استقبل سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، إدارة الجمعية ومجموعة من الشباب البحريني المشارك في مبادرة سموه لإعداد القادة الشباب بنسختها الثانية، التي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع المعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت خلال الفترة من 21 مايو وحتى 23 يونيو 2022م، وذلك بهدف التأكيد على أهمية مشاركتهم الإيجابية في المبادرة والحديث حول المكتسبات المتحققة لهم.
وفي مستهل اللقاء رحب سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة بالشباب المشاركين وأثنى على جهودهم وتفاعلهم خلال البرامج التدريبية ضمن مبادرة سموه لإعداد القادة الشباب، لافتاً سموه إلى أن البحرين بها طاقات وكوادر شبابية متميزة تمتلك العديد من القدرات والمهارات الإبداعية والقيادية التي تساعد في بناء المجتمع والتي تؤدي أدواراً مؤثرة في هذا الشأن، مؤكداً سموه على إيمانه التام بدور الشباب الفعال في تعزيز مسيرة التنمية الحضارية التي تشهدها مملكة البحرين في كافة المجالات في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وقال سموه: "من خلال متابعتنا المستمرة لأعمال المبادرة نحن على يقين تام بأن مملكة البحرين غنية بشبابها القادرين على المشاركة في مواصلة مسيرة البناء والنهضة للمملكة خاصة في ظل القدرات الكبيرة والمهارات الإبداعية التي يمتلكونها".
وأوصى سموه الشباب بالسعي لتحقيق التميز، ومواصلة العطاء والتفاني في خدمة الوطن، وأن تكون مسيرتهم القادمة حافلة بالإنجازات المشرّفة، وهم يتجهون بخطوات واثقة نحو مستقبلهم الواعد بالخير، وتولي مسؤوليات وطنية وقيادية في شتى المواقع، والبحرين تواصل بخطى ثابته نحو الازدهار والنهضة.
من جانبهم أعرب المشاركون في المبادرة عن بالغ فخرهم وإعتزازهم بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، بالشباب البحريني والذي يأتي من إيمان سموه الكبير بدورهم الهام في مساندة الجهود الحكومية وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية لتحقيق التنمية الشاملة للمملكة، مؤكدين أن مبادرة سموه ساهمت في تعزيز السلوك القيادي، وفتح آفاق الإبداع، وغرس مبادئ التفكير الإستراتيجي المبادر لديهم، بالإضافة إلى أن المبادرة ساهمت بتطوير مهاراتهم في العمل الجماعي وخلقت فرصاً مميزة للتعلم من الزملاء المشاركين وإكتساب مهارات جديدة.
كما قدم المشاركون نبذه مختصرة عن مشروعاتهم المقدمة ضمن مبادرة سموه لإعداد القادة الشباب، والتي تنبئ عن المخزون الفكري والمهاري لدى الشباب البحريني.
وفي ختام اللقاء توجه سمو الشيخ عيسى بن علي بخالص تمنياته لجميع الشباب المشاركين في المبادرة بالتوفيق والسداد لتحقيق آمالهم وتحويل طموحاتهم إلى واقع جميل من أجل بناء مستقبل زاهر لهذا الوطن الغالي.
وفي مستهل اللقاء رحب سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة بالشباب المشاركين وأثنى على جهودهم وتفاعلهم خلال البرامج التدريبية ضمن مبادرة سموه لإعداد القادة الشباب، لافتاً سموه إلى أن البحرين بها طاقات وكوادر شبابية متميزة تمتلك العديد من القدرات والمهارات الإبداعية والقيادية التي تساعد في بناء المجتمع والتي تؤدي أدواراً مؤثرة في هذا الشأن، مؤكداً سموه على إيمانه التام بدور الشباب الفعال في تعزيز مسيرة التنمية الحضارية التي تشهدها مملكة البحرين في كافة المجالات في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وقال سموه: "من خلال متابعتنا المستمرة لأعمال المبادرة نحن على يقين تام بأن مملكة البحرين غنية بشبابها القادرين على المشاركة في مواصلة مسيرة البناء والنهضة للمملكة خاصة في ظل القدرات الكبيرة والمهارات الإبداعية التي يمتلكونها".
وأوصى سموه الشباب بالسعي لتحقيق التميز، ومواصلة العطاء والتفاني في خدمة الوطن، وأن تكون مسيرتهم القادمة حافلة بالإنجازات المشرّفة، وهم يتجهون بخطوات واثقة نحو مستقبلهم الواعد بالخير، وتولي مسؤوليات وطنية وقيادية في شتى المواقع، والبحرين تواصل بخطى ثابته نحو الازدهار والنهضة.
من جانبهم أعرب المشاركون في المبادرة عن بالغ فخرهم وإعتزازهم بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، بالشباب البحريني والذي يأتي من إيمان سموه الكبير بدورهم الهام في مساندة الجهود الحكومية وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية لتحقيق التنمية الشاملة للمملكة، مؤكدين أن مبادرة سموه ساهمت في تعزيز السلوك القيادي، وفتح آفاق الإبداع، وغرس مبادئ التفكير الإستراتيجي المبادر لديهم، بالإضافة إلى أن المبادرة ساهمت بتطوير مهاراتهم في العمل الجماعي وخلقت فرصاً مميزة للتعلم من الزملاء المشاركين وإكتساب مهارات جديدة.
كما قدم المشاركون نبذه مختصرة عن مشروعاتهم المقدمة ضمن مبادرة سموه لإعداد القادة الشباب، والتي تنبئ عن المخزون الفكري والمهاري لدى الشباب البحريني.
وفي ختام اللقاء توجه سمو الشيخ عيسى بن علي بخالص تمنياته لجميع الشباب المشاركين في المبادرة بالتوفيق والسداد لتحقيق آمالهم وتحويل طموحاتهم إلى واقع جميل من أجل بناء مستقبل زاهر لهذا الوطن الغالي.