أعلن المترشح أحمد عبدالله العبدالله عزمه خوض الانتخابات البلدية المقبلة ممثلاً عن الدائرة السادسة بالمحافظة الجنوبية، مشيراً إلى أنه يعكف على وضع اللمسات الأخيرة لبرنامجه الانتخابي استعداداً لطرحه على أهالي الدائرة عبر اللقاءات المباشرة معهم للتناقش حوله وبحث سبل تنفيذه خلال الأربع سنوات المقبلة حال حالفه التوفيق، بما يخدم الدائرة ويعزز من جودة خدماتها البلدية وفق تطلعات ورؤى تجسد الشراكة القائمة على الإخلاص في خدمة الوطن وتلبية تطلعات المواطنين من أهالي الدائرة.
وأوضح أنه انتهى من إعداد المحاور الرئيسة للبرنامج الانتخابي الخاص بترشحه والذي جاء عبر فكر وإرادة وتطلع لمجلس بلدي قادم يعول عليه أهالي دائرته الكثير، لافتاً إلى أن الخدمات البلدية تأثرت بجائحة فيروس كورونا لذلك تحتم علينا المرحلة المقبلة أن نعمل على استعادة هيبة العمل البلدي، ودوره في التنمية عبر دراسة مستفيضة لاحتياجات الدائرة من خدمات، بجانب دراسة آليات تعزيز العمل البلدي بالشكل والمضمون الذي يؤهله للقيام بدوره دون معوقات أو صعوبات.
ولفت العبدالله إلى أن هناك حاجة ملحة لتعزيز التنسيق المشترك بين المجالس البلدية وبين الجهات الحكومية للاستجابة السريعة لاحتياجات ومتطلبات أهالي الدوائر البلدية، لاسيما في ظل وجود الكثير من الطلبات التي لم يتم الانتهاء منها حتى الآن، بما يتطلب ضرورة العمل على تكريس مفهوم أن المجالس البلدية ضلع مهم في تحقيق التنمية الشاملة، خاصة ما تعلق منها بمشاركة المواطن في مسارات التنمية من خلال ممثليه في المجالس البلدية.
وأوضح أنه انتهى من إعداد المحاور الرئيسة للبرنامج الانتخابي الخاص بترشحه والذي جاء عبر فكر وإرادة وتطلع لمجلس بلدي قادم يعول عليه أهالي دائرته الكثير، لافتاً إلى أن الخدمات البلدية تأثرت بجائحة فيروس كورونا لذلك تحتم علينا المرحلة المقبلة أن نعمل على استعادة هيبة العمل البلدي، ودوره في التنمية عبر دراسة مستفيضة لاحتياجات الدائرة من خدمات، بجانب دراسة آليات تعزيز العمل البلدي بالشكل والمضمون الذي يؤهله للقيام بدوره دون معوقات أو صعوبات.
ولفت العبدالله إلى أن هناك حاجة ملحة لتعزيز التنسيق المشترك بين المجالس البلدية وبين الجهات الحكومية للاستجابة السريعة لاحتياجات ومتطلبات أهالي الدوائر البلدية، لاسيما في ظل وجود الكثير من الطلبات التي لم يتم الانتهاء منها حتى الآن، بما يتطلب ضرورة العمل على تكريس مفهوم أن المجالس البلدية ضلع مهم في تحقيق التنمية الشاملة، خاصة ما تعلق منها بمشاركة المواطن في مسارات التنمية من خلال ممثليه في المجالس البلدية.