شاركت جمعية الهلال الأحمر البحريني في التدريب الإقليمي المشترك بين منظمة اليونيسيف والاتحاد الدولي الصليب الاحمر والهلال الأحمر حول "المياه والاصحاح وتعزيز النظافة في حالات الطوارئ"، واستضافت هذا التدريب جمعية الهلال الأحمر الأردني في العاصمة الأردنية عمان مؤخرا.
ومثَّلت كل من السيدة ميسر عوض الله رئيسة التوعية الصحية ود. نيلوفر الجهرمي رئيسة لجنة الشباب والناشئة والفريق البيئي الزراعي جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا التدريب، وذلك إلى جوار ممثلين عن جمعيات وهيئات الهلال الأحمر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمت كل من الجزائر ومصر والعراق والأردن والكويت ولبنان والمغرب وفلسطين وقطر والسودان وسوريا واليمن.
وتناولت الدورة محاور من بينها كيفية القيام بحملات النظافة داخل تجمعات النازحين والمنكوبين، وضمان استدامة عمل إمدادات المياه والمرافق الصحية، والتخلص الآمن من الفضلات، وغسل اليدين بشكل فعال، والحد من تلوث مياه الشرب المنزلية.
وركزت الدورة بشكل خاص على الأهمية الكبيرة للتخطيط كأسلوب علمي فعّال في إدارة الكوارث والطوارئ، والتي لا يمكن مواجهتها وتحقيق الأهداف المنشودة للحد من مخاطرها أو معالجتها إلا بالتخطيط الناجح ووفق خطط عملية سواء على المستوى المؤسسي، أو المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
هذا وتأتي مشاركة جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا التدريب في إطار حرص الجمعية الدائم على بناء قدرات متطوعيها في مختلف قضايا العمل الإغاثي والإنساني، والتأكد من جاهزيتهم الدائمة للتعامل مع حالات الطوارئ في أي مكان، وتلبية متطلبات المنكوبين والمتضررين من الكوارث الطبيعية والنزاعات بكفاءة وفاعلية.
ومثَّلت كل من السيدة ميسر عوض الله رئيسة التوعية الصحية ود. نيلوفر الجهرمي رئيسة لجنة الشباب والناشئة والفريق البيئي الزراعي جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا التدريب، وذلك إلى جوار ممثلين عن جمعيات وهيئات الهلال الأحمر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمت كل من الجزائر ومصر والعراق والأردن والكويت ولبنان والمغرب وفلسطين وقطر والسودان وسوريا واليمن.
وتناولت الدورة محاور من بينها كيفية القيام بحملات النظافة داخل تجمعات النازحين والمنكوبين، وضمان استدامة عمل إمدادات المياه والمرافق الصحية، والتخلص الآمن من الفضلات، وغسل اليدين بشكل فعال، والحد من تلوث مياه الشرب المنزلية.
وركزت الدورة بشكل خاص على الأهمية الكبيرة للتخطيط كأسلوب علمي فعّال في إدارة الكوارث والطوارئ، والتي لا يمكن مواجهتها وتحقيق الأهداف المنشودة للحد من مخاطرها أو معالجتها إلا بالتخطيط الناجح ووفق خطط عملية سواء على المستوى المؤسسي، أو المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
هذا وتأتي مشاركة جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا التدريب في إطار حرص الجمعية الدائم على بناء قدرات متطوعيها في مختلف قضايا العمل الإغاثي والإنساني، والتأكد من جاهزيتهم الدائمة للتعامل مع حالات الطوارئ في أي مكان، وتلبية متطلبات المنكوبين والمتضررين من الكوارث الطبيعية والنزاعات بكفاءة وفاعلية.