رفض 66% من المشاركين في استبيان لصحيفة "الوطن" على منصة إنستغرام، التخلص من أجهزتهم الإلكترونية القديمة بينما وافق 34% منهم على التخلص منها، بينما في منصة تويتر تفاقمت نسبة الرفض لتصل إلى 78.5%، فيما وافق 12.5% من المواطنين على التخلص من أجهزتهم الإلكترونية القديمة.
وتناولت التعليقات في منصة إنستغرام للذين أجابوا بـ"نعم"، الطرق التي استخدموها للتخلص من أجهزتهم الإلكترونية القديمة وعلقت إحدى المشاركات: "إذا كانت صالحة للاستعمال نتبرّع فيهم في ناس محتاجة القديم وعندنا جديد"، وعلقت أخرى: "أبيعها في محلات سكراب"، بينما كتبت أخرى: "بالمطرقة أسويها طحين".
والجدير بالذكر أن النفايات الإلكترونية في الوقت الحاضر أصبحت مشكلة تؤرق العالم بسبب المخاطر البيئية والصحية التي تحدثها نتيجة لتراكمها وتقادمها وصعوبة التخلص منها أو إعادة تدوير بعض موادها، فحجم النفايات حول العالم يبلغ أكثر من 50 مليون طن من المخلّفات الإلكترونية الخطرة، وقد اقترح أصحاب المجالس البلدية والنواب طرقاً حديثة للتخلص منها بطريقة سليمة وصحية والمحافظة على البيئة ومنها اقتراح قدمته عضو مجلس أمانة العاصمة مها آل شهاب لتخصيص حاويات للنفايات الإلكترونية في أماكن مختلفة والاتفاق مع شركات لتدوير النفايات، كما اقترح مجلس بلدي الجنوبية مقترحاً لإعادة تدوير المخلّفات أو بيعها أو تحويلها إلى طاقة متجدّدة عبر تقنيات حديثة.
وتناولت التعليقات في منصة إنستغرام للذين أجابوا بـ"نعم"، الطرق التي استخدموها للتخلص من أجهزتهم الإلكترونية القديمة وعلقت إحدى المشاركات: "إذا كانت صالحة للاستعمال نتبرّع فيهم في ناس محتاجة القديم وعندنا جديد"، وعلقت أخرى: "أبيعها في محلات سكراب"، بينما كتبت أخرى: "بالمطرقة أسويها طحين".
والجدير بالذكر أن النفايات الإلكترونية في الوقت الحاضر أصبحت مشكلة تؤرق العالم بسبب المخاطر البيئية والصحية التي تحدثها نتيجة لتراكمها وتقادمها وصعوبة التخلص منها أو إعادة تدوير بعض موادها، فحجم النفايات حول العالم يبلغ أكثر من 50 مليون طن من المخلّفات الإلكترونية الخطرة، وقد اقترح أصحاب المجالس البلدية والنواب طرقاً حديثة للتخلص منها بطريقة سليمة وصحية والمحافظة على البيئة ومنها اقتراح قدمته عضو مجلس أمانة العاصمة مها آل شهاب لتخصيص حاويات للنفايات الإلكترونية في أماكن مختلفة والاتفاق مع شركات لتدوير النفايات، كما اقترح مجلس بلدي الجنوبية مقترحاً لإعادة تدوير المخلّفات أو بيعها أو تحويلها إلى طاقة متجدّدة عبر تقنيات حديثة.