أعلنت فاطمة أحمد عزمها الترشح وخوض الانتخابات النيابية القادمة، في الدائرة العاشرة بمحافظة العاصمة.
وقالت لـ«الوطن»: «هدفي أن أكون ممثلة لصوت الشعب والإرادة الشعبية، والحفاظ على مبدأ التكافؤ والعدل والمساواة بين المواطنين، والذي نص عليه الدستور، وسأسعى لكل ما يصب في مصلحة الوطن والمواطن، وبما يخدم المنفعة العامة».
وأضافت: «سيكون من أولوياتي السعي نحو تحسين المستوى المعيشي للمواطنين، والحفاظ على مكتسباتهم بما يوفر لهم حياة كريمة، وسيتم إعداد برنامجي الانتخابي بعد دراسة دقيقة مع أبناء الدائرة، بما يتلاءم واحتياجاتهم وتطلعاتهم وطموحاتهم، كما أنه سيتضمن التطرق للعديد من الملفات العامة الساخنة و الخدمية».
وبينت أن أبرز تلك الملفات هي: «ملف الإسكان، ملف العاطلين عن العمل، مجال الشباب والرياضة، التنمية الاقتصادية، وتطوير التعليم، ملف المتقاعدين، ملف الصيادين، وغيرها من الملفات الهامة».
وأكد أنها ستعمل على «خدمة أبناء الدائرة بالتعاون مع أمانة العاصمة حيث لا يوجد في المنطقة عضو بلدي، وذلك بما يؤدي إلى ازدهار و تطور وتنمية المجتمع، كما سأحرص أن يكون برنامجي برنامجا فاعلا يتَّسم بالشفافية والموضوعية والواقعية بعيداً عن دغدغة مشاعر الناس وبعيداً عن التزييف والخيال».
وشددت قائلة: «ما أن أصل لقبة البرلمان، سأبذل قصارى جهدي بما سأملكه من أدوات تشريعية ورقابية، لصياغة القوانين التي تهدف لإيجاد حلول تصب في مصلحة المواطنين، وتخفف معاناتهم الحياتية، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».
وقالت لـ«الوطن»: «هدفي أن أكون ممثلة لصوت الشعب والإرادة الشعبية، والحفاظ على مبدأ التكافؤ والعدل والمساواة بين المواطنين، والذي نص عليه الدستور، وسأسعى لكل ما يصب في مصلحة الوطن والمواطن، وبما يخدم المنفعة العامة».
وأضافت: «سيكون من أولوياتي السعي نحو تحسين المستوى المعيشي للمواطنين، والحفاظ على مكتسباتهم بما يوفر لهم حياة كريمة، وسيتم إعداد برنامجي الانتخابي بعد دراسة دقيقة مع أبناء الدائرة، بما يتلاءم واحتياجاتهم وتطلعاتهم وطموحاتهم، كما أنه سيتضمن التطرق للعديد من الملفات العامة الساخنة و الخدمية».
وبينت أن أبرز تلك الملفات هي: «ملف الإسكان، ملف العاطلين عن العمل، مجال الشباب والرياضة، التنمية الاقتصادية، وتطوير التعليم، ملف المتقاعدين، ملف الصيادين، وغيرها من الملفات الهامة».
وأكد أنها ستعمل على «خدمة أبناء الدائرة بالتعاون مع أمانة العاصمة حيث لا يوجد في المنطقة عضو بلدي، وذلك بما يؤدي إلى ازدهار و تطور وتنمية المجتمع، كما سأحرص أن يكون برنامجي برنامجا فاعلا يتَّسم بالشفافية والموضوعية والواقعية بعيداً عن دغدغة مشاعر الناس وبعيداً عن التزييف والخيال».
وشددت قائلة: «ما أن أصل لقبة البرلمان، سأبذل قصارى جهدي بما سأملكه من أدوات تشريعية ورقابية، لصياغة القوانين التي تهدف لإيجاد حلول تصب في مصلحة المواطنين، وتخفف معاناتهم الحياتية، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».