أكد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، أهمية دعم برامج التدريب والتطوير لمواكبة التطورات والتغيرات التي تتطلبها المستجدات الاقتصادية والتكنولوجية في سوق العمل بالقطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن الاهتمام بالعنصر البشري يُعد ركيزة أساسية للتطور المؤسسي، باعتبار ما يمثله أداء الموظفين وتنوع مهاراتهم من قاعدة لتميز مخرجات المؤسسة وتألقها.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى، اليوم (الأربعاء)، للدكتور أحمد البناء رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة، حيث أشاد معاليه بالدور البارز للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير في تنظيمه العديد من المؤتمرات والمنتديات المهتمة بالتنمية البشرية وتطوير وصقل المهارات.
وأشاد معالي السيد علي بن صالح الصالح باهتمام الاتحاد بربط مؤتمرات ومنتديات التدريب والتطوير وتنمية الأداء البشري بأحدث التوجهات في عالم التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي، والذي يعكس مكانة الاتحاد كمنظمة مهنية متخصصة ومطلعة، وقادرة على قراءة احتياجات ومتطلبات سوق العمل المستقبلية، بالشكل الذي يمكّن الجهات المعنية من رسم سياساتها وإعداد استراتيجياتها وفقّا لرؤى مهنية وموضوعية، مثمنًا ترأس مملكة البحرين للاتحاد الدولي كأحد المنظمات العالمية متنوعة العضوية من مختلف دول العالم.
من جانبه، أعرب الدكتور أحمد البناء رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير، عن الفخر والاعتزاز الكبيرين لما يوليه معالي رئيس مجلس الشورى من حرص واهتمام بمجال التدريب والتطوير المهني، وترحيب معاليه وتشجيعه الدائم للارتقاء المستدام بمستوى الأداء المهني والإداري وفق متطلبات العمل والتطور، بما يعكس جهود مجلس الشورى كمؤسسة تشريعية فاعلة في تطوير التشريعات والقوانين المتعلقة مجالات التدريب والتطوير.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى، اليوم (الأربعاء)، للدكتور أحمد البناء رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة، حيث أشاد معاليه بالدور البارز للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير في تنظيمه العديد من المؤتمرات والمنتديات المهتمة بالتنمية البشرية وتطوير وصقل المهارات.
وأشاد معالي السيد علي بن صالح الصالح باهتمام الاتحاد بربط مؤتمرات ومنتديات التدريب والتطوير وتنمية الأداء البشري بأحدث التوجهات في عالم التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي، والذي يعكس مكانة الاتحاد كمنظمة مهنية متخصصة ومطلعة، وقادرة على قراءة احتياجات ومتطلبات سوق العمل المستقبلية، بالشكل الذي يمكّن الجهات المعنية من رسم سياساتها وإعداد استراتيجياتها وفقّا لرؤى مهنية وموضوعية، مثمنًا ترأس مملكة البحرين للاتحاد الدولي كأحد المنظمات العالمية متنوعة العضوية من مختلف دول العالم.
من جانبه، أعرب الدكتور أحمد البناء رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتطوير، عن الفخر والاعتزاز الكبيرين لما يوليه معالي رئيس مجلس الشورى من حرص واهتمام بمجال التدريب والتطوير المهني، وترحيب معاليه وتشجيعه الدائم للارتقاء المستدام بمستوى الأداء المهني والإداري وفق متطلبات العمل والتطور، بما يعكس جهود مجلس الشورى كمؤسسة تشريعية فاعلة في تطوير التشريعات والقوانين المتعلقة مجالات التدريب والتطوير.