شارك السيد إبراهيم راشد النايم رئيس جمعية الخالدية الشبابية و رئيس وفد البحرين في الملتقى الأول بورشة عمل بعنوان "حديث الشباب العربي لبناء الوعي" وتحت شعار "اجيال تدعم قضايا الامة"، والذي ينظمه مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
ولقد ركز راشد في الورشة على المتغيرات في التكنلوجيا والذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، والذي أكد به امام شباب الدول العربية على تغير جميع المسارات التربوية التقليدية التي تسبب في البطالة والتكدس؛ مما ينعكس بشكل سلبي عليها في كثير من القضايا مثل القتل والسرقة، واليوم يأتي تعديل المسار الصحيح من خلال التربية والتعليم؛ وذلك لما يتمتع به الجيل الجديد من حس الكتروني مختلف عن الاجيال السابقة، الأمر الذي سيكون داعما للثورات الصناعية القادمة.
واستعرض راشد عدد من الوظائف المستقبلية في هذا المجال، وهي المحامي التكنلوجي والمهندس الحيوي وصناعة المراكب الذاتية، مؤكدا على اهمية توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تغيير جميع التخصصات بما يواكب العصر الحديث، والذي تسير عليه الكثير من الدول العالمية.
وفي الختام قدم راشد شكره الى سعادة السيد اسامة بن احمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية على دعمه ومساندته للمنظمات الأهلية في مملكة البحرين، وتوجيهاته الدائمة في جميع المحافل على المستوى المحلي والعالمي.
ولقد ركز راشد في الورشة على المتغيرات في التكنلوجيا والذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، والذي أكد به امام شباب الدول العربية على تغير جميع المسارات التربوية التقليدية التي تسبب في البطالة والتكدس؛ مما ينعكس بشكل سلبي عليها في كثير من القضايا مثل القتل والسرقة، واليوم يأتي تعديل المسار الصحيح من خلال التربية والتعليم؛ وذلك لما يتمتع به الجيل الجديد من حس الكتروني مختلف عن الاجيال السابقة، الأمر الذي سيكون داعما للثورات الصناعية القادمة.
واستعرض راشد عدد من الوظائف المستقبلية في هذا المجال، وهي المحامي التكنلوجي والمهندس الحيوي وصناعة المراكب الذاتية، مؤكدا على اهمية توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تغيير جميع التخصصات بما يواكب العصر الحديث، والذي تسير عليه الكثير من الدول العالمية.
وفي الختام قدم راشد شكره الى سعادة السيد اسامة بن احمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية على دعمه ومساندته للمنظمات الأهلية في مملكة البحرين، وتوجيهاته الدائمة في جميع المحافل على المستوى المحلي والعالمي.