أعلن رئيس المجلس الدولي للرياضة العسكرية السابق، العقيد الركن متقاعد، عبدالحكيم الشنو، عن عزمه الترشح وخوض الإنتخابات النيابية المقبلة في الدائرة الثامنة بالمحافظة الشمالية. وقال الشنو إن ترشحه يأتي تجسيداً للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم واستجابة لرغبة الكثير من الأهالي.
وأكد أن المجلس المقبل يجب أن يضع في اعتباره إعادة بناء الثقة مع جميع الأطراف بما يخدم مصالح الشعب بعد أن اتسعت الفجوة بينهم، ومن جانب آخر، ينسجم مع متطلبات المرحلة المقبلة للوطن، مؤكداً بأن الإرادة المقرونة بالمصداقية والأمانة يجب أن تكون عنوان هذه المرحلة لتحقيق المصلحة العامة.
وشدد على ضرورة إعادة بناء الثقة وبث روح التفاؤل لدى الجميع، مشيراً إلى أن هذه العملية تقوم على عدة ركائز ومقومات أساسية لابد منها، والتي تتضمن الكفاءة والمصداقية والأمانة والقدرة على القيادة والتميز والابتكار، وتقديم الحلول البديلة التي تلامس من حقوق المواطن. الجدير بالذكر أن الشنو قد شغل العديد من المناصب المحلية والقارية والدولية كان أبرزها رئاسة المجلس الدولي للرياضة العسكرية كأول عربي وآسيوي يعتلي هذا المنصب، ويحمل الشنو وسام البحرين من الدرجة الأولى وشهادتي دكتوراه فخرية ودرجة بروفيسور، ويعتبر أول بحريني يصبح عضواً في اللجنة الأولمبية الدولية.
وأكد أن المجلس المقبل يجب أن يضع في اعتباره إعادة بناء الثقة مع جميع الأطراف بما يخدم مصالح الشعب بعد أن اتسعت الفجوة بينهم، ومن جانب آخر، ينسجم مع متطلبات المرحلة المقبلة للوطن، مؤكداً بأن الإرادة المقرونة بالمصداقية والأمانة يجب أن تكون عنوان هذه المرحلة لتحقيق المصلحة العامة.
وشدد على ضرورة إعادة بناء الثقة وبث روح التفاؤل لدى الجميع، مشيراً إلى أن هذه العملية تقوم على عدة ركائز ومقومات أساسية لابد منها، والتي تتضمن الكفاءة والمصداقية والأمانة والقدرة على القيادة والتميز والابتكار، وتقديم الحلول البديلة التي تلامس من حقوق المواطن. الجدير بالذكر أن الشنو قد شغل العديد من المناصب المحلية والقارية والدولية كان أبرزها رئاسة المجلس الدولي للرياضة العسكرية كأول عربي وآسيوي يعتلي هذا المنصب، ويحمل الشنو وسام البحرين من الدرجة الأولى وشهادتي دكتوراه فخرية ودرجة بروفيسور، ويعتبر أول بحريني يصبح عضواً في اللجنة الأولمبية الدولية.