عمر البلوشي
يخوض منتخبنا الوطني اليوم مباراته الثانية ضمن منافسات كأس آسيا لكرة السلة المقامة في إندونيسيا خلال الفترة من 12 لغاية 24 يوليو الجاري، وذلك عندما يواجه نظيره الصيني عند تمام الساعة الرابعة عصراً حسب التوقيت المحلي لمملكة البحرين.
ويدخل منتخبنا إلى اللقاء بعد خسارته في المباراة الأولى أمام الصين تايبيه بنتيجة 102 مقابل 84، وهو على يقين تام بصعوبة المواجهة أمام المنتخب الصيني وخاصة بفارق الإمكانيات الفنية بين كلا الطرفين، إلا أن منتخبنا سيلعب المواجهة من أجل تقديم أفضل المستويات الممكنة وربما إحداث مفاجأة بمواجهته العملاق الصيني.
وفي مباراة الصين تايبيه، كان واضحاً فارق الطول بين لاعبي كلا المنتخبين، مما يضع منتخبنا أمام تحدٍ آخر بمواجهة لاعبي الصين في اللقاء اليوم، حيث على الرغم من الخسارة إلا أن منتخبنا قدم أداءً جيداً وبذل ما في وسعه بأكثر الإمكانيات الممكن تقديمها خلال خلال هذه المواجهة.
وفي حال حقق منتخبنا الانتصار خلال البطولة فإنه سيضمن أحد المركزين الثاني أو الثالث المؤهلين للدور الثاني الذي سيشهد لعبهم في الدور الثاني بنظام إخراج المغلوب، فيما يتم إقصاء صاحب المركز الرابع من المنافسات، على أن تتأهل الفرق الأربعة الأولى مباشرة إلى دور ربع النهائي.
ويسعى منتخبنا إلى الاستفادة قدر الإمكان من خلال احتكاكه بالفرق الآسيوية الكبيرة في البطولة، والذي من شأنه أن ينعكس إيجاباً على أداء منتخبنا مستقبلاً، وخاصة أن هذه المشاركة تعتبر تاريخية لسلة الأحمر على المستوى الآسيوي.
يخوض منتخبنا الوطني اليوم مباراته الثانية ضمن منافسات كأس آسيا لكرة السلة المقامة في إندونيسيا خلال الفترة من 12 لغاية 24 يوليو الجاري، وذلك عندما يواجه نظيره الصيني عند تمام الساعة الرابعة عصراً حسب التوقيت المحلي لمملكة البحرين.
ويدخل منتخبنا إلى اللقاء بعد خسارته في المباراة الأولى أمام الصين تايبيه بنتيجة 102 مقابل 84، وهو على يقين تام بصعوبة المواجهة أمام المنتخب الصيني وخاصة بفارق الإمكانيات الفنية بين كلا الطرفين، إلا أن منتخبنا سيلعب المواجهة من أجل تقديم أفضل المستويات الممكنة وربما إحداث مفاجأة بمواجهته العملاق الصيني.
وفي مباراة الصين تايبيه، كان واضحاً فارق الطول بين لاعبي كلا المنتخبين، مما يضع منتخبنا أمام تحدٍ آخر بمواجهة لاعبي الصين في اللقاء اليوم، حيث على الرغم من الخسارة إلا أن منتخبنا قدم أداءً جيداً وبذل ما في وسعه بأكثر الإمكانيات الممكن تقديمها خلال خلال هذه المواجهة.
وفي حال حقق منتخبنا الانتصار خلال البطولة فإنه سيضمن أحد المركزين الثاني أو الثالث المؤهلين للدور الثاني الذي سيشهد لعبهم في الدور الثاني بنظام إخراج المغلوب، فيما يتم إقصاء صاحب المركز الرابع من المنافسات، على أن تتأهل الفرق الأربعة الأولى مباشرة إلى دور ربع النهائي.
ويسعى منتخبنا إلى الاستفادة قدر الإمكان من خلال احتكاكه بالفرق الآسيوية الكبيرة في البطولة، والذي من شأنه أن ينعكس إيجاباً على أداء منتخبنا مستقبلاً، وخاصة أن هذه المشاركة تعتبر تاريخية لسلة الأحمر على المستوى الآسيوي.