أشاد النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الانسان، عضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع والامن الوطني بمجلس النواب، بالكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، لدى مشاركة جلالته في قمة جدة للأمن والتنمية، وما حملته من مضامين تعكس رؤية ونهج جلالته القائم على دعم عملية السلام ونبض التطرف، وترسيخ الأمن والاستقرار العالمي.
وأكد أن كلمة جلالة الملك ترجمت مواقف مملكة البحرين الداعمة للسلام والرامية لتعزيز الحوار كخيار استراتيجي، من خلال التزامها الوثيق بتفعيل العلاقات المشتركة مع دول العالم، والتزامها بمبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب، وحل النزاعات بالطرق السلمية من خلال تركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل، والتمسك بالقيم الإنسانية والتسامح والتآخي والتعايش، والعمل على توحيد الجهود الدولية في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية والبيئية، للوصول لتسوية سلمية للأزمات في إطار تعزيز التعاون الدولي.
وثمَّن البناي حرص جلالة الملك المُعظم، الدائم على تعزيز العمل العربي المشترك، وتعزير العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة الاميركية، ودول مجلس التعاون الخليجي، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، والمملكة الاردنية الهاشمية، وخلق الشراكة الاستراتيجية، لتحقيق الأمن والسلام والازدهار لدول المنطقة والشرق الاوسط.
وأكد البناي على مواقف جلالة الملك الداعمة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بحقوقه وكرامته، وحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس "حل الدولتين"، بالاضافة لتفعيل الهدنة نحو تسوية سلمية مستدامة للأزمة اليمنية.
وأكد أن كلمة جلالة الملك ترجمت مواقف مملكة البحرين الداعمة للسلام والرامية لتعزيز الحوار كخيار استراتيجي، من خلال التزامها الوثيق بتفعيل العلاقات المشتركة مع دول العالم، والتزامها بمبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب، وحل النزاعات بالطرق السلمية من خلال تركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل، والتمسك بالقيم الإنسانية والتسامح والتآخي والتعايش، والعمل على توحيد الجهود الدولية في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية والبيئية، للوصول لتسوية سلمية للأزمات في إطار تعزيز التعاون الدولي.
وثمَّن البناي حرص جلالة الملك المُعظم، الدائم على تعزيز العمل العربي المشترك، وتعزير العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة الاميركية، ودول مجلس التعاون الخليجي، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، والمملكة الاردنية الهاشمية، وخلق الشراكة الاستراتيجية، لتحقيق الأمن والسلام والازدهار لدول المنطقة والشرق الاوسط.
وأكد البناي على مواقف جلالة الملك الداعمة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بحقوقه وكرامته، وحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس "حل الدولتين"، بالاضافة لتفعيل الهدنة نحو تسوية سلمية مستدامة للأزمة اليمنية.