نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي مؤخراً ورشة "مفاتيح السعادة"، التي قدمتها رائدة الأعمال ومدربة التطوير الذاتي وجودة الحياة نسيم محمد عبداللطيف، حيث ركزت الورشة على طرق الوصول إلى السعادة.
وشهدت الورشة، التي استمرت لمدة ساعتين، مشاركة عددٍ كبيرٍ من المثقفين والباحثين في مجال التطوير الذاتي، حيث سلطت الضوء على الوعي بجوانب مهمة للوصول إلى حياة ناجحة ومستقرة فكرياً وعاطفياً، ومنها فهم التركيبة البشرية، وأن رحلة الحاية قصيرة وثمينة.
كما تطرقت الورشة إلى مفهوم السعادة والإيجابية وجودة الحياة، ومهام صانع السعادة والإيجابية، والممارسات العالمية في السعادة، إلى جانب صناعة وتنفيذ المبادئ الأساسية للسعادة.
وقدمت عبداللطيف شرحاً لمعنى السعادة وأنواعها، وكيفية الوصول إلى سعادة دائمة ومستقرة، بالإضافة إلى كيفية التغلب على التحديات التي تقف عائقاً أمام المجتمع، من أجل الوصول إلى السعادة الدائمة وأبرز الحلول المقترحة في هذا الشأن.
وأكدت أن الورشة شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل الحضور، وخصوصاً أنها تطرقت إلى موضوع يهم كافة أفراد المجتمع، مقدمة شكرها وتقديرها إلى كافة المشاركين في الورشة نظير تلبيتهم الدعوة للمشاركة في هذه الورشة القيمة.
وتم في ختام الورشة توزيع شهادات المشاركة على الحضور، معبرة في الوقت نفسه عن أملها أن تكون الورشة قد حققت أهدافها المرجوة.
وشهدت الورشة، التي استمرت لمدة ساعتين، مشاركة عددٍ كبيرٍ من المثقفين والباحثين في مجال التطوير الذاتي، حيث سلطت الضوء على الوعي بجوانب مهمة للوصول إلى حياة ناجحة ومستقرة فكرياً وعاطفياً، ومنها فهم التركيبة البشرية، وأن رحلة الحاية قصيرة وثمينة.
كما تطرقت الورشة إلى مفهوم السعادة والإيجابية وجودة الحياة، ومهام صانع السعادة والإيجابية، والممارسات العالمية في السعادة، إلى جانب صناعة وتنفيذ المبادئ الأساسية للسعادة.
وقدمت عبداللطيف شرحاً لمعنى السعادة وأنواعها، وكيفية الوصول إلى سعادة دائمة ومستقرة، بالإضافة إلى كيفية التغلب على التحديات التي تقف عائقاً أمام المجتمع، من أجل الوصول إلى السعادة الدائمة وأبرز الحلول المقترحة في هذا الشأن.
وأكدت أن الورشة شهدت تفاعلاً كبيراً من قبل الحضور، وخصوصاً أنها تطرقت إلى موضوع يهم كافة أفراد المجتمع، مقدمة شكرها وتقديرها إلى كافة المشاركين في الورشة نظير تلبيتهم الدعوة للمشاركة في هذه الورشة القيمة.
وتم في ختام الورشة توزيع شهادات المشاركة على الحضور، معبرة في الوقت نفسه عن أملها أن تكون الورشة قد حققت أهدافها المرجوة.