علق الفنان السعودي المعتزل فايز المالكي على عودة الشابة السعودية وسام السويلمي إلى المملكة قادمة من ألمانيا التي هربت إليها بسبب مشاكل عائلية في وقت سابق.
وقال المالكي في تغريدة على تويتر موجها كلامه للفتاة وسام: ”الحمد لله على السلامة وقرار موفق ونتايجه موفقة بإذن الله لأنك عدتي إلى وطنك الوطن العظيم والشامخ السعودية في ظل حكومة خادم البيتين وولي عهده الأمين".
ووصلت الشابة السعودية الهاربة من عائلتها إلى ألمانيا، وسام السويلمي، إلى الرياض، مساء الجمعة الماضي، في فصل جديد من قصتها المؤثرة.
ونشرت السويلمي صورةً لها بحسابها في تويتر في ساعة مبكرة من يوم السبت، وهي حاملة لباقة من الورود، وكتبت أعلاها ”#وسام_في_السعوديه" بعد ساعات فقط من تلميحها في تغريدة أخرى لموعد وصولها المرتقب للبلاد.
كما نشرت السويلمي عدة مقاطع فيديو لرحلتها ولحظة وصولها للرياض واستقبال فريق من وحدة الحماية الاجتماعية في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لها، قبل نقلها لأحد الفنادق.
وكانت ”السويلمي"، قد عبرت عن معاناتها في ألمانيا، مؤكدة أن ”هناك أشخاصًا يحضّون الفتيات السعوديات، خاصة الصغيرات، على الهرب من المملكة"، لافتة إلى أن ”هناك من يقف خلفهن ويمولهن".
وأكدت أنها تعرضت للتحرش كثيرًا في ألمانيا؛ لأنها سعودية الجنسية، كما تحدثت عن تعرضها للضرب والعنصرية من قِبل الألمان، لافتة إلى أنها ”تعرضت للضرب حتى في المستشفى في ألمانيا"، مضيفة أنه ”في إحدى المرات صفعتها ممرضة داخل المستشفى وهي مريضة".
وشبهت الفتاة اللاجئة، ألمانيا، بـ"الجحيم"، معلقة: ”تمنيت لو أنني ما طلعت حتى لو ظليت مسجونة، هنا جحيم غربة، وسجن، وأمراض نفسية، وخوف ورعب، ما أقلك بكيت دمًا".
وقال المالكي في تغريدة على تويتر موجها كلامه للفتاة وسام: ”الحمد لله على السلامة وقرار موفق ونتايجه موفقة بإذن الله لأنك عدتي إلى وطنك الوطن العظيم والشامخ السعودية في ظل حكومة خادم البيتين وولي عهده الأمين".
ووصلت الشابة السعودية الهاربة من عائلتها إلى ألمانيا، وسام السويلمي، إلى الرياض، مساء الجمعة الماضي، في فصل جديد من قصتها المؤثرة.
ونشرت السويلمي صورةً لها بحسابها في تويتر في ساعة مبكرة من يوم السبت، وهي حاملة لباقة من الورود، وكتبت أعلاها ”#وسام_في_السعوديه" بعد ساعات فقط من تلميحها في تغريدة أخرى لموعد وصولها المرتقب للبلاد.
كما نشرت السويلمي عدة مقاطع فيديو لرحلتها ولحظة وصولها للرياض واستقبال فريق من وحدة الحماية الاجتماعية في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لها، قبل نقلها لأحد الفنادق.
وكانت ”السويلمي"، قد عبرت عن معاناتها في ألمانيا، مؤكدة أن ”هناك أشخاصًا يحضّون الفتيات السعوديات، خاصة الصغيرات، على الهرب من المملكة"، لافتة إلى أن ”هناك من يقف خلفهن ويمولهن".
وأكدت أنها تعرضت للتحرش كثيرًا في ألمانيا؛ لأنها سعودية الجنسية، كما تحدثت عن تعرضها للضرب والعنصرية من قِبل الألمان، لافتة إلى أنها ”تعرضت للضرب حتى في المستشفى في ألمانيا"، مضيفة أنه ”في إحدى المرات صفعتها ممرضة داخل المستشفى وهي مريضة".
وشبهت الفتاة اللاجئة، ألمانيا، بـ"الجحيم"، معلقة: ”تمنيت لو أنني ما طلعت حتى لو ظليت مسجونة، هنا جحيم غربة، وسجن، وأمراض نفسية، وخوف ورعب، ما أقلك بكيت دمًا".