رفع النائب أحمد السلوم، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة ، بمناسبة الاحتفاء بالذكرى الواحد والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وقال إن المجلس الأعلى للمرأة استطاع أن يحقق العديد من الإنجازات والمكتسبات للمرأة البحرينية في ظل عقدين مضيئين باهتمامه بشؤون المرأة البحرينية عبر اشراكها في المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم انطلاقًا من المبادئ التي نص عليها دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني، والتي كانت تتجلى بصورة واضحة من خلال برنامج عمل الحكومة.
وذكر أن المجلس الأعلى للمرأة حقق العديد من الانجازات الواضحة في مسيرة تقدم المرأة البحرينية، وهو ما أظهر الدعم والمساندة المستمر لها من خلال العديد من البرامج والدورات التدريبية والتي سعت جاهدةً في تحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة لوصول المرأة البحرينية إلى المراكز المتقدمة وهو ما بوأها المكانة المرموقة وحصولها على كافة امتيازاتها في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم.
وأشار إلى أن العطاء المقدم من قبل المجلس الأعلى للمرأة من خلال العديد من المبادرات الداعمة للمرأة البحرينية والتي رسمت الفرحة لها ومساعدتها والتي تجلت بصورة واضحة من خلال حملة "متكاتفين.. لأجل سلامة البحرين" وبالتعاون مع الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا بسداد الديون والمبالغ المالية المستحقة على النساء البحرينيات ممن صدر بحقهن أحكام قضائية ضمن القوائم المنشورة من قبل وزارة الداخلية على تطبيق "فاعل خير".
وبين أن جهود المجلس الأعلى للمرأة وسعيه المستمر جعل من المرأة البحرينية شريك أساسي في عملية التنمية الوطنية ورائدة عالميًا من خلال تبوأها العديد من المناصب القيادية ومشاركتها للرجل في المهام القيادية مما يبرهن قدرتها وكفاءتها في انجاز المهام والتكليفات لها بكل اقتدار ومهارة.
وقال إن المجلس الأعلى للمرأة استطاع أن يحقق العديد من الإنجازات والمكتسبات للمرأة البحرينية في ظل عقدين مضيئين باهتمامه بشؤون المرأة البحرينية عبر اشراكها في المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم انطلاقًا من المبادئ التي نص عليها دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني، والتي كانت تتجلى بصورة واضحة من خلال برنامج عمل الحكومة.
وذكر أن المجلس الأعلى للمرأة حقق العديد من الانجازات الواضحة في مسيرة تقدم المرأة البحرينية، وهو ما أظهر الدعم والمساندة المستمر لها من خلال العديد من البرامج والدورات التدريبية والتي سعت جاهدةً في تحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة لوصول المرأة البحرينية إلى المراكز المتقدمة وهو ما بوأها المكانة المرموقة وحصولها على كافة امتيازاتها في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم.
وأشار إلى أن العطاء المقدم من قبل المجلس الأعلى للمرأة من خلال العديد من المبادرات الداعمة للمرأة البحرينية والتي رسمت الفرحة لها ومساعدتها والتي تجلت بصورة واضحة من خلال حملة "متكاتفين.. لأجل سلامة البحرين" وبالتعاون مع الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا بسداد الديون والمبالغ المالية المستحقة على النساء البحرينيات ممن صدر بحقهن أحكام قضائية ضمن القوائم المنشورة من قبل وزارة الداخلية على تطبيق "فاعل خير".
وبين أن جهود المجلس الأعلى للمرأة وسعيه المستمر جعل من المرأة البحرينية شريك أساسي في عملية التنمية الوطنية ورائدة عالميًا من خلال تبوأها العديد من المناصب القيادية ومشاركتها للرجل في المهام القيادية مما يبرهن قدرتها وكفاءتها في انجاز المهام والتكليفات لها بكل اقتدار ومهارة.