لم يحتمل معلم مصري فراق زوجته التي وافتها المنية منذ نحو شهرين، ليُقدم هو الآخر على إنهاء حياته للحاق بها، وذلك في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت.
وكان المعلم البالغ من العمر 40 عامًا يقطن في محافظة الشرقية، إذ لفظ أنفاسه الأخيرة داخل مستشفى مشتول السوق؛ بعد إصابته بالتسمم، إثر تناوله ”حبة الغلة" السامة (مبيد حشري)، التي تستخدم بحفظ الغلال المخزنة.
وأثبتت التحريات التي أجرتها جهات التحقيق المصرية عدم وجود أية شبهة جنائية في الواقعة، بعدما تم انتداب أحد الأطباء الشرعيين لإجراء الصفة التشريحية، للوقوف على سبب الوفاة وملابساتها، قبل أن تصرح بدفن الجثمان.
وكان المعلم البالغ من العمر 40 عامًا يقطن في محافظة الشرقية، إذ لفظ أنفاسه الأخيرة داخل مستشفى مشتول السوق؛ بعد إصابته بالتسمم، إثر تناوله ”حبة الغلة" السامة (مبيد حشري)، التي تستخدم بحفظ الغلال المخزنة.
وأثبتت التحريات التي أجرتها جهات التحقيق المصرية عدم وجود أية شبهة جنائية في الواقعة، بعدما تم انتداب أحد الأطباء الشرعيين لإجراء الصفة التشريحية، للوقوف على سبب الوفاة وملابساتها، قبل أن تصرح بدفن الجثمان.