أفادت وكالة الأنباء الإيرانية، اليوم الاثنين، بأن حريقا في أجهزة اتصالات تسبب في انقطاع الإنترنت عن العاصمة طهران ومحافظات أخرى.
كما أفادت تقارير من داخل إيران، بقطع الإنترنت والإنترنت الوطني للشركات الخاصة والحكومية في البلاد، وفق ما نقلت "إيران إنترناشيونال".
فيما أفاد بعض المواطنين بأنه حتى المكالمات الصوتية والرسائل النصية غير ممكنة في بعض الأماكن.
تعطل الخدمات المصرفية
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الأنظمة المصرفية في إيران تواجه أيضا مشاكل، ولا يمكن إتمام عمليات مصرفية.
ومنذ يوم الخميس الماضي، تعاني شبكة الإنترنت في إيران من خلل، وقد زاد منذ فجر الجمعة، ما أدى إلى ضعف الشبكة حتى مستوى شبه منقطع في بعض المحافظات.
معاناة من بطء الإنترنت
فيما كتب العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي تغريدات ومنشورات حول تباطؤ الإنترنت في البلاد، موضحين أن سرعة التحميل الموجودة تسمح لهم فقط بفتح المواقع الداخلية وموقع غوغل.
مشروع تقييد الإنترنت
يأتي هذا بعدما أفادت بعض وسائل الإعلام خلال الأشهر الماضية عن تنفيذ مشروع تقييد الإنترنت في إيران بصمت.
علمًا بأن تنفيذ هذا المشروع يقلص عرض النطاق الترددي للمواقع الخارجية إلى درجة أنه لا يمكن الوصول إليها.
وفي مارس الماضي وعقب اعتماد مشروع تقييد الإنترنت المعروف بمشروع "الصيانة" في لجنة مشتركة تابعة للبرلمان الإيراني، أعلن العديد من مستخدمي الإنترنت في إيران عن بدء تنفيذ المشروع بالفعل، وانخفضت سرعة الإنترنت بشكل كبير.
كما أفادت تقارير من داخل إيران، بقطع الإنترنت والإنترنت الوطني للشركات الخاصة والحكومية في البلاد، وفق ما نقلت "إيران إنترناشيونال".
فيما أفاد بعض المواطنين بأنه حتى المكالمات الصوتية والرسائل النصية غير ممكنة في بعض الأماكن.
تعطل الخدمات المصرفية
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الأنظمة المصرفية في إيران تواجه أيضا مشاكل، ولا يمكن إتمام عمليات مصرفية.
ومنذ يوم الخميس الماضي، تعاني شبكة الإنترنت في إيران من خلل، وقد زاد منذ فجر الجمعة، ما أدى إلى ضعف الشبكة حتى مستوى شبه منقطع في بعض المحافظات.
معاناة من بطء الإنترنت
فيما كتب العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي تغريدات ومنشورات حول تباطؤ الإنترنت في البلاد، موضحين أن سرعة التحميل الموجودة تسمح لهم فقط بفتح المواقع الداخلية وموقع غوغل.
مشروع تقييد الإنترنت
يأتي هذا بعدما أفادت بعض وسائل الإعلام خلال الأشهر الماضية عن تنفيذ مشروع تقييد الإنترنت في إيران بصمت.
علمًا بأن تنفيذ هذا المشروع يقلص عرض النطاق الترددي للمواقع الخارجية إلى درجة أنه لا يمكن الوصول إليها.
وفي مارس الماضي وعقب اعتماد مشروع تقييد الإنترنت المعروف بمشروع "الصيانة" في لجنة مشتركة تابعة للبرلمان الإيراني، أعلن العديد من مستخدمي الإنترنت في إيران عن بدء تنفيذ المشروع بالفعل، وانخفضت سرعة الإنترنت بشكل كبير.