هنأ الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة حفاظ البحرين على موقعها الريادي ضمن الفئة الأولى في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية المعني بتصنيف الدول في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص للعام الخامس على التوالي.
أكد الشاعر أن حفاظ المملكة على موقعها في أعلى تصنيف معتمد في هذا المجال منذ 2018، يعد إنجازاً جديداً في مجال حقوق الإنسان وحماية الحريات الأساسية وضمان المساواة أمام القانون دون تفرقة أو تمييز، وتجسيدًا للرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وحرص جلالته على إرساء قواعد المساواة وتعزيز حقوق الإنسان والمواطنين والمقيمين، على نحو أسهم في إبراز البحرين كنموذج لاحترام الحقوق والكرامة الإنسانية.
قال إن اهتمام مملكتنا بملف حقوق الإنسان لم يكن مقتصراً على الشعب البحريني وإنما بجميع المقيمين أيضاً والحفاظ على حقوقهم واحترام حرياتهم المدنية والاقتصادية والدينية والاجتماعية وفقاً لأحكام الدستور ومبادئ ميثاق العمل الوطني والتشريعات الوطنية والمعاهدات والاتفاقيات الدولية.
وأشاد الشاعر بالجهود المبذولة والخطوات الجادة التي اتخذتها البحرين في مجال محاسبة المتورطين في جرائم الاتجار بالأشخاص ودعم الضحايا ومساعدتهم في تجاوز التداعيات النفسية والاجتماعية، فضلاً عن تطوير حزمة من الإجراءات الوقائية التي عززت حماية العمالة الوافدة، على نحو أسهم في الحد من العمل الجبري ومختلف صور الاتجار بالأشخاص.
أكد الشاعر أن حفاظ المملكة على موقعها في أعلى تصنيف معتمد في هذا المجال منذ 2018، يعد إنجازاً جديداً في مجال حقوق الإنسان وحماية الحريات الأساسية وضمان المساواة أمام القانون دون تفرقة أو تمييز، وتجسيدًا للرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وحرص جلالته على إرساء قواعد المساواة وتعزيز حقوق الإنسان والمواطنين والمقيمين، على نحو أسهم في إبراز البحرين كنموذج لاحترام الحقوق والكرامة الإنسانية.
قال إن اهتمام مملكتنا بملف حقوق الإنسان لم يكن مقتصراً على الشعب البحريني وإنما بجميع المقيمين أيضاً والحفاظ على حقوقهم واحترام حرياتهم المدنية والاقتصادية والدينية والاجتماعية وفقاً لأحكام الدستور ومبادئ ميثاق العمل الوطني والتشريعات الوطنية والمعاهدات والاتفاقيات الدولية.
وأشاد الشاعر بالجهود المبذولة والخطوات الجادة التي اتخذتها البحرين في مجال محاسبة المتورطين في جرائم الاتجار بالأشخاص ودعم الضحايا ومساعدتهم في تجاوز التداعيات النفسية والاجتماعية، فضلاً عن تطوير حزمة من الإجراءات الوقائية التي عززت حماية العمالة الوافدة، على نحو أسهم في الحد من العمل الجبري ومختلف صور الاتجار بالأشخاص.