نظمه "التنمية السياسية" للراغبين في الترشح..
أشاد مشاركون في ختام برنامج "تأهيل المرشح"، والذي نظمه معهد البحرين للتنمية السياسية للراغبين بالترشح للانتخابات البرلمانية والبلدية المقبلة، بمخرجات البرنامج، وما سيعكسه من تأثير إيجابي على العملية الانتخابية المقبلة، بما يسهم في الارتقاء بالمسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين، وبما يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأعربت إحدى المشاركات بالبرنامج نادية إسماعيل، عن سعادتها بالمشاركة في البرنامج، والذي ساهم في عمل إضاءات مهمة للمشاركين لكيفية إدارة الحملات الانتخابية وإدارة الميزانية وفريق العمل والتعامل مع وسائل الإعلام.
وأكدت إسماعيل إلى أن البرنامج ساهم في تعريف المشاركين بالنظام الدستوري والتشريعي في المملكة والقوانين المنظمة للعملية الانتخابية، إلى جانب أهمية وضع برامج انتخابية تعزز من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. منوهة إلى اللقاءات المباشرة مع أعضاء مجلسي الشوى والنواب، وهو ما ساهم في التعرف على كواليس العمل البرلماني في المملكة.
مخرجات البرنامج ستنعكس على الحملات المقبلة
من جانبه؛ أعرب محمد الحايكي، عن إعجابه بالبرنامج، والذي أضاف للمشاركين مهارات للتعاطي الإيجابي مع العملية الانتخابية وإدارة الحملات الانتخابية وتأهيل المرشحين المحتملين.
وأكد الحايكي على أن مخرجات البرنامج ستنعكس بشكل إيجابي على الحملات الانتخابية المقبلة، وبما يتوافق مع السلوك الايجابي للمجتمع البحريني، متمنيًا أن تعيش المملكة عرسًا ديمقراطيًا وطنيًا يساهم في تعزيز المكتسبات والبناء على ما تحقق من نهضة تشريعية في المملكة.
تنوع الموضوعات ومهنية المحاضرين
من جانبها؛ أشارت ليالي شهاب، أنها تشارك في البرنامج للمرة الثانية، مؤكدة أن البرنامج تميز بتنوع الموضوعات إلى جانب مهنية وخبرة المحاضرين العملية، والتي ساهمت في ترسيخ المعلومات وتقديم أمثلة واقعية لمختلف الموضوعات.
وأكدت شهاب أن موضوعات البرنامج تساهم في خلق مترشح قادر على خوض الانتخابات بمهنية، وبما يتوافق مع القوانين والتشريعات، خصوصًا فيما يتعلق بسلوك المرشح وطريقة تعامله مع المنافسين والجمهور ووسائل الإعلام وغيرها.
البرنامج فتح آفاقًا جديدة للمشاركين
من جانبها؛ أشادت الدكتورة سعاد خلف، إلى ما قدمه المحاضرون من معلومات نظرية وعملية تجلت في محاكاة حقيقية للانتخابات والاستفادة من خبراتهم لمعرفة تفاصيل العمل التشريعي والبلدي في مملكة البحرين.
وأكدت خلف أن مخرجات فتحت آفاقًا جديدة للمشاركين في كيفية إدارة الحملات والاستفادة من كل المعطيات والإمكانيات المتوفرة لتحقيق الفوز.
انعاكس إيجابي على العملية الانتخابية المقبلة
أما عبدالله دراج، فتوقع أن ينعكس مخرجات البرنامج بشكل واضح على سير العملية الانتخابية المقبلة عبر تنفيذ حملات انتخابية احترافية، وقادرة على إظهار الصورة الحقيقية لمملكة البحرين ورقي المواطن، والذي سيسعى لممارسة حقه الدستوري بكل شفافية.
احترافية تنفيذ الحملة الانتخابية
من جانبها؛ أعربت مروة خليل، عن سعادتها بالاشتراك في البرنامج مؤكدة أن البرنامج تضمن موضوعات هامة ومتنوعة في العملية الانتخابية، حيث ساهم في تعريف المشاركين بالجوانب الهامة في العمل التشريعي والبلدي، إضافة لكيفية تنفيذ حملة انتخابية قادرة على تحقيق أهدافها ضمن خطة واضحة.
وأشارت مروة خليل إلى ما حققه المشاركون من استفادة بوجود نخبة من الخبراء والمختصين، منوهةً أن بعض المواضيع يتم تكرارها أكثر من مرة وبطريقة مختلفة.
التعرف على إدارة العملات والتعامل الإعلامي
أما علي الفردان، فأشار أن إلى الاستفادة الكبيرة التي تحققت خاصة فيما يتعلق بكيفية إدارة الحملات والميزانية والتعامل مع الإعلام، بجانب التعريف بالنظام السياسي والحقوق والواجبات للمترشح والناخب.
وتوقع الفردان أن تشهد الحملات الانتخابية مزيداً من الاحترافية مع زيادة استخدام أدوات التواصل الحديثة لما لها من آثار إيجابية بالوصول لكافة شرائح الكتلة الانتخابية، منوهاً لأهمية أن تحظى كل حملة انتخابية بخبراء ومستشارين متخصصين في الجوانب الإعلامية، والسياسية والقانونية.
فهم عميق لطبيعة العمل البرلماني والبلدي
من جهتها؛ أشادت زهراء السيد عبد الله، يساهم في تعميق فهمهم لطبيعة العمل البرلماني والبلدي، إلى جانب التعرف على أساسيات إدارة الحملات الانتخابية والتواصل مع الناخبين بأفضل الطرق.
ونوهت إلى أن المعلومات التي تلقاها المشاركون ساهمت في تعزيز الوعي السياسي، خصوصاً الذين يخوضون تجربة الترشح للمرة الأولى، وهو ما سينعكس لاحقاً على تطوير الأداء تحت قبة البرلمان وفي المجالس البلدية.
معلومات هامة ووافية
فيما أوضح عيسى الطيار، أن مشاركته في الترشح للانتخابات للمرة الأولى دفعته للتسجيل في البرنامج لاكتساب الخبرات والمهارات اللازمة في إدارة حملته الانتخابية، إلى جانب رغبته بالتزود بالمعلومات والتشريعات الخاصة بالعمل البرلماني والبلدي، سعياً إلى تنفيذ حملة انتخابية جيدة وبشكل مهني.
واختتم الطيار بالإشارة الى ان البرنامج ساهم في تسليط الضوء على جميع الأمور الأساسية والتي تهم المرشح في الحملات الانتخابية، وكيفية إظهار البرنامج الانتخابي والوصول الى الناخبين بأفضل الطرق وبأقل التكاليف المالية والادارية.
وفي الختام، وأشاد المشاركون بكل العاملين في المعهد على حسن تعاونهم مثمنين جهود المعهد ومبادراته ومساهماته الجلية من أجل إنجاح العملية الانتخابية المقبلة.
أشاد مشاركون في ختام برنامج "تأهيل المرشح"، والذي نظمه معهد البحرين للتنمية السياسية للراغبين بالترشح للانتخابات البرلمانية والبلدية المقبلة، بمخرجات البرنامج، وما سيعكسه من تأثير إيجابي على العملية الانتخابية المقبلة، بما يسهم في الارتقاء بالمسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين، وبما يتوافق مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأعربت إحدى المشاركات بالبرنامج نادية إسماعيل، عن سعادتها بالمشاركة في البرنامج، والذي ساهم في عمل إضاءات مهمة للمشاركين لكيفية إدارة الحملات الانتخابية وإدارة الميزانية وفريق العمل والتعامل مع وسائل الإعلام.
وأكدت إسماعيل إلى أن البرنامج ساهم في تعريف المشاركين بالنظام الدستوري والتشريعي في المملكة والقوانين المنظمة للعملية الانتخابية، إلى جانب أهمية وضع برامج انتخابية تعزز من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. منوهة إلى اللقاءات المباشرة مع أعضاء مجلسي الشوى والنواب، وهو ما ساهم في التعرف على كواليس العمل البرلماني في المملكة.
مخرجات البرنامج ستنعكس على الحملات المقبلة
من جانبه؛ أعرب محمد الحايكي، عن إعجابه بالبرنامج، والذي أضاف للمشاركين مهارات للتعاطي الإيجابي مع العملية الانتخابية وإدارة الحملات الانتخابية وتأهيل المرشحين المحتملين.
وأكد الحايكي على أن مخرجات البرنامج ستنعكس بشكل إيجابي على الحملات الانتخابية المقبلة، وبما يتوافق مع السلوك الايجابي للمجتمع البحريني، متمنيًا أن تعيش المملكة عرسًا ديمقراطيًا وطنيًا يساهم في تعزيز المكتسبات والبناء على ما تحقق من نهضة تشريعية في المملكة.
تنوع الموضوعات ومهنية المحاضرين
من جانبها؛ أشارت ليالي شهاب، أنها تشارك في البرنامج للمرة الثانية، مؤكدة أن البرنامج تميز بتنوع الموضوعات إلى جانب مهنية وخبرة المحاضرين العملية، والتي ساهمت في ترسيخ المعلومات وتقديم أمثلة واقعية لمختلف الموضوعات.
وأكدت شهاب أن موضوعات البرنامج تساهم في خلق مترشح قادر على خوض الانتخابات بمهنية، وبما يتوافق مع القوانين والتشريعات، خصوصًا فيما يتعلق بسلوك المرشح وطريقة تعامله مع المنافسين والجمهور ووسائل الإعلام وغيرها.
البرنامج فتح آفاقًا جديدة للمشاركين
من جانبها؛ أشادت الدكتورة سعاد خلف، إلى ما قدمه المحاضرون من معلومات نظرية وعملية تجلت في محاكاة حقيقية للانتخابات والاستفادة من خبراتهم لمعرفة تفاصيل العمل التشريعي والبلدي في مملكة البحرين.
وأكدت خلف أن مخرجات فتحت آفاقًا جديدة للمشاركين في كيفية إدارة الحملات والاستفادة من كل المعطيات والإمكانيات المتوفرة لتحقيق الفوز.
انعاكس إيجابي على العملية الانتخابية المقبلة
أما عبدالله دراج، فتوقع أن ينعكس مخرجات البرنامج بشكل واضح على سير العملية الانتخابية المقبلة عبر تنفيذ حملات انتخابية احترافية، وقادرة على إظهار الصورة الحقيقية لمملكة البحرين ورقي المواطن، والذي سيسعى لممارسة حقه الدستوري بكل شفافية.
احترافية تنفيذ الحملة الانتخابية
من جانبها؛ أعربت مروة خليل، عن سعادتها بالاشتراك في البرنامج مؤكدة أن البرنامج تضمن موضوعات هامة ومتنوعة في العملية الانتخابية، حيث ساهم في تعريف المشاركين بالجوانب الهامة في العمل التشريعي والبلدي، إضافة لكيفية تنفيذ حملة انتخابية قادرة على تحقيق أهدافها ضمن خطة واضحة.
وأشارت مروة خليل إلى ما حققه المشاركون من استفادة بوجود نخبة من الخبراء والمختصين، منوهةً أن بعض المواضيع يتم تكرارها أكثر من مرة وبطريقة مختلفة.
التعرف على إدارة العملات والتعامل الإعلامي
أما علي الفردان، فأشار أن إلى الاستفادة الكبيرة التي تحققت خاصة فيما يتعلق بكيفية إدارة الحملات والميزانية والتعامل مع الإعلام، بجانب التعريف بالنظام السياسي والحقوق والواجبات للمترشح والناخب.
وتوقع الفردان أن تشهد الحملات الانتخابية مزيداً من الاحترافية مع زيادة استخدام أدوات التواصل الحديثة لما لها من آثار إيجابية بالوصول لكافة شرائح الكتلة الانتخابية، منوهاً لأهمية أن تحظى كل حملة انتخابية بخبراء ومستشارين متخصصين في الجوانب الإعلامية، والسياسية والقانونية.
فهم عميق لطبيعة العمل البرلماني والبلدي
من جهتها؛ أشادت زهراء السيد عبد الله، يساهم في تعميق فهمهم لطبيعة العمل البرلماني والبلدي، إلى جانب التعرف على أساسيات إدارة الحملات الانتخابية والتواصل مع الناخبين بأفضل الطرق.
ونوهت إلى أن المعلومات التي تلقاها المشاركون ساهمت في تعزيز الوعي السياسي، خصوصاً الذين يخوضون تجربة الترشح للمرة الأولى، وهو ما سينعكس لاحقاً على تطوير الأداء تحت قبة البرلمان وفي المجالس البلدية.
معلومات هامة ووافية
فيما أوضح عيسى الطيار، أن مشاركته في الترشح للانتخابات للمرة الأولى دفعته للتسجيل في البرنامج لاكتساب الخبرات والمهارات اللازمة في إدارة حملته الانتخابية، إلى جانب رغبته بالتزود بالمعلومات والتشريعات الخاصة بالعمل البرلماني والبلدي، سعياً إلى تنفيذ حملة انتخابية جيدة وبشكل مهني.
واختتم الطيار بالإشارة الى ان البرنامج ساهم في تسليط الضوء على جميع الأمور الأساسية والتي تهم المرشح في الحملات الانتخابية، وكيفية إظهار البرنامج الانتخابي والوصول الى الناخبين بأفضل الطرق وبأقل التكاليف المالية والادارية.
وفي الختام، وأشاد المشاركون بكل العاملين في المعهد على حسن تعاونهم مثمنين جهود المعهد ومبادراته ومساهماته الجلية من أجل إنجاح العملية الانتخابية المقبلة.