عرض المؤلف في الباب الثاني كيف يتعرف الإنسان على نفسه، وكيفية التعرف على ميولك واستعدادك، والتعرف على قدراتك ونقاط القوة لديك وكيف سيعينك ذلك في اختيار التخصص المناسب، ومما ذكره المؤلف حول ذلك: «حتى تنجح في أي مهنة أو تخصص يجب أن تتوافر لديك مجموعة من المهارات والقدرات المطلوبة لهذا التخصص، يجب أن يتوافق ميولك وطبيعة شخصيتك مع طبيعة هذا التخصص، ولذا فإن الخطوة الأولى في مشوار اختيار تخصص ما هي أن تتعرف على نفسك، على ميولك وقدراتك، على أولوياتك واهتماماتك وعلى نمط شخصيتك، إن امتلاك هذه البصيرة سيمنحك الفرصة للاختيار الصحيح وبناء حياة مهنية ناجحة.
أنصح بتحميل الكتاب وقراءته، وستجدون فيه الكثير من الفائدة والمنفعة، وأختم بمقولة ملهمة من الكتاب يقول فيها المؤلف: «لا يوجد تخصص أفضل من تخصص، بل هناك أشخاص مُبدعون ويعرفون كيف يستفيدون من دراستهم ويوظفون تخصصهم في المكان الصحيح، وهناك أشخاص عاديون يسلكون الطرق التقليدية والمُبتذلة في الدراسة الجامعية ويتخرجون كما تخرج غيرهم ويتكدسون بالمئات والآلاف على أبواب المؤسسات الحكومية والخاصة وهم ينتظرون الفرج، ووظيفة تدر عليهم القليل من المال».
أسئلة كثيرة ترد على أذهان الطلبة بالمرحلة الثانوية والجامعة وفي ذهن كل من وجد نفسه في مجال لا يتناسب معه ويريد البحث عن بداية جديدة والتعرف على نفسه ودراسة تخصص يتناسب معه بصورة أكبر.
والمصادر التي تُقدم الإجابة على هذه التساؤلات كثيرة، ومنها الكتاب المميز والذي ألفه الدكتور ياسر بكار بعنوان: «كيف تختار تخصصك الجامعي؟».
والكتاب يقع في 72 صفحة فقط، ومتاح بشكل مجاني للتحميل عبر الإنترنت، ويحتوي الكتاب على 3 أبواب مرتبة يبدأ المؤلف بذكر عشر حقائق مهمة حول اختيار التخصص الجامعي، و10 وسائل نافعة لاختيار التخصص الجامعي، وعرض تجارب واقعية في اختيار التخصص.
ثم عرض المؤلف في الباب الثاني كيف يتعرف الإنسان على نفسه، وكيفية التعرف على ميولك واستعدادك، والتعرف على قدراتك ونقاط القوة لديك وكيف سيعينك ذلك في اختيار التخصص المناسب، ومما ذكره المؤلف حول ذلك: «حتى تنجح في أي مهنة أو تخصص يجب أن تتوافر لديك مجموعة من المهارات والقدرات المطلوبة لهذا التخصص، يجب أن يتوافق ميولك وطبيعة شخصيتك مع طبيعة هذا التخصص، ولذا فإن الخطوة الأولى في مشوار اختيار تخصص ما هي أن تتعرف على نفسك، على ميولك وقدراتك، على أولوياتك واهتماماتك وعلى نمط شخصيتك، إن امتلاك هذه البصيرة سيمنحك الفرصة للاختيار الصحيح وبناء حياة مهنية ناجحة.
أنصح بتحميل الكتاب وقراءته، وستجدون فيه الكثير من الفائدة والمنفعة، وأختم بمقولة ملهمة من الكتاب يقول فيها المؤلف: «لا يوجد تخصص أفضل من تخصص، بل هناك أشخاص مُبدعون ويعرفون كيف يستفيدون من دراستهم ويوظفون تخصصهم في المكان الصحيح، وهناك أشخاص عاديون يسلكون الطرق التقليدية والمُبتذلة في الدراسة الجامعية ويتخرجون كما تخرج غيرهم ويتكدسون بالمئات والآلاف على أبواب المؤسسات الحكومية والخاصة وهم ينتظرون الفرج، ووظيفة تدر عليهم القليل من المال».