أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، بالكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، لدى مشاركة جلالته في قمة جدة للأمن والتنمية، وما تضمنته من رؤية حكيمة أبرزت الدور المحوري لمملكة البحرين كشريك فاعل في ترسيخ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، والعمل على توحيد الجهود الدولية في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية والبيئية كافة، بما يستهدف تحقيق السلام والرخاء والتنمية المستدامة لصالح شعوب المنطقة والعالم أجمع.
وثمَّن وزير الخارجية حرص جلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، على تعزيز العمل العربي المشترك بالتوافق مع إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، ودعم جلالته لمسيرة الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة فخامة الرئيس جو بايدن، وتأكيد جلالته لأهمية القمة في تعزيز العمل الجماعي في مواجهة التحديات المشتركة وتحقيق الأمن والسلام والازدهار.
وأعرب عن فخره واعتزازه بالرؤية الملكية السامية لترسيخ السلام والتسامح، ومكافحة التطرف والإرهاب، والحرص على تسوية النزاعات الإقليمية والدولية بالطرق الدبلوماسية، وتحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط، عبر دعم حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة، وفقًا لمبدأ حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وتثبيت الهدنة نحو تسوية سلمية مستدامة للأزمة اليمنية، وتوحيد الجهود لوقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول، احترامًا لسيادتها وقيمها الدينية والثقافية ونهجها في احترام الآخر والتعايش السلمي، ومواصلة العمل المشترك لإخلاء المنطقة من أسلحة الدمار الشامل.
وأشار وزير الخارجية إلى تأكيد جلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، أهمية التعاون والتضامن والشراكة الدولية الفاعلة في مكافحة الإرهاب وحماية الملاحة الدولية وأمن الطاقة والأمن الغذائي، مشيدًا بدعم جلالته لاستمرارية عمل القوات البحرية المشتركة وتفعيل قوات واجب مشتركة إضافية لتأمين إمدادات النفط والتجارة العالمية، ومواصلة التعاون للقوات البحرية الباسلة مع الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية والمستمر لأكثر من سبعة عقود، وغيرها من مجالات التعاون حرصًا على الأمن والاستقرار الإقليمي والسلام العالمي.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني أن مملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ماضية في سياستها الخارجية الحكيمة والمعتدلة في حرصها على تعزيز المسيرة الوحدوية المباركة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتوحيد الصف والتضامن العربي في صون الأمن القومي، ومحاربة التنظيمات الإرهابية المتطرفة والتصدي للتدخلات الخارجية، وتكريس التفاهم والحوار البنَّاء بما يلبي تطلعات شعوب المنطقة والعالم في السلام والتقدم والتنمية المستدامة.
وثمَّن وزير الخارجية حرص جلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، على تعزيز العمل العربي المشترك بالتوافق مع إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، ودعم جلالته لمسيرة الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة فخامة الرئيس جو بايدن، وتأكيد جلالته لأهمية القمة في تعزيز العمل الجماعي في مواجهة التحديات المشتركة وتحقيق الأمن والسلام والازدهار.
وأعرب عن فخره واعتزازه بالرؤية الملكية السامية لترسيخ السلام والتسامح، ومكافحة التطرف والإرهاب، والحرص على تسوية النزاعات الإقليمية والدولية بالطرق الدبلوماسية، وتحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط، عبر دعم حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة، وفقًا لمبدأ حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وتثبيت الهدنة نحو تسوية سلمية مستدامة للأزمة اليمنية، وتوحيد الجهود لوقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول، احترامًا لسيادتها وقيمها الدينية والثقافية ونهجها في احترام الآخر والتعايش السلمي، ومواصلة العمل المشترك لإخلاء المنطقة من أسلحة الدمار الشامل.
وأشار وزير الخارجية إلى تأكيد جلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، أهمية التعاون والتضامن والشراكة الدولية الفاعلة في مكافحة الإرهاب وحماية الملاحة الدولية وأمن الطاقة والأمن الغذائي، مشيدًا بدعم جلالته لاستمرارية عمل القوات البحرية المشتركة وتفعيل قوات واجب مشتركة إضافية لتأمين إمدادات النفط والتجارة العالمية، ومواصلة التعاون للقوات البحرية الباسلة مع الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية والمستمر لأكثر من سبعة عقود، وغيرها من مجالات التعاون حرصًا على الأمن والاستقرار الإقليمي والسلام العالمي.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني أن مملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك المُعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ماضية في سياستها الخارجية الحكيمة والمعتدلة في حرصها على تعزيز المسيرة الوحدوية المباركة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتوحيد الصف والتضامن العربي في صون الأمن القومي، ومحاربة التنظيمات الإرهابية المتطرفة والتصدي للتدخلات الخارجية، وتكريس التفاهم والحوار البنَّاء بما يلبي تطلعات شعوب المنطقة والعالم في السلام والتقدم والتنمية المستدامة.