استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في قصر الصافرية هذا اليوم، الدكتور جورج الزريقات رئيس جمعية الصداقة والأعمال البحرينية الروسية، والسيد اناتولي ميتروشين نائب رئيس الجمعية، للسلام على جلالته بمناسبة زيارتهما للبلاد بمناسبة تأسيس الجمعية.
ورحب جلالة الملك المعظم في بداية اللقاء برئيس جمعية الصداقة والأعمال البحرينية الروسية ونائبه، معرباً عن شكره على جهود الجمعية في دعم تنمية العلاقات الثنائية على المستويين الرسمي والشعبي وتعزيز مجالات التعاون التجاري والاقتصادي والاستثماري والثقافي بين البلدين الصديقين، متمنياً جلالته لرئيس وأعضاء الجمعية دوام التوفيق والسداد.
وأشاد جلالته، حفظه الله، بالعلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية الصديقة في ظل الحرص المشترك والسعي الدائم لتطويرها وتنميتها على كافة المستويات.
وخلال اللقاء؛ قدم رئيس جمعية الصداقة البحرينية الروسية إلى جلالة الملك المعظم مجسماً يمثل الكنيسة الأرثوذكسية، والتي سوف تقام في مملكة البحرين، حيث يأتي ذلك ضمن أهداف ومشاريع وأنشطة الجمعية، تقديراً لما تتمتع به المملكة من حرية الأديان والتسامح والتعايش الإنساني بين مختلف الثقافات ودورها الحضاري والإنساني.
وأعرب جلالة الملك المعظم عن شكره على إهدائهم هذا المجسم، مؤكداً جلالته رعاه الله أن البحرين ومنذ عقود طويلة تحتضن وتحترم جميع أهل الديانات على أرضها الطيبة دون تمييز في مجتمع متحاب ومتآلف، وما يتميز به شعبها الكريم عبر تاريخه العريق من روح التسامح والاحترام والمحبة للجميع.
ومن جانبه؛ أعرب رئيس جمعية الصداقة والأعمال البحرينية الروسية عن الشكر والتقدير لحضرة صاحب الجلالة على ما لقيه من حسن الاستقبال، مشيداً بما يوليه جلالته من حرص واهتمام على تعزيز العلاقات الطيبة الوطيدة وتطوير أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين.
ورحب جلالة الملك المعظم في بداية اللقاء برئيس جمعية الصداقة والأعمال البحرينية الروسية ونائبه، معرباً عن شكره على جهود الجمعية في دعم تنمية العلاقات الثنائية على المستويين الرسمي والشعبي وتعزيز مجالات التعاون التجاري والاقتصادي والاستثماري والثقافي بين البلدين الصديقين، متمنياً جلالته لرئيس وأعضاء الجمعية دوام التوفيق والسداد.
وأشاد جلالته، حفظه الله، بالعلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية الصديقة في ظل الحرص المشترك والسعي الدائم لتطويرها وتنميتها على كافة المستويات.
وخلال اللقاء؛ قدم رئيس جمعية الصداقة البحرينية الروسية إلى جلالة الملك المعظم مجسماً يمثل الكنيسة الأرثوذكسية، والتي سوف تقام في مملكة البحرين، حيث يأتي ذلك ضمن أهداف ومشاريع وأنشطة الجمعية، تقديراً لما تتمتع به المملكة من حرية الأديان والتسامح والتعايش الإنساني بين مختلف الثقافات ودورها الحضاري والإنساني.
وأعرب جلالة الملك المعظم عن شكره على إهدائهم هذا المجسم، مؤكداً جلالته رعاه الله أن البحرين ومنذ عقود طويلة تحتضن وتحترم جميع أهل الديانات على أرضها الطيبة دون تمييز في مجتمع متحاب ومتآلف، وما يتميز به شعبها الكريم عبر تاريخه العريق من روح التسامح والاحترام والمحبة للجميع.
ومن جانبه؛ أعرب رئيس جمعية الصداقة والأعمال البحرينية الروسية عن الشكر والتقدير لحضرة صاحب الجلالة على ما لقيه من حسن الاستقبال، مشيداً بما يوليه جلالته من حرص واهتمام على تعزيز العلاقات الطيبة الوطيدة وتطوير أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين.