ثمّنت جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بصرف مبلغ شهر إضافي من الدعم المالي للأسر محدودة الدخل (علاوة غلاء)، وذلك لمواجهة آثار ارتفاع الأسعار العالمية، معربة عن سعادتها الغامرة بهذا التوجه الملكي السامي الذي تزامن مع حلول عيد الأضحى المبارك وما تعنيه هذه الالتفاتة الكريمة للمواطنين في البحرين.
كما ثمنت الجمعية أيضا الأوامر التي صدرت اليوم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للجهات المعنية ووزارة التنمية الاجتماعية بمباشرة صرف المبالغ للمستحقين وايداعها قبل إجازة عيد الاضحى المبارك، وذلك بناءً على التوجيهات الملكية السامية بصرف مبلغ شهر إضافي من الدعم المالي للأسر محدودة الدخل (علاوة الغلاء) لمواجهة آثار ارتفاع الأسعار في كل بلاد العالم وليس في البحرين والمنطقة الاقليمية فحسب.
وفي هذا السياق قال نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الاستاذ نير محمد " إن التوجه السامي ليس غريبا على جلالة الملك المعظم وهو الذي فتح آفاق التطور والبناء والتحديث لنهضة البحرين فحققت الكثير من الانجازات في عهده الميمون، وأن ميثاق العمل الوطني قد أولى الأسرة البحرينية الاهتمام الكبير في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية والصحية..إلخ، الأمر الذي مكن من توفير الأرضية المناسبة لرفع معدل النمو الاقتصادي والتعامل السليم مع المتغيرات وهو ما أسهم في زيادة متوسط دخل الأسرة البحرينية عاما بعد آخر".
واشار إلى "أن صرف مبلغ شهر إضافي من الدعم المالي للأسر محدودة الدخل (علاوة الغلاء) جاء في وقته تماما، وهو ما يؤكد أن جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه يشعر بما تشعر به الأسرة بسبب هذه الأوضاع، مع التحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجه الجميع وخلقت ضوائق معيشية في كل أرجاء البشرية بسبب الحروب والنزاعات والسياسيات الاقتصادية العالمية، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ القيادة الحكيمة وأن يحفظ مملكتنا الغالية وشعبها من كل سوء ومن كل شر.
كما ثمنت الجمعية أيضا الأوامر التي صدرت اليوم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للجهات المعنية ووزارة التنمية الاجتماعية بمباشرة صرف المبالغ للمستحقين وايداعها قبل إجازة عيد الاضحى المبارك، وذلك بناءً على التوجيهات الملكية السامية بصرف مبلغ شهر إضافي من الدعم المالي للأسر محدودة الدخل (علاوة الغلاء) لمواجهة آثار ارتفاع الأسعار في كل بلاد العالم وليس في البحرين والمنطقة الاقليمية فحسب.
وفي هذا السياق قال نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الاستاذ نير محمد " إن التوجه السامي ليس غريبا على جلالة الملك المعظم وهو الذي فتح آفاق التطور والبناء والتحديث لنهضة البحرين فحققت الكثير من الانجازات في عهده الميمون، وأن ميثاق العمل الوطني قد أولى الأسرة البحرينية الاهتمام الكبير في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية والصحية..إلخ، الأمر الذي مكن من توفير الأرضية المناسبة لرفع معدل النمو الاقتصادي والتعامل السليم مع المتغيرات وهو ما أسهم في زيادة متوسط دخل الأسرة البحرينية عاما بعد آخر".
واشار إلى "أن صرف مبلغ شهر إضافي من الدعم المالي للأسر محدودة الدخل (علاوة الغلاء) جاء في وقته تماما، وهو ما يؤكد أن جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه يشعر بما تشعر به الأسرة بسبب هذه الأوضاع، مع التحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجه الجميع وخلقت ضوائق معيشية في كل أرجاء البشرية بسبب الحروب والنزاعات والسياسيات الاقتصادية العالمية، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ القيادة الحكيمة وأن يحفظ مملكتنا الغالية وشعبها من كل سوء ومن كل شر.