حطم 3 مسافرين الرقم القياسي العالمي لأسرع رحلة حول أمريكا، عبر زيارتهم جميع الولايات المتحدة الخمسين في 5 أيام و13 ساعة و10 دقائق.
وتعود فكرة الرحلة الفريدة إلى الشاب بيتر ماكونفيل من ولاية أوستن، حيث اتفق مع صديقيه بافل باشا كريشتوف من ولاية أوستن، وعبدالله صلاح من ولاية مينيسوتا، ليبدأوا مغامرتهم من ولاية فيرمونت، بحسب ما أوردته قناة ”KXAN" التابعة لشبكة NBC الأمريكية.
واستهدف المغامرون الثلاثة من رحلتهم، تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم توماس كانون وجوستين موريس، اللذين زارا جميع الولايات الخمسين في 5 أيام و16 ساعة و20 دقيقة.
وبدأ المغامرون الثلاثة رحلتهم بالسيارة، قبل انتقالهم إلى السفر الجوي في رحلتهم إلى ولايتي ألاسكا وهاواي، ومن ثم أكملوا مغامرتهم التي شملت لاحقا كل الولايات المتحدة الأمريكية، بفارق 3 ساعات و10 دقائق عن الرقم القياسي السابق.
ورغم أن موسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية أوقفت تصنيفها للسفر السريع في عام 1996 حتى لا تشجع الشباب على القيادة بسرعة متهورة، إلا أن ماكونفيل وأصدقاءه تمكنوا من تسجيل رقمهم القياسي عبر نادي ”All Fifty States"، حيث لا يزال النادي معتمدا لأرقام أسرع رحلة بين الولايات المتحدة الأمريكية.
وعبر ماكونفيل عن سعادته وسعادة أصدقائه بنجاح تحديهم للرقم القياسي السابق، قائلا: ”لا يمكنني حتى وصف ما كانت عليه تلك التجربة، ليس فقط لأننا كنا متعبين للغاية، ولكن لأننا رأينا الكثير والكثير في وقت واحد".
ووصف الشاب الأمريكي شعوره يوم الوصول إلى نهاية الرحلة قائلا: ”مذهل أن تكون قادرا على فعل ذلك. كان هذا أفضل شروق شمس رأيته في حياتي".
يشار إلى أن ”All Fifty States" هو ناد أمريكي تأسس عام 2006، ويهدف إلى تشجيع السياحة عبر رحلات تشمل جميع الولايات المتحدة الخمسين، وتكريم من يقومون بها، ويضم أعضاء من جميع الولايات الأمريكية وأكثر من 22 دولة أخرى حول العالم، بحسب ما يعرف نفسه عبر موقعه الرسمي.
وتعود فكرة الرحلة الفريدة إلى الشاب بيتر ماكونفيل من ولاية أوستن، حيث اتفق مع صديقيه بافل باشا كريشتوف من ولاية أوستن، وعبدالله صلاح من ولاية مينيسوتا، ليبدأوا مغامرتهم من ولاية فيرمونت، بحسب ما أوردته قناة ”KXAN" التابعة لشبكة NBC الأمريكية.
واستهدف المغامرون الثلاثة من رحلتهم، تحطيم الرقم القياسي المسجل باسم توماس كانون وجوستين موريس، اللذين زارا جميع الولايات الخمسين في 5 أيام و16 ساعة و20 دقيقة.
وبدأ المغامرون الثلاثة رحلتهم بالسيارة، قبل انتقالهم إلى السفر الجوي في رحلتهم إلى ولايتي ألاسكا وهاواي، ومن ثم أكملوا مغامرتهم التي شملت لاحقا كل الولايات المتحدة الأمريكية، بفارق 3 ساعات و10 دقائق عن الرقم القياسي السابق.
ورغم أن موسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية أوقفت تصنيفها للسفر السريع في عام 1996 حتى لا تشجع الشباب على القيادة بسرعة متهورة، إلا أن ماكونفيل وأصدقاءه تمكنوا من تسجيل رقمهم القياسي عبر نادي ”All Fifty States"، حيث لا يزال النادي معتمدا لأرقام أسرع رحلة بين الولايات المتحدة الأمريكية.
وعبر ماكونفيل عن سعادته وسعادة أصدقائه بنجاح تحديهم للرقم القياسي السابق، قائلا: ”لا يمكنني حتى وصف ما كانت عليه تلك التجربة، ليس فقط لأننا كنا متعبين للغاية، ولكن لأننا رأينا الكثير والكثير في وقت واحد".
ووصف الشاب الأمريكي شعوره يوم الوصول إلى نهاية الرحلة قائلا: ”مذهل أن تكون قادرا على فعل ذلك. كان هذا أفضل شروق شمس رأيته في حياتي".
يشار إلى أن ”All Fifty States" هو ناد أمريكي تأسس عام 2006، ويهدف إلى تشجيع السياحة عبر رحلات تشمل جميع الولايات المتحدة الخمسين، وتكريم من يقومون بها، ويضم أعضاء من جميع الولايات الأمريكية وأكثر من 22 دولة أخرى حول العالم، بحسب ما يعرف نفسه عبر موقعه الرسمي.