تراجعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، بعد صعودها في ثلاث جلسات، إذ أرقت البيانات التي أشارت إلى ارتفاع المخزونات الأميركية وتوقعات بشأن اتجاهات الدولار المستثمرين.
انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط (تسليم سبتمبر)، وهي العقود الأكثر تداولاً، في التعاملات الآسيوية المبكرة بعد ارتفاعه بأكثر من 8% في الجلسات الثلاث السابقة. كان هذا الارتفاع مدعوماً بضعف العملة الأميركية، وتعطل في خط أنابيب (ناقل للنفط من كندا إلى الولايات المتحدة)، وإشارات على أن السوق المادية لاتزال تعاني من شح الإمدادات.
وأظهرت تقديرات من معهد البترول الأميركي أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط زادت بنحو مليوني برميل الأسبوع الماضي كما ارتفعت احتياطيات البنزين أيضاً، وفقاً لأشخاص مطلعين. البيانات الرسمية عن المخزونات تصدرها إدارة معلومات الطاقة الأميركية في وقت لاحق اليوم.
تحوم أسعار النفط الخام حول 100 دولار للبرميل هذا الشهر، إذ يحسب التجار تأثير الطلب على الركود المحتمل، بالإضافة إلى ارتفاع شهية المخاطرة وتحركات السوق الأوسع.
وبعد أن سجل مستوى قياسياً الأسبوع الماضي، ضعف الدولار، مما جعل السلع بما في ذلك النفط أكثر جاذبية.
قال وارن باترسون، رئيس إستراتيجية السلع في "أي إن جي غرويب" في سنغافورة: "لا يزال السوق يحاول تحقيق التوازن بين حالة عدم اليقين الكبيرة في العرض والطلب... الفواصل الزمنية الثابتة لا تزال تشير إلى ضيق السوق".
لا تزال الأسعار في حالة تعرف بــ"backwardation"، وهي نمط يتميز بتداول الأسعار للعقود ذات الأجل القريب أعلى من الأطول أجلاً. كان الفارق بين أقرب عقدين لخام برنت، يقارب 4.44 دولار للبرميل، وهو أعلى من دولار واحد مما كان عليه قبل أسبوع.
انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط (تسليم سبتمبر)، وهي العقود الأكثر تداولاً، في التعاملات الآسيوية المبكرة بعد ارتفاعه بأكثر من 8% في الجلسات الثلاث السابقة. كان هذا الارتفاع مدعوماً بضعف العملة الأميركية، وتعطل في خط أنابيب (ناقل للنفط من كندا إلى الولايات المتحدة)، وإشارات على أن السوق المادية لاتزال تعاني من شح الإمدادات.
وأظهرت تقديرات من معهد البترول الأميركي أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط زادت بنحو مليوني برميل الأسبوع الماضي كما ارتفعت احتياطيات البنزين أيضاً، وفقاً لأشخاص مطلعين. البيانات الرسمية عن المخزونات تصدرها إدارة معلومات الطاقة الأميركية في وقت لاحق اليوم.
تحوم أسعار النفط الخام حول 100 دولار للبرميل هذا الشهر، إذ يحسب التجار تأثير الطلب على الركود المحتمل، بالإضافة إلى ارتفاع شهية المخاطرة وتحركات السوق الأوسع.
وبعد أن سجل مستوى قياسياً الأسبوع الماضي، ضعف الدولار، مما جعل السلع بما في ذلك النفط أكثر جاذبية.
قال وارن باترسون، رئيس إستراتيجية السلع في "أي إن جي غرويب" في سنغافورة: "لا يزال السوق يحاول تحقيق التوازن بين حالة عدم اليقين الكبيرة في العرض والطلب... الفواصل الزمنية الثابتة لا تزال تشير إلى ضيق السوق".
لا تزال الأسعار في حالة تعرف بــ"backwardation"، وهي نمط يتميز بتداول الأسعار للعقود ذات الأجل القريب أعلى من الأطول أجلاً. كان الفارق بين أقرب عقدين لخام برنت، يقارب 4.44 دولار للبرميل، وهو أعلى من دولار واحد مما كان عليه قبل أسبوع.