أطلقت الهيئة العامة للرياضة حملة توعوية تحت عنوان (#تريض_بوعي) والتي تهدف إلى نشر ثقافة ممارسة الرياضة بشكل صحي وسليم، حيث تأتي هذه الحملة بناء على توصيات مؤتمر القلب الرياضي الذي وجه لتنظيمه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب.
كما وتتزامن الحملة مع توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بإلزامية إجراء الفحص الطبي لجميع اللاعبين والإداريين في الدوريات وزيادة البرامج التوعوية الرياضية وتعزيز التعاون في مختلف المجالات بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة الصحة.
وتتركز الحملة عبر منصات التواصل الاجتماعي بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات المنضوية تحت مظلة الهيئة العامة للرياضة من اتحادات وطنية وأندية رياضية، إذ تتضمن الحملة التي سوف تستمر خلال الأسابيع المقبلة على النصائح والإرشادات التي تستهدف جميع ممارسي الرياضة بجميع أنواعها للمحافظة على صحتهم خلال أداء التمارين الرياضة، إلى جانب تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة التي من شأنها أن تشكل خطراً على صحتهم وسلامتهم.
وتتضاعف أهمية الحملة خلال الأجواء الحارة لفصل الصيف، الامر الذي يتطلب أخذ الحيطة والحذر خاصة لممارسي الرياضة في المناطق المفتوحة مثل الساحات والملاعب الخارجية ومضامير المشي وغيرها، كما وتشمل الحملة على التنبيه لعدد من المؤشرات الصحية التي يجب التوقف عن التمرين حالاً في حال التعرض لها، وذلك تجنباً للإصابات او تعرض حياة الرياضي للخطر.
ومع تزايد الإقبال على برك السباحة والشواطئ خلال فترة الصيف، تقوم الحملة بتذكير مرتادي البرك بإرشادات هامة لتفادي حالات الغرق خاصة للأطفال، في حين وتهيب الهيئة العامة للرياضة بجميع ممارسة الرياضة إلى الحرص على الالتزام بجميع نصائح وإرشادات المحافظة على السلامة ونشر ما يكتسبونه من معلومات في محيطهم كجزء من المسؤولية المجتمعية.
كما وتتزامن الحملة مع توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بإلزامية إجراء الفحص الطبي لجميع اللاعبين والإداريين في الدوريات وزيادة البرامج التوعوية الرياضية وتعزيز التعاون في مختلف المجالات بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة الصحة.
وتتركز الحملة عبر منصات التواصل الاجتماعي بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات المنضوية تحت مظلة الهيئة العامة للرياضة من اتحادات وطنية وأندية رياضية، إذ تتضمن الحملة التي سوف تستمر خلال الأسابيع المقبلة على النصائح والإرشادات التي تستهدف جميع ممارسي الرياضة بجميع أنواعها للمحافظة على صحتهم خلال أداء التمارين الرياضة، إلى جانب تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة التي من شأنها أن تشكل خطراً على صحتهم وسلامتهم.
وتتضاعف أهمية الحملة خلال الأجواء الحارة لفصل الصيف، الامر الذي يتطلب أخذ الحيطة والحذر خاصة لممارسي الرياضة في المناطق المفتوحة مثل الساحات والملاعب الخارجية ومضامير المشي وغيرها، كما وتشمل الحملة على التنبيه لعدد من المؤشرات الصحية التي يجب التوقف عن التمرين حالاً في حال التعرض لها، وذلك تجنباً للإصابات او تعرض حياة الرياضي للخطر.
ومع تزايد الإقبال على برك السباحة والشواطئ خلال فترة الصيف، تقوم الحملة بتذكير مرتادي البرك بإرشادات هامة لتفادي حالات الغرق خاصة للأطفال، في حين وتهيب الهيئة العامة للرياضة بجميع ممارسة الرياضة إلى الحرص على الالتزام بجميع نصائح وإرشادات المحافظة على السلامة ونشر ما يكتسبونه من معلومات في محيطهم كجزء من المسؤولية المجتمعية.