الشرق الاوسط
كشف الجفاف في مقاطعة ويلز البريطانية عن قرية غارقة منذ القرن التاسع عشر.
وبعد أسابيع لا حصر لها من درجات الحرارة المرتفعة الحارقة التي حطمت الرقم القياسي في جميع أنحاء المملكة المتحدة، تقلصت بحيرة فيرنوي في ويلز وأصابها الجفاف بشكل كان كافياً للكشف عن قرية لانودين، التي غرقت في عام 1976، وفقاً لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية.
والتقط المصور البريطاني فيل بلاغ صوراً لقرية لانودين يوم السبت الماضي، وقال لـ«سي إن إن» أمس (الثلاثاء) إن أجزاء القرية بدأت في الظهور قبل أسبوع.
وتقع بحيرة فيرنوي على حدود متنزه سنودونيا الوطني وعادة ما يكون مخزون المياه فيها ممتلئاً بنسبة 90 في المائة في هذا الوقت من العام.
وكانت قرية لانودين تتكون من كنيستين، وثلاثة نزل، و10 بيوت ريفية، و37 منزلاً كبيراً، وأُجبر القرويون على تركها في عام 1880 حين أنشأت السلطات خزاناً صناعياً لتزويد مدينة ليفربول بالمياه، حيث غرقت القرية أثناء بناء السد.
وتأمل السلطات أن توفر توقعات هطول الأمطار الغزيرة لهذا الأسبوع إعادة ملء البحيرة.
كشف الجفاف في مقاطعة ويلز البريطانية عن قرية غارقة منذ القرن التاسع عشر.
وبعد أسابيع لا حصر لها من درجات الحرارة المرتفعة الحارقة التي حطمت الرقم القياسي في جميع أنحاء المملكة المتحدة، تقلصت بحيرة فيرنوي في ويلز وأصابها الجفاف بشكل كان كافياً للكشف عن قرية لانودين، التي غرقت في عام 1976، وفقاً لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية.
والتقط المصور البريطاني فيل بلاغ صوراً لقرية لانودين يوم السبت الماضي، وقال لـ«سي إن إن» أمس (الثلاثاء) إن أجزاء القرية بدأت في الظهور قبل أسبوع.
وتقع بحيرة فيرنوي على حدود متنزه سنودونيا الوطني وعادة ما يكون مخزون المياه فيها ممتلئاً بنسبة 90 في المائة في هذا الوقت من العام.
وكانت قرية لانودين تتكون من كنيستين، وثلاثة نزل، و10 بيوت ريفية، و37 منزلاً كبيراً، وأُجبر القرويون على تركها في عام 1880 حين أنشأت السلطات خزاناً صناعياً لتزويد مدينة ليفربول بالمياه، حيث غرقت القرية أثناء بناء السد.
وتأمل السلطات أن توفر توقعات هطول الأمطار الغزيرة لهذا الأسبوع إعادة ملء البحيرة.