أتاح غاري بالانتاين مالك شركة ”فايرل إنترتينمنت" البريطانية، لقاطني مركز ”رويال ويندسور" لرعاية كبار السن في إنجلترا، فرصة رؤية الفضاء وأماكن طالما أرادوا مشاهدتها، بواسطة نظارات الواقع الافتراضي.
وقرر المشاركون في تجربة الواقع الافتراضي زيارة أماكن يريدون الذهاب إليها، ومشاهدة ما لم يتمكنوا من مشاهدته في حياتهم، لتساعدهم نظارات الواقع الافتراضي في ذلك.
وقرر الزوجان هامفري وديانا بلاتس، رؤية الأضواء القطبية الشمالية، إذ إنهما زارا النرويج من قبل، لكنهما لم يستطيعا رؤيتها.
وقال همفري: كانت الأضواء التي رأيناها لطيفة وواقعية وحققت ما كنت أرجو رؤيته"؛ وفقا لمجلة ”غرانثام جورنال".
وأضافت ديانا: ”كانت المناظر لطيفة جدا، وأحسست وكأنني هناك".
أما جون بارليت، فقرر رؤية البحر الكاريبي، وقال: ”إنها تجربة مذهلة، إذ تشعر وكأنك حقا في المكان الذي اخترت الذهاب إليه".
وأضاف: ”لقد زرت مسبقا جزر الباهاما ولكن هذه التجربة هي ثاني أفضل تجربة بعد تلك الزيارة".
واختار إيان دروموند رؤية الفضاء؛ وقال للممرضة إنه شعر وكأنه رائد فضاء.
وجاءت فكرة تجربة قاطني دار الرعاية للواقع الافتراضي عندما شاهدت آنيتا آسكن، منسقة النشاطات في الدار، مقابلة أجرتها قناة ”بي بي سي" الإخبارية مع غاري على موقع ”فيسبوك".
وطلبت منه بعدها أن يأتي إلى الدار ويقدم تجربة الواقع الافتراضي للمسنين؛ ما دفعه إلى عرض تجربة مجانية عليهم.
وكانت التجربة مفاجئة لبريان غيبسون، الذي طالما كان حلمه قيادة مركبة شراعية، وهو ما استطاع فعله بواسطة نظارات الواقع الافتراضي.
وقالت آنيتا أنها أرادت دوما تحقيق جميع أماني وأحلام قاطني الدار، وسمحت لها تقنية الواقع الافتراضي بذلك، من خلال المشاهد الافتراضية التي قدمتها شركة فايرل إنترتينمينت.
وقال غاري مالك الشركة: ”عندما جربت نظارات الواقع الافتراضي لأول مرة، شعرت بحماس شديد وأحسست أنني على وشك الانفجار".
وأضاف: ”أردت عندها افتتاح عمل تجاري، وكانت الطريقة الأسرع والأسهل أن أفتتح مركز ترفيه، يمكن أن يكون ملاذا ومهربا للأشخاص المحجوزين في بيئات معزولة".
وتابع: ”يمكن للتقنية أن تنقل الشخص إلى أي مكان في العالم، ويمكنه عمل جولات سياحية في مختلف المدن، ومشاهدة الوثائقيات عنها، فضلا عن زيارة الفضاء، ويبقى الحد الوحيد لها هو الخيال".
وقرر المشاركون في تجربة الواقع الافتراضي زيارة أماكن يريدون الذهاب إليها، ومشاهدة ما لم يتمكنوا من مشاهدته في حياتهم، لتساعدهم نظارات الواقع الافتراضي في ذلك.
وقرر الزوجان هامفري وديانا بلاتس، رؤية الأضواء القطبية الشمالية، إذ إنهما زارا النرويج من قبل، لكنهما لم يستطيعا رؤيتها.
وقال همفري: كانت الأضواء التي رأيناها لطيفة وواقعية وحققت ما كنت أرجو رؤيته"؛ وفقا لمجلة ”غرانثام جورنال".
وأضافت ديانا: ”كانت المناظر لطيفة جدا، وأحسست وكأنني هناك".
أما جون بارليت، فقرر رؤية البحر الكاريبي، وقال: ”إنها تجربة مذهلة، إذ تشعر وكأنك حقا في المكان الذي اخترت الذهاب إليه".
وأضاف: ”لقد زرت مسبقا جزر الباهاما ولكن هذه التجربة هي ثاني أفضل تجربة بعد تلك الزيارة".
واختار إيان دروموند رؤية الفضاء؛ وقال للممرضة إنه شعر وكأنه رائد فضاء.
وجاءت فكرة تجربة قاطني دار الرعاية للواقع الافتراضي عندما شاهدت آنيتا آسكن، منسقة النشاطات في الدار، مقابلة أجرتها قناة ”بي بي سي" الإخبارية مع غاري على موقع ”فيسبوك".
وطلبت منه بعدها أن يأتي إلى الدار ويقدم تجربة الواقع الافتراضي للمسنين؛ ما دفعه إلى عرض تجربة مجانية عليهم.
وكانت التجربة مفاجئة لبريان غيبسون، الذي طالما كان حلمه قيادة مركبة شراعية، وهو ما استطاع فعله بواسطة نظارات الواقع الافتراضي.
وقالت آنيتا أنها أرادت دوما تحقيق جميع أماني وأحلام قاطني الدار، وسمحت لها تقنية الواقع الافتراضي بذلك، من خلال المشاهد الافتراضية التي قدمتها شركة فايرل إنترتينمينت.
وقال غاري مالك الشركة: ”عندما جربت نظارات الواقع الافتراضي لأول مرة، شعرت بحماس شديد وأحسست أنني على وشك الانفجار".
وأضاف: ”أردت عندها افتتاح عمل تجاري، وكانت الطريقة الأسرع والأسهل أن أفتتح مركز ترفيه، يمكن أن يكون ملاذا ومهربا للأشخاص المحجوزين في بيئات معزولة".
وتابع: ”يمكن للتقنية أن تنقل الشخص إلى أي مكان في العالم، ويمكنه عمل جولات سياحية في مختلف المدن، ومشاهدة الوثائقيات عنها، فضلا عن زيارة الفضاء، ويبقى الحد الوحيد لها هو الخيال".