هزت جريمة مروعة مدينة التلاغمة بمحافظة ميلة، الواقعة شمال شرق الجزائر، تمثلت في قتل امرأة تبلغ من العمر 29 عامًا، ومتزوجة حديثًا.
وقال موقع ”الشروق أون لاين" المحلي، اليوم الأحد، إن ”المرأة فارقت الحياة جراء تلقيها طعنات بواسطة آلة حادة بأنحاء متفرقة من جسدها، بينما يجري التحقيق بشأن الجاني، لاسيما أنه لم يتم العثور على جثة الضحية التي تعفنت، إلا بعد انبعاث روائح منها من داخل منزل يقع بحي الوزمالة في المدينة".
وبحسب المصدر، تدخل أعوان الحماية المدنية في الحي الذي يضم أكبر تجمع سكني في المدينة لنقل جثة الضحية في حالة من التعفن، حيث وجدت ملقاة على الأرض، وقد لفظت آخر أنفاسها في المنزل.
وبدت على الجثة آثار للعنف والتنكيل، ما يؤكد شبهات ارتباط حادثة الوفاة بعمل إجرامي قد نفذ بحق الضحية في منزلها.
ولفت المصدر إلى أن أسباب الجريمة مازالت غامضة، حيث فتحت السلطات الأمنية بمحافظة ميلة تحقيقات واسعة لكشفها والقبض على الجاني.
وقال إن ”حادثة القتل تمت منذ 3 أيام كاملة داخل منزل الضحية، حيث لم يتم اكتشاف أمرها إلا بعد أن انتشرت روائح الجثة المتحللة، ليتم قدوم أعوان الشرطة إلى المكان ومباشرة التحقيقات ورفع البصمات للوصول إلى الجناة".
وكشف المصدر أن قوات الأمن تمكنت من القبض على المشتبه بتورطه في عملية القتل بانتظار استكمال التحقيقات معه وإحالته إلى القضاء دون أن تتم إزالة الغموض الذي يحيط بالأسباب التي دفعته لارتكاب الجريمة.
لكن المصدر أشار إلى أنه تم القبض على عدد من المشتبه بهم، مؤكدًا أن ”الجناة بادروا إلى تشغيل مروحة منذ 3 أيام بهدف إخفاء الرائحة مؤقتًا، غير أن الحرارة المرتفعة، وتسرب الروائح إلى خارج المنزل بعد تحلل الجثة كشفا خطتهم".
وتم عرض الجثة على الطب الشرعي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة التي أثارت استنكارًا وصدمة من قبل الأهالي في مدينة التلاغمة الجزائرية.
وقال موقع ”الشروق أون لاين" المحلي، اليوم الأحد، إن ”المرأة فارقت الحياة جراء تلقيها طعنات بواسطة آلة حادة بأنحاء متفرقة من جسدها، بينما يجري التحقيق بشأن الجاني، لاسيما أنه لم يتم العثور على جثة الضحية التي تعفنت، إلا بعد انبعاث روائح منها من داخل منزل يقع بحي الوزمالة في المدينة".
وبحسب المصدر، تدخل أعوان الحماية المدنية في الحي الذي يضم أكبر تجمع سكني في المدينة لنقل جثة الضحية في حالة من التعفن، حيث وجدت ملقاة على الأرض، وقد لفظت آخر أنفاسها في المنزل.
وبدت على الجثة آثار للعنف والتنكيل، ما يؤكد شبهات ارتباط حادثة الوفاة بعمل إجرامي قد نفذ بحق الضحية في منزلها.
ولفت المصدر إلى أن أسباب الجريمة مازالت غامضة، حيث فتحت السلطات الأمنية بمحافظة ميلة تحقيقات واسعة لكشفها والقبض على الجاني.
وقال إن ”حادثة القتل تمت منذ 3 أيام كاملة داخل منزل الضحية، حيث لم يتم اكتشاف أمرها إلا بعد أن انتشرت روائح الجثة المتحللة، ليتم قدوم أعوان الشرطة إلى المكان ومباشرة التحقيقات ورفع البصمات للوصول إلى الجناة".
وكشف المصدر أن قوات الأمن تمكنت من القبض على المشتبه بتورطه في عملية القتل بانتظار استكمال التحقيقات معه وإحالته إلى القضاء دون أن تتم إزالة الغموض الذي يحيط بالأسباب التي دفعته لارتكاب الجريمة.
لكن المصدر أشار إلى أنه تم القبض على عدد من المشتبه بهم، مؤكدًا أن ”الجناة بادروا إلى تشغيل مروحة منذ 3 أيام بهدف إخفاء الرائحة مؤقتًا، غير أن الحرارة المرتفعة، وتسرب الروائح إلى خارج المنزل بعد تحلل الجثة كشفا خطتهم".
وتم عرض الجثة على الطب الشرعي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة التي أثارت استنكارًا وصدمة من قبل الأهالي في مدينة التلاغمة الجزائرية.