قال مكتب الرئيس السريلانكي الجديد رانيل ويكريميسنغه في بيان، اليوم الأحد، إن الرئيس أبلغ دبلوماسيين هذا الأسبوع بأن المظاهرات السلمية ضد حكومته سيسمح لها بالاستمرار بما في ذلك في العاصمة كولومبو.
وفي ساعة مبكرة من صباح يوم الجمعة أزال مئات من أفراد الأمن جزءاً من مخيم احتجاج خارج أمانة الرئاسة، مما أثار مخاوف من حملة أوسع نطاقاً يشنها ويكريميسنغه الذي أدى اليمين الدستورية قبل ذلك بيوم واحد.
وقال مكتب الرئيس في بيان واصفاً اجتماعاً مع مبعوثين مقيمين في كولومبو: "أكد الرئيس رانيل ويكريميسنغه مجدداً التزام سريلانكا بالإبقاء على الحق في التجمع السلمي الخالي من العنف".
وأضاف أن الرئيس "أطلع الدبلوماسيين كذلك على الإجراءات التي اتخذت لضمان السماح للمظاهرات التي لا تتسم بالعنف بالاستمرار داخل المدينة دون أن تهدد الممتلكات أو الأرواح".
وأثارت حملة يوم الجمعة إدانات من مبعوثي الأمم المتحدة والدول الغربية الذين حثوا الحكومة على ضبط النفس بدرجة أكبر قائلين إن استخدام القوة قد يزيد من زعزعة الاستقرار في بلد يعاني من أسوأ أزمة اقتصادية يشهدها منذ 70 عاماً.
وتولى ويكريميسنغه المنصب بعد فوزه في تصويت بالبرلمان بعد فرار سلفه جوتابايا راجاباكسا من البلاد واستقالته إثر احتجاجات حاشدة أثارها سوء إدارته للاقتصاد.
وفي ساعة مبكرة من صباح يوم الجمعة أزال مئات من أفراد الأمن جزءاً من مخيم احتجاج خارج أمانة الرئاسة، مما أثار مخاوف من حملة أوسع نطاقاً يشنها ويكريميسنغه الذي أدى اليمين الدستورية قبل ذلك بيوم واحد.
وقال مكتب الرئيس في بيان واصفاً اجتماعاً مع مبعوثين مقيمين في كولومبو: "أكد الرئيس رانيل ويكريميسنغه مجدداً التزام سريلانكا بالإبقاء على الحق في التجمع السلمي الخالي من العنف".
وأضاف أن الرئيس "أطلع الدبلوماسيين كذلك على الإجراءات التي اتخذت لضمان السماح للمظاهرات التي لا تتسم بالعنف بالاستمرار داخل المدينة دون أن تهدد الممتلكات أو الأرواح".
وأثارت حملة يوم الجمعة إدانات من مبعوثي الأمم المتحدة والدول الغربية الذين حثوا الحكومة على ضبط النفس بدرجة أكبر قائلين إن استخدام القوة قد يزيد من زعزعة الاستقرار في بلد يعاني من أسوأ أزمة اقتصادية يشهدها منذ 70 عاماً.
وتولى ويكريميسنغه المنصب بعد فوزه في تصويت بالبرلمان بعد فرار سلفه جوتابايا راجاباكسا من البلاد واستقالته إثر احتجاجات حاشدة أثارها سوء إدارته للاقتصاد.