جينيفر بامبلونا، فتاة برازيلية تبلغ من العمر (29 عاما)، أنفقت أموالا طائلة بغية تحقيق حلم يراودها: أن تصبح نسخة طبق الأصل عن نجم تلفزيون الواقع كيم كارداشيان.
وسردت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية تفاصيل قصة عارضة الأزياء السابقة، وقالت إنها دفعت نحو 600 ألف دولار أميركي على عمليات التجميل.
ولم تكن التكاليف كلها مادية، فقد أمضت الفتاة البرازيلية 12 عاما من عمرها، تجري عملية جراحية تلو الأخرى حتى وصل عددها إلى 40 عملية، فضلا عن المواظبة على الحقن التجميلية "فيلرز"، وذلك أملا بأن تصبح كيم كارداشيان رقم 2.
وفي بداية الأمر، كانت جينيفر سعيدة بالمظهر الجديد، لكن مع مرور الوقت صارت تلك الهيئة مزعجة، خاصة أن كثيرين يلبقونها بـ" كارداشيان"، وأن كل شيء في حياتها بات مرتبطا بهذا الشكل.
وذكرت أن عمليات التجميل لم تجلب لها السعادة في المحصلة، وتمنت أنها لو لم تفعل ما فعلت. وقالت إنها تريد إحداث تغيير في حياتها قبل أن تبلغ سن الثلاثين.
وعلى الرغم من تغيير ألوان الشعر والملابس، لا تزال هذه المرأة تشعر بأنها تشبه كارداشيان.
ولذلك، اضطرت جينيفر لدفع مبلغ آخر يصل إلى 118 ألف دولار، لإجراء عمليات جراحية من أجل أن تعود إلى ما كانت عليه في الماضي.
وسردت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية تفاصيل قصة عارضة الأزياء السابقة، وقالت إنها دفعت نحو 600 ألف دولار أميركي على عمليات التجميل.
ولم تكن التكاليف كلها مادية، فقد أمضت الفتاة البرازيلية 12 عاما من عمرها، تجري عملية جراحية تلو الأخرى حتى وصل عددها إلى 40 عملية، فضلا عن المواظبة على الحقن التجميلية "فيلرز"، وذلك أملا بأن تصبح كيم كارداشيان رقم 2.
وفي بداية الأمر، كانت جينيفر سعيدة بالمظهر الجديد، لكن مع مرور الوقت صارت تلك الهيئة مزعجة، خاصة أن كثيرين يلبقونها بـ" كارداشيان"، وأن كل شيء في حياتها بات مرتبطا بهذا الشكل.
وذكرت أن عمليات التجميل لم تجلب لها السعادة في المحصلة، وتمنت أنها لو لم تفعل ما فعلت. وقالت إنها تريد إحداث تغيير في حياتها قبل أن تبلغ سن الثلاثين.
وعلى الرغم من تغيير ألوان الشعر والملابس، لا تزال هذه المرأة تشعر بأنها تشبه كارداشيان.
ولذلك، اضطرت جينيفر لدفع مبلغ آخر يصل إلى 118 ألف دولار، لإجراء عمليات جراحية من أجل أن تعود إلى ما كانت عليه في الماضي.