ينظم مجلس الدوي حلقة حوارية بعنوان (دور الخطاب الوطني في الحملات الانتخابية) يتحدث فيها كل من حسن المطاوعة، وأماني النفيعي، وأحمد آل نوح، تدير الحلقة نور الشامسي ومنى الدوي، وذلك يوم السبت المقبل 23 من يوليو الساعة الثامنة والنصف مساءا بمقر المجلس بحالة بوماهر بالمحرق، وتأتي هذه الفعالية بالتزامن مع الحراك السياسي وسط المجتمع استعدادا للاستحقاق الانتخابي (2022)، ومن المتوقع ان تحظى الأمسية بحضور كبير ومناقشات ساخنة.
وفي هذا السياق رحب صاحب المجلس ابراهيم الدوي بالمشاركين في هذه الحلقة النقاشية والتي تأتي في اطار مسؤولية المجلس في توعية رواد المجالس الأهلية بالعملية الانتخابية كاستحقاق وطني يهم الجميع وبالتالي من الأهمية بمكان معرفة التعامل معه، بحيث يكون مشرفا لجميع أهل البحرين ودفعا للعملية الديمقراطية التي انطلقت في سياق مشروع جلالة الملك الاصلاحي في 2001م، ومن خلاله حققت البحرين الكثير من الانجازات في المجالات المختلفة.
وأوضح "أن الحوارات والمناقشات التي تمت في المجالس الأهلية بالبحرين وفي مجلس الدوي تحديدا عبر العقدين الماضيين مثلت ديمقراطية شعبية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، واسهمت في زيادة مستوى الوعي الوطني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي بين المواطنين، كما زادت معرفة المواطنين بحقيقة التحديات التي تواجه مملكتنا الغالية ودول المنطقة، وهو ما يؤشر بكل فخر واعتزاز إلى أهمية وجود المجالس في حياتنا كبحرينيين فكانت بالفعل (مجالسنا مدارسنا)".
وفي هذا السياق رحب صاحب المجلس ابراهيم الدوي بالمشاركين في هذه الحلقة النقاشية والتي تأتي في اطار مسؤولية المجلس في توعية رواد المجالس الأهلية بالعملية الانتخابية كاستحقاق وطني يهم الجميع وبالتالي من الأهمية بمكان معرفة التعامل معه، بحيث يكون مشرفا لجميع أهل البحرين ودفعا للعملية الديمقراطية التي انطلقت في سياق مشروع جلالة الملك الاصلاحي في 2001م، ومن خلاله حققت البحرين الكثير من الانجازات في المجالات المختلفة.
وأوضح "أن الحوارات والمناقشات التي تمت في المجالس الأهلية بالبحرين وفي مجلس الدوي تحديدا عبر العقدين الماضيين مثلت ديمقراطية شعبية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، واسهمت في زيادة مستوى الوعي الوطني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي بين المواطنين، كما زادت معرفة المواطنين بحقيقة التحديات التي تواجه مملكتنا الغالية ودول المنطقة، وهو ما يؤشر بكل فخر واعتزاز إلى أهمية وجود المجالس في حياتنا كبحرينيين فكانت بالفعل (مجالسنا مدارسنا)".