يواصل صندوق العمل "تمكين" دعمه للخطط التوسعية الخاصة بالشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) المتخصصة في تصنيع وإنتاج مستلزمات التعبئة والتغليف بشتى الأحجام والأشكال والتي تعتبر أحد أهم متطلبات العديد من الشركات والمصانع المحلية المختلفة، وذلك كجزء من التوجه الإستراتيجي لتمكين في تحفيز كل القطاعات لاسيما الواعدة منها وتعزيز إنتاجية القطاع الخاص وإمكانات التوسع العالمي والتصدير.
حيث تم تأسيس الشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) في عام 1993 تلبية لمتطلبات التعبئة الضخمة في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي. ومنذ ذلك الوقت تمكنت الشركة من تغطية ما يقارب 70% من حاجة السوق المحلي من مستلزمات التعبئة والتغليف، بالإضافة إلى تلبية حاجة الأسواق الخليجية القريبة كالمملكة العربية السعودية ودولة الكويت وصولاً إلى المملكة الأردنية الهاشمية.
سيساهم الدعم المقدم من تمكين للشركة -والمتمثل في الاستفادة من برنامج نمو الأعمال - إلى توسيع أنشطة الشركة وزيادة إنتاجها الذي سيساهم بشكل مباشر في تنامي سلسلة توريد السلع الاستهلاكية سريعة الحركة (FMCG) في المملكة. حيث تهدف (بحرين باك) بتوسعة أنشطتها لتزويد أكبر شركات السلع الاستهلاكية في العالم كشركتي موندليز وأرلا فودز بمنتجات التعبئة والتغليف. كما يساهم هذ الدعم في زيادة الطاقة الإنتاجية للشركة بمقدار 7000 طن، وزيادة الإيرادات على مدى السنوات الثلاث المقبلة بنسبة 70%، بالإضافة إلى زيادة التصدير بنسبة 30٪ من الإنتاج في غضون 3 سنوات.
وتعقيباً على هذا الدعم أكدت القائم بأعمال الرئيس التنفيذي السيدة مها مفيز على أهمية مؤسسات القطاع الصناعي في المملكة ودورها الفاعل في تنمية الاقتصاد الوطني وخلق الأثر الإيجابي الأكبر عبر تعزيز الإنتاج المحلي ودعم الصناعات المحلية والمساهمة في خلق فرص وظيفية للكوادر الوطنية. وقالت: "مستمرون في تقديم دعمنا للشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) لما شهدناه من نجاح وتطور ملحوظ في عمليات الإنتاج والتصدير. وعليه ستواصل (بحرين باك) توفير فرص وظيفية أكبر للكوادر البحرينية وضمان تقديم التدريب اللازم لهم. ونؤكد استمرارنا في دعم جميع المؤسسات بمختلف الأحجام والقطاعات وبالخصوص القطاعات الواعدة والذي يشكل قطاع الصناعة أحدها، لما له من دور كبير في دفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام في المملكة بما يتماشى مع خطة التعافي الاقتصادي."
ومن جانبه عبر السيد إبراهيم محمد علي زينل نائب رئيس مجلس الإدارة بالشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) عن امتنانه للشراكة القائمة مع تمكين، مؤكداً على الدور الفاعل الذي تؤديه في ضمان استمرارية نمو وتوسع الشركة بما يساهم في تفعيل دورها وجعلها عنصر مهم ضمن سلسلة التوريد في المنطقة والذي ينعكس بشكل مباشر على زيادة إنتاج وتصدير المنتجات، لتلبي متطلبات العديد من الشركات المحلية والعالمية كشركة موندليز وأرلا فودز، و وريكيت بينكيزر والعليان كيمبرلي كلارك. وأشار قائلاً " سنعمل خلال السنوات القادمة على زيادة إنتاجنا والذي يتطلب توظيف المزيد من الكوادر البحرينية الماهرة، وعليه سيتم زيادة عدد البحرينيين العاملين في مصانع الشركة من 76 إلى حوالي 90 موظف بحريني. ليس ذلك فحسب، كما سنعمل على تمكين الكوادر البحرينية عبر توليهم المناصب القيادية في الشركة وتوفير التدريب اللازم الذي توفره برامج تمكين الداعمة للموادر البشرية."
الجدير بالذكر أن هذا الدعم يأتي ضمن خطة تمكين لتنفيذ حزمة برامج الدعم الجديدة والتي تهدف بشكل أساسي لإحداث تأثير أكبر في الاقتصاد الوطني. حيث ترتكز إستراتيجية تمكين على خلق الأثر في الاقتصاد الوطني وتلبية احتياجات السوق من خلال دعم جميع القطاعات مع التركيز على القطاعات الواعدة.
حيث تم تأسيس الشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) في عام 1993 تلبية لمتطلبات التعبئة الضخمة في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي. ومنذ ذلك الوقت تمكنت الشركة من تغطية ما يقارب 70% من حاجة السوق المحلي من مستلزمات التعبئة والتغليف، بالإضافة إلى تلبية حاجة الأسواق الخليجية القريبة كالمملكة العربية السعودية ودولة الكويت وصولاً إلى المملكة الأردنية الهاشمية.
سيساهم الدعم المقدم من تمكين للشركة -والمتمثل في الاستفادة من برنامج نمو الأعمال - إلى توسيع أنشطة الشركة وزيادة إنتاجها الذي سيساهم بشكل مباشر في تنامي سلسلة توريد السلع الاستهلاكية سريعة الحركة (FMCG) في المملكة. حيث تهدف (بحرين باك) بتوسعة أنشطتها لتزويد أكبر شركات السلع الاستهلاكية في العالم كشركتي موندليز وأرلا فودز بمنتجات التعبئة والتغليف. كما يساهم هذ الدعم في زيادة الطاقة الإنتاجية للشركة بمقدار 7000 طن، وزيادة الإيرادات على مدى السنوات الثلاث المقبلة بنسبة 70%، بالإضافة إلى زيادة التصدير بنسبة 30٪ من الإنتاج في غضون 3 سنوات.
وتعقيباً على هذا الدعم أكدت القائم بأعمال الرئيس التنفيذي السيدة مها مفيز على أهمية مؤسسات القطاع الصناعي في المملكة ودورها الفاعل في تنمية الاقتصاد الوطني وخلق الأثر الإيجابي الأكبر عبر تعزيز الإنتاج المحلي ودعم الصناعات المحلية والمساهمة في خلق فرص وظيفية للكوادر الوطنية. وقالت: "مستمرون في تقديم دعمنا للشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) لما شهدناه من نجاح وتطور ملحوظ في عمليات الإنتاج والتصدير. وعليه ستواصل (بحرين باك) توفير فرص وظيفية أكبر للكوادر البحرينية وضمان تقديم التدريب اللازم لهم. ونؤكد استمرارنا في دعم جميع المؤسسات بمختلف الأحجام والقطاعات وبالخصوص القطاعات الواعدة والذي يشكل قطاع الصناعة أحدها، لما له من دور كبير في دفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام في المملكة بما يتماشى مع خطة التعافي الاقتصادي."
ومن جانبه عبر السيد إبراهيم محمد علي زينل نائب رئيس مجلس الإدارة بالشركة المتحدة لصناعة الورق (بحرين باك) عن امتنانه للشراكة القائمة مع تمكين، مؤكداً على الدور الفاعل الذي تؤديه في ضمان استمرارية نمو وتوسع الشركة بما يساهم في تفعيل دورها وجعلها عنصر مهم ضمن سلسلة التوريد في المنطقة والذي ينعكس بشكل مباشر على زيادة إنتاج وتصدير المنتجات، لتلبي متطلبات العديد من الشركات المحلية والعالمية كشركة موندليز وأرلا فودز، و وريكيت بينكيزر والعليان كيمبرلي كلارك. وأشار قائلاً " سنعمل خلال السنوات القادمة على زيادة إنتاجنا والذي يتطلب توظيف المزيد من الكوادر البحرينية الماهرة، وعليه سيتم زيادة عدد البحرينيين العاملين في مصانع الشركة من 76 إلى حوالي 90 موظف بحريني. ليس ذلك فحسب، كما سنعمل على تمكين الكوادر البحرينية عبر توليهم المناصب القيادية في الشركة وتوفير التدريب اللازم الذي توفره برامج تمكين الداعمة للموادر البشرية."
الجدير بالذكر أن هذا الدعم يأتي ضمن خطة تمكين لتنفيذ حزمة برامج الدعم الجديدة والتي تهدف بشكل أساسي لإحداث تأثير أكبر في الاقتصاد الوطني. حيث ترتكز إستراتيجية تمكين على خلق الأثر في الاقتصاد الوطني وتلبية احتياجات السوق من خلال دعم جميع القطاعات مع التركيز على القطاعات الواعدة.