تسببت الحرائق المستعرة في إسبانيا منذ يوم الأربعاء الماضي، في تدمير ما لا يقل عن 60 ألف هكتار من الغابات، بحسب ما نقلته شبكة "آر تي في إي" الحكومية عن السلطات في مختلف المناطق المتضررة.
وقال مدير هيئة الدفاع المدني، ليوناردو ماركوس، لمحطة "كادينا سير" الإذاعية: "إنه أسوأ حريق طارئ يندلع منذ بداية حفظ السجلات"، موضحا أن موجة الطقس الحار القوية الناتجة عن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان، من بين العوامل المساهمة في الحريق.
ويعد الوضع سيئا بشكل خاص في زامورا الواقعة بالقرب من الحدود مع البرتغال، وفي أفيلا، الواقعة شمال غرب مدريد. وقد تم نقل نحو 10 آلاف شخص من حوالي 50 قرية في هاتين المقاطعتين إلى بر الأمان، بعيدا عن النيران المستعرة هناك منذ أمس الاول الأحد.
وقال مدير هيئة الدفاع المدني، ليوناردو ماركوس، لمحطة "كادينا سير" الإذاعية: "إنه أسوأ حريق طارئ يندلع منذ بداية حفظ السجلات"، موضحا أن موجة الطقس الحار القوية الناتجة عن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان، من بين العوامل المساهمة في الحريق.
ويعد الوضع سيئا بشكل خاص في زامورا الواقعة بالقرب من الحدود مع البرتغال، وفي أفيلا، الواقعة شمال غرب مدريد. وقد تم نقل نحو 10 آلاف شخص من حوالي 50 قرية في هاتين المقاطعتين إلى بر الأمان، بعيدا عن النيران المستعرة هناك منذ أمس الاول الأحد.