أيمن شكل
من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة ظهور عدد كبير من العازمين على الترشح للانتخابات النيابية والبلدية، حيث علمت الوطن أن عدداً من المواطنين العازمين على الترشح، قد فضلوا الإعلان عن نيتهم بعد الانتهاء من موسم عاشوراء، وتتركز النسبة الأكبر من هؤلاء المرشحين في المحافظة الشمالية والعاصمة.
وأوضحت إحدى السيدات التي تعتزم الإعلان عن عزمها الترشح للانتخابات النيابية في المحافظة الشمالية، - رفضت ذكر اسمها – أنها تنتظر الانتهاء من موسم عاشوراء، لكي تعلن عن الترشح، لافتة إلى أنها اتخذت القرار حتى لا يؤثر ظهورها في المآتم على حظوظها في الأصوات، وقالت: لو كنت قد أعلنت عن رغبتي في الترشح قبل عاشوراء، وظهرت في المأتم فقد يحسب ذلك على أنه دعاية انتخابية، ولذلك آثرت الانتظار حتى ينتهي العزاء. من جانب آخر أوضح مدير حملة أحد العازمين على الترشح في المحافظة الشمالية أنه نصح المرشح بالتريث وعدم الإعلان خلال الفترة الحالية، وبالتزامن مع عاشوراء، حتى لا يعود القرار سلباً على أصوات الناخبين، والذين سيعتبرون زيارته للمآتم ضمن سياق الدعاية الانتخابية وهو ما سيضعه في موقف حرج.
من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة ظهور عدد كبير من العازمين على الترشح للانتخابات النيابية والبلدية، حيث علمت الوطن أن عدداً من المواطنين العازمين على الترشح، قد فضلوا الإعلان عن نيتهم بعد الانتهاء من موسم عاشوراء، وتتركز النسبة الأكبر من هؤلاء المرشحين في المحافظة الشمالية والعاصمة.
وأوضحت إحدى السيدات التي تعتزم الإعلان عن عزمها الترشح للانتخابات النيابية في المحافظة الشمالية، - رفضت ذكر اسمها – أنها تنتظر الانتهاء من موسم عاشوراء، لكي تعلن عن الترشح، لافتة إلى أنها اتخذت القرار حتى لا يؤثر ظهورها في المآتم على حظوظها في الأصوات، وقالت: لو كنت قد أعلنت عن رغبتي في الترشح قبل عاشوراء، وظهرت في المأتم فقد يحسب ذلك على أنه دعاية انتخابية، ولذلك آثرت الانتظار حتى ينتهي العزاء. من جانب آخر أوضح مدير حملة أحد العازمين على الترشح في المحافظة الشمالية أنه نصح المرشح بالتريث وعدم الإعلان خلال الفترة الحالية، وبالتزامن مع عاشوراء، حتى لا يعود القرار سلباً على أصوات الناخبين، والذين سيعتبرون زيارته للمآتم ضمن سياق الدعاية الانتخابية وهو ما سيضعه في موقف حرج.