أعلنت الفلبين اليوم الثلاثاء، تعليق العمل الحكومي والمدارس العامة في العاصمة «مانيلا» والمناطق المجاورة لها اليوم وغدا وذلك بعد وصول عاصفة «فلوريتا» الاستوائية.
وقال مكتب السكرتير الصحفي للرئيس فرديناند ماركوس في بيان، إن التعليق يشمل منطقة العاصمة ومحافظات بولاكان وكافيت ولاجونا وريزال وزامباليس وباتان لافتا إلى أنه تم منح المدارس والشركات الخاصة سلطات تقديرية لتحديد تعليق العمل فيما تم إلغاء العديد من الرحلات الجوية المحلية، وفق ما ذكرته وكالة «كونا».
وشهدت العاصفة الاستوائية «فلوريتا» ازديادا في حدتها بعد وصولها إلى اليابسة ما أدى إلى هطول أمطار غزيرة على جزيرة «لوزون» الرئيسية حيث تم رفع ثالث أعلى إشارة في نظام إنذار خماسي المستوى بالجزء الشمالي من مقاطعة «إيلوكوس نورتي» وتم تقدير مركز العاصفة فوق المياه الساحلية لمدينة «ماكوناكون» في مقاطعة «إيزابيلا» فيما أجلت السلطات بشكل استباقي أكثر من 540 شخصا إلى الملاجئ، وأصدرت تحذيرات من الفيضانات في عدة مقاطعات ساحلية.
يذكر أن المدارس في الفلبين فتحت أبوابها يوم أمس الاثنين أمام الطلبة بعد سنتين من إغلاقها بسبب أزمة كورونا المستجد وسط مخاوف من تفشي الوباء مجدداً بسبب بطء طرح اللقاح بين الطلاب والمعلمين.
وتصنف الفلبين كواحدة من أكثر دول العالم عرضة لتأثيرات تغير المناخ، وتتعرض لما معدلة 20 عاصفة وإعصارا كل عام والتي عادة ما تقضي على المحاصيل والمنازل والبنية التحتية في المناطق النائية.
وقال مكتب السكرتير الصحفي للرئيس فرديناند ماركوس في بيان، إن التعليق يشمل منطقة العاصمة ومحافظات بولاكان وكافيت ولاجونا وريزال وزامباليس وباتان لافتا إلى أنه تم منح المدارس والشركات الخاصة سلطات تقديرية لتحديد تعليق العمل فيما تم إلغاء العديد من الرحلات الجوية المحلية، وفق ما ذكرته وكالة «كونا».
وشهدت العاصفة الاستوائية «فلوريتا» ازديادا في حدتها بعد وصولها إلى اليابسة ما أدى إلى هطول أمطار غزيرة على جزيرة «لوزون» الرئيسية حيث تم رفع ثالث أعلى إشارة في نظام إنذار خماسي المستوى بالجزء الشمالي من مقاطعة «إيلوكوس نورتي» وتم تقدير مركز العاصفة فوق المياه الساحلية لمدينة «ماكوناكون» في مقاطعة «إيزابيلا» فيما أجلت السلطات بشكل استباقي أكثر من 540 شخصا إلى الملاجئ، وأصدرت تحذيرات من الفيضانات في عدة مقاطعات ساحلية.
يذكر أن المدارس في الفلبين فتحت أبوابها يوم أمس الاثنين أمام الطلبة بعد سنتين من إغلاقها بسبب أزمة كورونا المستجد وسط مخاوف من تفشي الوباء مجدداً بسبب بطء طرح اللقاح بين الطلاب والمعلمين.
وتصنف الفلبين كواحدة من أكثر دول العالم عرضة لتأثيرات تغير المناخ، وتتعرض لما معدلة 20 عاصفة وإعصارا كل عام والتي عادة ما تقضي على المحاصيل والمنازل والبنية التحتية في المناطق النائية.