شاركت مجموعة من مرشدات مملكة البحرين في المخيم العربي الثاني للدليلات، ومنتدى الشابات، وذلك بالمملكة الأردنية الهاشمية، وبحضور واسع من منتسبات الحركات الإرشادية في الأردن، الكويت، عُمان، قطر، سوريا، لبنان، ليبيا وفلسطين.
وهدفت المناسبة، التي استمرت لخمسة أيام، إلى ترسيخ ما يربط الحركات الإرشادية المشاركة من علاقات وثيقة، في الوقت الذي سعت فيه إلى تبادل الخبرات والمهارات بين المُشاركات من خلال تنظيم سلسلة هادفة من الورش والأنشطة في مختلف مسارات التنمية والعلوم والتكنولوجيا العصرية. كما ضم المخيم جلسات حوارية تناولت الحديث عن مختلف المشاريع التي تسعى الحركات الإرشادية في الوطن العربي لتحقيقها.
من جهتها أعربت الدكتورة لطيفة عبدالله القعود رئيس قسم المرشدات في وزارة التربية والتعليم عن سعادتها لما حققه المخيم من نجاح، لا سيما تعزيزه للروابط المتينة التي تجمع منتسبات الحركات الإرشادية في الدول العربية، منوهةً بما قدمته الفعالية من برامج نوعية وأنشطة غنية أسهمت في تنمية وتطوير قدرات ومهارات المُشاركات فيه في مختلف المجالات والأصعدة. وأكدت الدكتورة القعود على أهمية إقامة مثل هذه المخيمات لتبادل الخبرات والتجارب بين الحركات الإرشادية من أجل مواكبة المستجدات العالمية في شتى مسارات وحقول العمل.
وهدفت المناسبة، التي استمرت لخمسة أيام، إلى ترسيخ ما يربط الحركات الإرشادية المشاركة من علاقات وثيقة، في الوقت الذي سعت فيه إلى تبادل الخبرات والمهارات بين المُشاركات من خلال تنظيم سلسلة هادفة من الورش والأنشطة في مختلف مسارات التنمية والعلوم والتكنولوجيا العصرية. كما ضم المخيم جلسات حوارية تناولت الحديث عن مختلف المشاريع التي تسعى الحركات الإرشادية في الوطن العربي لتحقيقها.
من جهتها أعربت الدكتورة لطيفة عبدالله القعود رئيس قسم المرشدات في وزارة التربية والتعليم عن سعادتها لما حققه المخيم من نجاح، لا سيما تعزيزه للروابط المتينة التي تجمع منتسبات الحركات الإرشادية في الدول العربية، منوهةً بما قدمته الفعالية من برامج نوعية وأنشطة غنية أسهمت في تنمية وتطوير قدرات ومهارات المُشاركات فيه في مختلف المجالات والأصعدة. وأكدت الدكتورة القعود على أهمية إقامة مثل هذه المخيمات لتبادل الخبرات والتجارب بين الحركات الإرشادية من أجل مواكبة المستجدات العالمية في شتى مسارات وحقول العمل.