التقى الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، مع الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة، وذلك في صرح الميثاق الوطني، بحضور الدكتور وليد خليفة المانع وكيل وزارة الصحة، حيث تم خلال اللقاء التأكيد على أهمية مواصلة توثيق تاريخ مملكة البحرين وإنجازاتها في المجال الصحي في المعرض المخصص في الصرح، إلى جانب عرض جهود مملكة البحرين في مواجهة الانتشار العالمي لجائحة كورونا كوفيد-19 ومعالجة تداعياتها، خصوصاً بعد توثيق منظمة الصحة العالمية استجابة مملكة البحرين كأحد الاستجابات المتميزة على المستوى العالمي.
كما قام الحضور بجولة في أرجاء الصرح، اطلعوا خلالها على المقتنيات التاريخية والصور والأفلام التي تحكي ماضي وحاضر ومستقبل مملكة البحرين، إلى جانب ما تضمه جدرانه من أسماء جميع من صوتوا على ميثاق العمل الوطني، والذين بلغت نسبتهم 98.4%.
وبهذه المناسبة، أكد وزير التربية والتعليم حرص الوزارة على التعريف بصرح الميثاق الوطني، وما يمثله من إنجازات وطنية تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، بدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن الوزارة تقوم بصفة مستمرة بتنظيم الزيارات للضيوف والزوار ولطلبة المدارس الحكومية والخاصة إلى الصرح، بهدف اطلاعهم على تاريخ مملكة البحرين العريق، من خلال ما تحتويه قاعاته من مقتنيات تاريخية ومعلومات قيّمة عن المملكة، مشيداً بالتعاون مع وزارة الصحة في مجال توثيق إنجازاتها في قاعة العرض بالصرح، لتعريف الأجيال والزوار على جهودها خلال الحقب الزمنية السابقة في تقديم الخدمات الصحية، ودورها الفعّال في مواجهة الجائحة ضمن فريق البحرين الواحد، متمنياً للجميع دوام التوفيق.
ومن جانبها، عبّرت وزيرة الصحة عن سعادتها بزيارة صرح الميثاق الوطني، والذي يعتبر مَعلماً بارزاً يوثّق إنجازات مملكة البحرين في العديد من المجالات والفترات الزمنية، باستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة، مشيرةً إلى أهمية استمرار توثيق الجهود التي بذلتها مملكة البحرين في الاستجابة للجائحة، وإنجازاتها على مدى الفترة الزمنية السابقة، والتي تعكس حرصها على تقديم أفضل الخدمات الصحية للجميع، موجهةً شكرها لوزير التربية والتعليم والقائمين على الصرح على إسهاماتهم المتميزة في هذا المَعلم التاريخي الثقافي.
كما قام الحضور بجولة في أرجاء الصرح، اطلعوا خلالها على المقتنيات التاريخية والصور والأفلام التي تحكي ماضي وحاضر ومستقبل مملكة البحرين، إلى جانب ما تضمه جدرانه من أسماء جميع من صوتوا على ميثاق العمل الوطني، والذين بلغت نسبتهم 98.4%.
وبهذه المناسبة، أكد وزير التربية والتعليم حرص الوزارة على التعريف بصرح الميثاق الوطني، وما يمثله من إنجازات وطنية تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، بدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن الوزارة تقوم بصفة مستمرة بتنظيم الزيارات للضيوف والزوار ولطلبة المدارس الحكومية والخاصة إلى الصرح، بهدف اطلاعهم على تاريخ مملكة البحرين العريق، من خلال ما تحتويه قاعاته من مقتنيات تاريخية ومعلومات قيّمة عن المملكة، مشيداً بالتعاون مع وزارة الصحة في مجال توثيق إنجازاتها في قاعة العرض بالصرح، لتعريف الأجيال والزوار على جهودها خلال الحقب الزمنية السابقة في تقديم الخدمات الصحية، ودورها الفعّال في مواجهة الجائحة ضمن فريق البحرين الواحد، متمنياً للجميع دوام التوفيق.
ومن جانبها، عبّرت وزيرة الصحة عن سعادتها بزيارة صرح الميثاق الوطني، والذي يعتبر مَعلماً بارزاً يوثّق إنجازات مملكة البحرين في العديد من المجالات والفترات الزمنية، باستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة، مشيرةً إلى أهمية استمرار توثيق الجهود التي بذلتها مملكة البحرين في الاستجابة للجائحة، وإنجازاتها على مدى الفترة الزمنية السابقة، والتي تعكس حرصها على تقديم أفضل الخدمات الصحية للجميع، موجهةً شكرها لوزير التربية والتعليم والقائمين على الصرح على إسهاماتهم المتميزة في هذا المَعلم التاريخي الثقافي.