نظّمت مؤسسة المبرّة الخليفية احتفالاً بمناسبة تخريج الدفعة التاسعة من طلبة برنامج رايات للمنح الدراسية، والذي بلغ عددهم 26 خريجًا من مختلف التخصصات المطلوبة في سوق العمل، كتقنية المعلومات وهندسة البرمجيات والهندسة من جامعة البحرين وبوليتكنك البحرين.
وأقيمت المناسبة بحضور سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية، وأعضاء مجلس الأمناء، والطاقم الإداري بالمؤسسة.
وتم الإشادة بجهود الطلبة الخريجين، الذين أكملوا تعليمهم الجامعي بالإضافة إلى عدد من الدورات وورش العمل التي تمحورت حول مواضيع ومهارات رقمية متنوعة، ومنها مهارات الإعداد الوظيفي والاستعداد لمتغيرات المستقبل.
وقد ركّزت الدورات أيضًا على تعزيز الثقة بالنفس وتأكيد الذات، علاوة على تنمية وتطوير مهارات الخطابة والإدارة والتواصل مع الآخرين، ومهارات اللغة الإنجليزية. وقد ساهمت هذه الدورات في تجهيز الطلبة وإعدادهم للالتحاق بسوق العمل وتأدية الأدوار والمسؤوليات الوظيفية بكل فاعلية.
وتابعت مؤسسة المبرّة الخليفية تشجيع الطلبة على التفوّق والتميّز في التحصيل العلمي من خلال توفير حوافز مالية شهرية.
وأعربت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية، عن بالغ سرورها بنجاح وتفوّق الطلبة المنتسبين لبرنامج رايات للمنح الدراسية. وأكدت على دور الخريجين في تحقيق رؤى وأهداف المؤسسة لإعداد جيل شبابي مُثقف وقادر على التميّز في مختلف مجالات العمل. وأضافت قائلة: "لدينا ثقة كبيرة بإمكانيات وقدرات الطلبة الخريجين ضمن برنامج رايات للمنح الدراسية، وقد تَركّز حرصنا على منحهم أفضل الفرص للتعلّم وتطوير المهارات ليباشروا مسيرتهم المهنية بكفاءة وجاهزية. وأثبت خريجو المؤسسة جدارتهم وتميزهم، حيث دخلوا سوق العمل بكل سهولة بجانب حصولهم على جوائز على المستوى المحلي والإقليمي. ونحن نهنئهم على هذا النجاح ونشجعهم على متابعة جهودهم المتميزة لرفع راية الوطن عاليًا."
وفي ختام هذا الحفل، تم تكريم الطلبة الخريجين والتقاط صورة تذكارية تجمعهم مع سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة وأعضاء مجلس الأمناء والطاقم الإداري لمؤسسة المبرة الخليفية.
وانطلاقاً من القيم الأساسية التي تُركز عليها مؤسسة المبرّة الخليفية، والتي من بينها "العطاء سمة الإنسان المخلص"، تعمل المؤسسة على تعزيز وعي الطلبة بأهمية العمل التطوعي وتنمية حس الانتماء للوطن. وتُطلب 30 ساعة عمل تطوعي خلال السنة الدراسية من كل طالب ملتحق بالبرنامج.
وشارك الطلبة في فعاليات ومبادرات متعددة وتستهدف فئات مختلفة من المجتمع، ومن بينها فعاليات مُوجهة لذوي الهمم والأيتام، وقد شارك الطلبة أيضًا في تنظيم لقاء ترفيهي لفئات من المجتمع البحريني. وتعتبر مؤسسة المبرّة الخليفية بمثابة الأسرة الثانية للطلبة، حيث تقدّم لهم الدعم المعنوي و تقوم بإعدادهم لسوق العمل، من خلال تعاونها مع عدد من الشركات والمؤسسات لتوفير التدريب العملي للطلبة وفقًا لتخصصاتهم الأكاديمية.
ويُذكر أن برنامج المنح الدراسية رايات، تم تدشينه في عام 2011 ليكون برنامجا شاملا ومتكاملا ويساهم في مجال التعليم وتنمية المهارات الشخصية للشباب البحريني، حيث يوفر البرنامج منح دراسية للطلبة للالتحاق بإحدى الجامعات المعتمدة في البحرين، إلى جانب تقديم العديد من المزايا ومنها حوافز مالية وورش عمل وفرص تدريب في القطاعين الحكومي والخاص.
وأقيمت المناسبة بحضور سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية، وأعضاء مجلس الأمناء، والطاقم الإداري بالمؤسسة.
وتم الإشادة بجهود الطلبة الخريجين، الذين أكملوا تعليمهم الجامعي بالإضافة إلى عدد من الدورات وورش العمل التي تمحورت حول مواضيع ومهارات رقمية متنوعة، ومنها مهارات الإعداد الوظيفي والاستعداد لمتغيرات المستقبل.
وقد ركّزت الدورات أيضًا على تعزيز الثقة بالنفس وتأكيد الذات، علاوة على تنمية وتطوير مهارات الخطابة والإدارة والتواصل مع الآخرين، ومهارات اللغة الإنجليزية. وقد ساهمت هذه الدورات في تجهيز الطلبة وإعدادهم للالتحاق بسوق العمل وتأدية الأدوار والمسؤوليات الوظيفية بكل فاعلية.
وتابعت مؤسسة المبرّة الخليفية تشجيع الطلبة على التفوّق والتميّز في التحصيل العلمي من خلال توفير حوافز مالية شهرية.
وأعربت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية، عن بالغ سرورها بنجاح وتفوّق الطلبة المنتسبين لبرنامج رايات للمنح الدراسية. وأكدت على دور الخريجين في تحقيق رؤى وأهداف المؤسسة لإعداد جيل شبابي مُثقف وقادر على التميّز في مختلف مجالات العمل. وأضافت قائلة: "لدينا ثقة كبيرة بإمكانيات وقدرات الطلبة الخريجين ضمن برنامج رايات للمنح الدراسية، وقد تَركّز حرصنا على منحهم أفضل الفرص للتعلّم وتطوير المهارات ليباشروا مسيرتهم المهنية بكفاءة وجاهزية. وأثبت خريجو المؤسسة جدارتهم وتميزهم، حيث دخلوا سوق العمل بكل سهولة بجانب حصولهم على جوائز على المستوى المحلي والإقليمي. ونحن نهنئهم على هذا النجاح ونشجعهم على متابعة جهودهم المتميزة لرفع راية الوطن عاليًا."
وفي ختام هذا الحفل، تم تكريم الطلبة الخريجين والتقاط صورة تذكارية تجمعهم مع سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة وأعضاء مجلس الأمناء والطاقم الإداري لمؤسسة المبرة الخليفية.
وانطلاقاً من القيم الأساسية التي تُركز عليها مؤسسة المبرّة الخليفية، والتي من بينها "العطاء سمة الإنسان المخلص"، تعمل المؤسسة على تعزيز وعي الطلبة بأهمية العمل التطوعي وتنمية حس الانتماء للوطن. وتُطلب 30 ساعة عمل تطوعي خلال السنة الدراسية من كل طالب ملتحق بالبرنامج.
وشارك الطلبة في فعاليات ومبادرات متعددة وتستهدف فئات مختلفة من المجتمع، ومن بينها فعاليات مُوجهة لذوي الهمم والأيتام، وقد شارك الطلبة أيضًا في تنظيم لقاء ترفيهي لفئات من المجتمع البحريني. وتعتبر مؤسسة المبرّة الخليفية بمثابة الأسرة الثانية للطلبة، حيث تقدّم لهم الدعم المعنوي و تقوم بإعدادهم لسوق العمل، من خلال تعاونها مع عدد من الشركات والمؤسسات لتوفير التدريب العملي للطلبة وفقًا لتخصصاتهم الأكاديمية.
ويُذكر أن برنامج المنح الدراسية رايات، تم تدشينه في عام 2011 ليكون برنامجا شاملا ومتكاملا ويساهم في مجال التعليم وتنمية المهارات الشخصية للشباب البحريني، حيث يوفر البرنامج منح دراسية للطلبة للالتحاق بإحدى الجامعات المعتمدة في البحرين، إلى جانب تقديم العديد من المزايا ومنها حوافز مالية وورش عمل وفرص تدريب في القطاعين الحكومي والخاص.