إرم نيوز
خرج مئات المتقاعدين في عدة مدن إيرانية، يوم السبت، إلى الشوارع احتجاجا على تجاهل الحكومة لمطالبهم في زيادة الرواتب.
وأظهرت مقاطع فيديو، المحتجين في العاصمة طهران وهم يرتدون الأكفان ويتظاهرون أمام هيئة التقاعد العامة، للمطالبة بالامتثال لقرار المجلس الأعلى للعمل بزيادة رواتب المتقاعدين بنسبة 38%.
وذكرت مواقع إخبارية محلية، أن ”الاحتجاجات شملت مدن أراك وأصفهان وكرج وشوش وشوشتر وكرمان والأهواز ودزفول وزنجان وساري والعاصمة طهران؛ بسبب تجاهل الحكومة لقرار المجلس الأعلى للعمل بزيادة رواتب المتقاعدين".
وفي مدينة أراك، تجمع مئات المتقاعدين أمام المحافظة الوسطى للمدينة، وكانوا يرددون أغنية ”لا نضطهد حياتنا بل نضحي بحياتنا من أجل الحرية".
واحتج المتقاعدون على تدخل قوات الشرطة في المظاهرة ووصفوهم بـ"عديمي الشرف".
أما في مدينة شوشتر جنوب البلاد، نظم متقاعدو هيئة الضمان الاجتماعي، مسيرة أمام الهيئة ورددوا شعارات ”الفاسد عارك عليك، أترك منصبك".
كما نزل متقاعدو مدينة الشوش في محافظة خوزستان جنوب البلاد، إلى الشوارع وكان بعضهم يرتدي أكفانا وساروا باتجاه مكتب محافظ المدينة.
ورفع المحتجون شعارات: ”مقاتلو الأمس، جوعى اليوم" و"التضخم، التضخم، يقتل حياة الناس".
كما شهدت مدينة الأهواز جنوب غرب البلاد، احتجاجات مماثلة.
ورفع المتقاعدون في الأهواز، شعارات عدة من بينها: ”الحكومة ترتكب الجرائم والبرلمان يدعمها" و"البرلمان والحكومة ضد الأمة".
إلى ذلك، انضم متقاعدو أصفهان إلى الاحتجاجات، وكذلك في محافظة زنجان شمال غرب البلاد.
كما خرج متقاعدو محافظة كرمان، في احتجاجات أمام هيئة الضمان في المحافظة، وكذلك فعل متقاعدو مدينة ساري في محافظة مازندران شمال البلاد، أمام مكتب محافظ المدينة واحتجوا تحت شعار: ”نقاتل، نموت، لا نقبل الإذلال".
وفي مدينة كرج غرب طهران، تجمع المتظاهرون أمام دائرة الضمان الاجتماعي بهذه المدينة وطالبوا بتنفيذ قرارات المجلس الأعلى للعمل.
واحتج المتقاعدون على عدم تنفيذ القرارات المتعلقة بزيادة الرواتب، وأطلقوا شعارات ”رئيسي وعودك كاذبة".
وكان المجلس الأعلى للعمل قد نظر في زيادة رواتب المتقاعدين بنسبة 38%، لكن الحكومة الإيرانية، قررت النظر فقط في زيادة رواتب متقاعدي الضمان الاجتماعي بنسبة 10%.
وشهدت الأسابيع الماضية احتجاجات واسعة النطاق على مستوى البلاد من قبل العمال والمعلمين احتجاجًا على الفقر والتضخم وتدني الأجور، التي قوبلت بقمع من قبل قوات الأمن.
خرج مئات المتقاعدين في عدة مدن إيرانية، يوم السبت، إلى الشوارع احتجاجا على تجاهل الحكومة لمطالبهم في زيادة الرواتب.
وأظهرت مقاطع فيديو، المحتجين في العاصمة طهران وهم يرتدون الأكفان ويتظاهرون أمام هيئة التقاعد العامة، للمطالبة بالامتثال لقرار المجلس الأعلى للعمل بزيادة رواتب المتقاعدين بنسبة 38%.
وذكرت مواقع إخبارية محلية، أن ”الاحتجاجات شملت مدن أراك وأصفهان وكرج وشوش وشوشتر وكرمان والأهواز ودزفول وزنجان وساري والعاصمة طهران؛ بسبب تجاهل الحكومة لقرار المجلس الأعلى للعمل بزيادة رواتب المتقاعدين".
وفي مدينة أراك، تجمع مئات المتقاعدين أمام المحافظة الوسطى للمدينة، وكانوا يرددون أغنية ”لا نضطهد حياتنا بل نضحي بحياتنا من أجل الحرية".
واحتج المتقاعدون على تدخل قوات الشرطة في المظاهرة ووصفوهم بـ"عديمي الشرف".
أما في مدينة شوشتر جنوب البلاد، نظم متقاعدو هيئة الضمان الاجتماعي، مسيرة أمام الهيئة ورددوا شعارات ”الفاسد عارك عليك، أترك منصبك".
كما نزل متقاعدو مدينة الشوش في محافظة خوزستان جنوب البلاد، إلى الشوارع وكان بعضهم يرتدي أكفانا وساروا باتجاه مكتب محافظ المدينة.
ورفع المحتجون شعارات: ”مقاتلو الأمس، جوعى اليوم" و"التضخم، التضخم، يقتل حياة الناس".
كما شهدت مدينة الأهواز جنوب غرب البلاد، احتجاجات مماثلة.
ورفع المتقاعدون في الأهواز، شعارات عدة من بينها: ”الحكومة ترتكب الجرائم والبرلمان يدعمها" و"البرلمان والحكومة ضد الأمة".
إلى ذلك، انضم متقاعدو أصفهان إلى الاحتجاجات، وكذلك في محافظة زنجان شمال غرب البلاد.
كما خرج متقاعدو محافظة كرمان، في احتجاجات أمام هيئة الضمان في المحافظة، وكذلك فعل متقاعدو مدينة ساري في محافظة مازندران شمال البلاد، أمام مكتب محافظ المدينة واحتجوا تحت شعار: ”نقاتل، نموت، لا نقبل الإذلال".
وفي مدينة كرج غرب طهران، تجمع المتظاهرون أمام دائرة الضمان الاجتماعي بهذه المدينة وطالبوا بتنفيذ قرارات المجلس الأعلى للعمل.
واحتج المتقاعدون على عدم تنفيذ القرارات المتعلقة بزيادة الرواتب، وأطلقوا شعارات ”رئيسي وعودك كاذبة".
وكان المجلس الأعلى للعمل قد نظر في زيادة رواتب المتقاعدين بنسبة 38%، لكن الحكومة الإيرانية، قررت النظر فقط في زيادة رواتب متقاعدي الضمان الاجتماعي بنسبة 10%.
وشهدت الأسابيع الماضية احتجاجات واسعة النطاق على مستوى البلاد من قبل العمال والمعلمين احتجاجًا على الفقر والتضخم وتدني الأجور، التي قوبلت بقمع من قبل قوات الأمن.