نالت الأستاذ المساعد في قسم نظم المعلومات في كلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين الدكتورة أمل محمد الريس، مؤخراً، "الزمالة في البرنامج البريطاني الخليجي للمرأة في الأمن السيبراني"، لتصبح أول أكاديمية في الجامعة الوطنية تنال هذه الزمالة.
وشاركت د. الريس في مجموعة نقابة الابتكار التابعة للزمالة، حيث اضطلعت هذه المجموعة ببرنامج عمل يركز على تطوير تطبيق قابل لتقليل كمية تسرب البيانات أو السرقة الإلكترونية للمعلومات التي تتعرض لها مختلف المؤسسات من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وقالت: "إن التعلم مدى الحياة هو أحد أهم مكونات الأكاديميين والطلبة في جامعة البحرين، وذلك للتغيرات الهائلة التي تحدث في جميع النواحي العلمية، وبخاصة تقنية المعلومات التي تتطلب إلى حمايتها، للمواكبة المستمرة"، مضيفة "ونظراً لخصوصية هذا البرنامج الذي يركز على المرأة في الأمن السيبراني في منطقة الخليج العربي، فقد كانت استفادة المشاركات في البرنامج نوعية ومتقدمة".
كما ناقشت د. الريس أفكاراً أولية - بغية طرحها للتداول في كلية تقنية المعلومات بالجامعة - لتطوير التعاون بين القائمين على البرنامج والجهات المعنية في جامعة البحرين، لتعزيز الأمن السيبراني في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون، وتقديم الدورات والورش المتنوعة التي تصب في الأهداف المشتركة ما بين الأطراف.
ويهتم البرنامج البريطاني بتمكين القيادات النسائية الحالية والمستقبلية في قطاع الأمن السيبراني في منطقة الخليج، وتوجيهها، ودعمها. ويعمل المنتسبون إلى البرنامج مع خبراء خارجيين في ورش عمل، ومناقشات، ومجموعات نقابية، وجلسات ثنائية، من أجل تبادل المعرفة والمعلومات، ودفع المشاريع ذات الاهتمام المشترك إلى الأمام، وتحسين الوعي حول الأمن السيبراني في منطقة الخليج والعالم العربي، وتوفير المعرفة والموارد التي تفيد المختصين في المنطقة، وزيادة الوعي لدى المهنيات ودعم عملهن في مجال الأمن السيبراني.
وشاركت د. الريس في مجموعة نقابة الابتكار التابعة للزمالة، حيث اضطلعت هذه المجموعة ببرنامج عمل يركز على تطوير تطبيق قابل لتقليل كمية تسرب البيانات أو السرقة الإلكترونية للمعلومات التي تتعرض لها مختلف المؤسسات من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وقالت: "إن التعلم مدى الحياة هو أحد أهم مكونات الأكاديميين والطلبة في جامعة البحرين، وذلك للتغيرات الهائلة التي تحدث في جميع النواحي العلمية، وبخاصة تقنية المعلومات التي تتطلب إلى حمايتها، للمواكبة المستمرة"، مضيفة "ونظراً لخصوصية هذا البرنامج الذي يركز على المرأة في الأمن السيبراني في منطقة الخليج العربي، فقد كانت استفادة المشاركات في البرنامج نوعية ومتقدمة".
كما ناقشت د. الريس أفكاراً أولية - بغية طرحها للتداول في كلية تقنية المعلومات بالجامعة - لتطوير التعاون بين القائمين على البرنامج والجهات المعنية في جامعة البحرين، لتعزيز الأمن السيبراني في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون، وتقديم الدورات والورش المتنوعة التي تصب في الأهداف المشتركة ما بين الأطراف.
ويهتم البرنامج البريطاني بتمكين القيادات النسائية الحالية والمستقبلية في قطاع الأمن السيبراني في منطقة الخليج، وتوجيهها، ودعمها. ويعمل المنتسبون إلى البرنامج مع خبراء خارجيين في ورش عمل، ومناقشات، ومجموعات نقابية، وجلسات ثنائية، من أجل تبادل المعرفة والمعلومات، ودفع المشاريع ذات الاهتمام المشترك إلى الأمام، وتحسين الوعي حول الأمن السيبراني في منطقة الخليج والعالم العربي، وتوفير المعرفة والموارد التي تفيد المختصين في المنطقة، وزيادة الوعي لدى المهنيات ودعم عملهن في مجال الأمن السيبراني.