عمر البلوشي
يستغرب متابع الكرة الطائرة البحرينية من الهدوء الذي يخيم على اللعبة في نادي المحرق وخاصة مع عدم إبرام أي تعاقدات محلية لتدعيم صفوف الفريق لخوض منافسات الموسم الرياضي القادم.
وقد شكل رحيل قائد الفريق فاضل عباس الذي انضم إلى صفوف طائرة النجمة مؤخراً صدمة كبيرة للجماهير التي توقعت استمرار الجلاد ضمن صفوف طائرة الأحلام خلال الموسم القادم، وخاصة أن المحرق كان يعول عليه كثيراً في الموسم الماضي الذي تواجد خلاله اللاعب مع عدد كبير من اللاعبين الشباب وكان هو العلامة الفارقة في الفريق.
ولم يجدد المحرق حتى الآن عقود مدربيه أو أو يتعاقد مع طاقم فني جديد لقيادة طائرة الأحلام، مما يجعل علامات الاستفهام كبيرة وتحوم حول مستقبل اللعبة في النادي، وفيما ستستمر من عدمه وخاصة أن طائرة المحرق تحمل في سجلاتها أكبر الإنجازات على مستوى الكرة الطائرة البحرينية سواء على المستوى المحلي أم الخارجي.
ومن الصعب على نادي المحرق تدعيم صفوفه بلاعبين محليين من أصحاب الخبرة وخاصة أن غالبيتهم مرتبطون بعقود مع الأندية المحلية، وفي حال أراد النادي لاعبين يجب عليه طلب استعادة عدد من الأسماء في مراكز مختلفة سعياً منه للدخول في أجواء المنافسة والذي يبدو أمراً صعباً للغاية هذا الموسم الذي يشهد الدمج بين الدرجتين الأولى والثانية.
وفي حال استمرارية المحرق على ما هو عليه فإن الفريق سيكون بكل تأكيد خارج أجواء المنافسة مع وجود أربعة منافسين وهم الأهلي بطل الدوري، والنجمة، وداركليب والنصر.
يستغرب متابع الكرة الطائرة البحرينية من الهدوء الذي يخيم على اللعبة في نادي المحرق وخاصة مع عدم إبرام أي تعاقدات محلية لتدعيم صفوف الفريق لخوض منافسات الموسم الرياضي القادم.
وقد شكل رحيل قائد الفريق فاضل عباس الذي انضم إلى صفوف طائرة النجمة مؤخراً صدمة كبيرة للجماهير التي توقعت استمرار الجلاد ضمن صفوف طائرة الأحلام خلال الموسم القادم، وخاصة أن المحرق كان يعول عليه كثيراً في الموسم الماضي الذي تواجد خلاله اللاعب مع عدد كبير من اللاعبين الشباب وكان هو العلامة الفارقة في الفريق.
ولم يجدد المحرق حتى الآن عقود مدربيه أو أو يتعاقد مع طاقم فني جديد لقيادة طائرة الأحلام، مما يجعل علامات الاستفهام كبيرة وتحوم حول مستقبل اللعبة في النادي، وفيما ستستمر من عدمه وخاصة أن طائرة المحرق تحمل في سجلاتها أكبر الإنجازات على مستوى الكرة الطائرة البحرينية سواء على المستوى المحلي أم الخارجي.
ومن الصعب على نادي المحرق تدعيم صفوفه بلاعبين محليين من أصحاب الخبرة وخاصة أن غالبيتهم مرتبطون بعقود مع الأندية المحلية، وفي حال أراد النادي لاعبين يجب عليه طلب استعادة عدد من الأسماء في مراكز مختلفة سعياً منه للدخول في أجواء المنافسة والذي يبدو أمراً صعباً للغاية هذا الموسم الذي يشهد الدمج بين الدرجتين الأولى والثانية.
وفي حال استمرارية المحرق على ما هو عليه فإن الفريق سيكون بكل تأكيد خارج أجواء المنافسة مع وجود أربعة منافسين وهم الأهلي بطل الدوري، والنجمة، وداركليب والنصر.