أشادت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب بنجاح موسم عاشوراء، وما نتج عن الجهود الرسمية والأهلية، في إبراز الصورة الحضارية لمملكة البحرين، التي تعد نموذجاً متقدما في الحريات الدينية، وحاضنة للتنوع والتعايش، ورعاية القيم السامية في المجتمع البحريني الذي يعيش لحمة وطنية متينة، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأشارت للتصريح الذي تفضل به جلالة الملك المعظم - رعاه الله - بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، معربة عن إشادتها بالمضامين السامية، التي تمثل مرجعاً دائما لمسيرة الوطن في الانفتاح على آفاق أرحب من قيم السلام والإخاء والتعايش بما يحقق صالح الجميع، ويعزز من الخصوصية البحرينية في مجال الحريات والتي تنعم بها المملكة منذ القدم.
وثمنت الجهود الوطنية المخلصة الذي بذلها فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما قامت به مؤسسات الدولة من دور فاعل وجهود متكاملة، حققت الترجمة المطلوبة للرؤى الملكية السامية في تأمين ممارسات الشعائر، وضمان إقامتها بحرية وسلاسة.
وأشادت بالجهود الرسمية لوزارات ومؤسسات الدولة، وفي مقدمتهم وزارة الداخلية و وزارة الصحة وإدارة الأوقاف الجعفرية، وفرق العمل التطوعية، بجانب الجهد الطيب للعلماء والمشايخ الأفاضل الذي ساهم في تعزيز الوعي والمسؤولية الوطنية تجاه المجتمع، وتأكيد التماسك الاجتماعي والحفاظ على الخصوصية البحرينية المتميزة.
وأكدت أن رعاية جلالة الملك المعظم رعاه، لكافة المناسبات والشعائر الدينية المختلفة، يعد تعبيرا صادقا وبارزا لما تتمتع به الحريات الدينية المكفولة من حرص واهتمام ودعم وتوقير وحماية ، ومتابعة مستمرة من الدولة، وتأكيدًا لقيم التعايش والتسامح والتنوع الذي تشهده مملكة البحرين بكل رحابة وأمان واطمئنان .
وأشارت للتصريح الذي تفضل به جلالة الملك المعظم - رعاه الله - بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، معربة عن إشادتها بالمضامين السامية، التي تمثل مرجعاً دائما لمسيرة الوطن في الانفتاح على آفاق أرحب من قيم السلام والإخاء والتعايش بما يحقق صالح الجميع، ويعزز من الخصوصية البحرينية في مجال الحريات والتي تنعم بها المملكة منذ القدم.
وثمنت الجهود الوطنية المخلصة الذي بذلها فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما قامت به مؤسسات الدولة من دور فاعل وجهود متكاملة، حققت الترجمة المطلوبة للرؤى الملكية السامية في تأمين ممارسات الشعائر، وضمان إقامتها بحرية وسلاسة.
وأشادت بالجهود الرسمية لوزارات ومؤسسات الدولة، وفي مقدمتهم وزارة الداخلية و وزارة الصحة وإدارة الأوقاف الجعفرية، وفرق العمل التطوعية، بجانب الجهد الطيب للعلماء والمشايخ الأفاضل الذي ساهم في تعزيز الوعي والمسؤولية الوطنية تجاه المجتمع، وتأكيد التماسك الاجتماعي والحفاظ على الخصوصية البحرينية المتميزة.
وأكدت أن رعاية جلالة الملك المعظم رعاه، لكافة المناسبات والشعائر الدينية المختلفة، يعد تعبيرا صادقا وبارزا لما تتمتع به الحريات الدينية المكفولة من حرص واهتمام ودعم وتوقير وحماية ، ومتابعة مستمرة من الدولة، وتأكيدًا لقيم التعايش والتسامح والتنوع الذي تشهده مملكة البحرين بكل رحابة وأمان واطمئنان .