يشارك الروسي دانيل ميدفيديف في بطولة أمريكا المفتوحة التي تنطلق الأسبوع المقبل، كمصنف أول عالمياً، ولكن هناك 5 لاعبين بإمكانهم اعتلاء تلك الصدارة عقب نهاية البطولة في التصنيف الذي سيصدر يوم 12 سبتمبر المقبل.
ويملك الإسباني رافائيل نادال فرصة كبيرة لاعتلاء صدارة التصنيف للمرة الأولى منذ 2 فبراير من عام 2020، وهناك ميدفيديف القادر على الحفاظ على تلك الصدارة، وهناك أيضاً ستيفانوس تسيتسيباس وكارلوس ألكاراز وكاسبر رود بإمكانهم أيضاً الوصول إلى القمة.
ولم يشارك نادال في بطولة أمريكا المفتوحة العام الماضي، وبالتالي لا يدافع عن أي نقاط، بينما يدافع ميدفيديف عن 2,000 نقطة، نظراً لتتويجه باللقب في العام الماضي.
وبالتالي عند سحب نقاط بطولة أمريكا المفتوحة التي يدافع عنها كل لاعب من العام الماضي يوم 29 أغسطس المقبل قبل انطلاق النسخة الجديدة من البطولة، سيتواجد نادال في الصدارة برصيد 5,630 نقطة، مقابل 5,040 نقطة لألكسندر زفيريف في المركز الثاني.
وسيتواجد ميدفيديف في المركز الثالث برصيد 4,885 نقطة، مقابل 4,800 نقطة لتسيتسيباس في المركز الرابع، و4,740 نقطة لألكاراز في المركز الخامس، و4,650 نقطة لرود في المركز السادس.
وبالتالي سيتفوق نادال على زفيريف بفارق 590 نقطة، ولا يملك الأخير فرصة لاعتلاء الصدارة نظراً لعدم مشاركته في البطولة هذا العام بسبب الإصابة في الكاحل، ويتأخر ميدفيديف الذي يعتلي الصدارة من 13 يونيو الماضي، بفارق 745 نقطة عن نادال.
ويحتاج الرباعي ميدفيديف وتسيتسيباس وألكاراز ورود للوصول إلى نهائي أمريكا المفتوحة على أقل تقدير، كي يمتلكون فرصة للوصول إلى صدارة التصنيف العالمي عقب نهاية البطولة.
ويدخل تسيتسيباس البطولة بثقة، عقب وصوله إلى نهائي سينسيناتي للأساتذة يوم الأحد الماضي، وذلك على الرغم من عدم تخطيه الدور الثالث في آخر 4 مشاركات له في أمريكا المفتوحة.
أما ألكاراز الذي تغلب على تسيتسيباس في أمريكا المفتوحة العام الماضي في طريقه إلى ربع النهائي، بإمكانه كتابة التاريخ وأن يصبح بعمر 19 عاماً، أصغر لاعب يصل إلى صدارة التصنيف العالمي في التاريخ، ويحطم رقم ليتون هيويت الذي وصل إلى الصدارة في شهر نوفمبر من عام 2001 بعمر 20 عاماً.
وبدوره رود الذي وصل إلى أعلى تصنيف في مسيرته وهو الخامس عالمياً، فبإمكانه أيضاً أن يكتب التاريخ ويصبح أول نرويجي يعتلي صدارة التصنيف العالمي.
ويملك الإسباني رافائيل نادال فرصة كبيرة لاعتلاء صدارة التصنيف للمرة الأولى منذ 2 فبراير من عام 2020، وهناك ميدفيديف القادر على الحفاظ على تلك الصدارة، وهناك أيضاً ستيفانوس تسيتسيباس وكارلوس ألكاراز وكاسبر رود بإمكانهم أيضاً الوصول إلى القمة.
ولم يشارك نادال في بطولة أمريكا المفتوحة العام الماضي، وبالتالي لا يدافع عن أي نقاط، بينما يدافع ميدفيديف عن 2,000 نقطة، نظراً لتتويجه باللقب في العام الماضي.
وبالتالي عند سحب نقاط بطولة أمريكا المفتوحة التي يدافع عنها كل لاعب من العام الماضي يوم 29 أغسطس المقبل قبل انطلاق النسخة الجديدة من البطولة، سيتواجد نادال في الصدارة برصيد 5,630 نقطة، مقابل 5,040 نقطة لألكسندر زفيريف في المركز الثاني.
وسيتواجد ميدفيديف في المركز الثالث برصيد 4,885 نقطة، مقابل 4,800 نقطة لتسيتسيباس في المركز الرابع، و4,740 نقطة لألكاراز في المركز الخامس، و4,650 نقطة لرود في المركز السادس.
وبالتالي سيتفوق نادال على زفيريف بفارق 590 نقطة، ولا يملك الأخير فرصة لاعتلاء الصدارة نظراً لعدم مشاركته في البطولة هذا العام بسبب الإصابة في الكاحل، ويتأخر ميدفيديف الذي يعتلي الصدارة من 13 يونيو الماضي، بفارق 745 نقطة عن نادال.
ويحتاج الرباعي ميدفيديف وتسيتسيباس وألكاراز ورود للوصول إلى نهائي أمريكا المفتوحة على أقل تقدير، كي يمتلكون فرصة للوصول إلى صدارة التصنيف العالمي عقب نهاية البطولة.
ويدخل تسيتسيباس البطولة بثقة، عقب وصوله إلى نهائي سينسيناتي للأساتذة يوم الأحد الماضي، وذلك على الرغم من عدم تخطيه الدور الثالث في آخر 4 مشاركات له في أمريكا المفتوحة.
أما ألكاراز الذي تغلب على تسيتسيباس في أمريكا المفتوحة العام الماضي في طريقه إلى ربع النهائي، بإمكانه كتابة التاريخ وأن يصبح بعمر 19 عاماً، أصغر لاعب يصل إلى صدارة التصنيف العالمي في التاريخ، ويحطم رقم ليتون هيويت الذي وصل إلى الصدارة في شهر نوفمبر من عام 2001 بعمر 20 عاماً.
وبدوره رود الذي وصل إلى أعلى تصنيف في مسيرته وهو الخامس عالمياً، فبإمكانه أيضاً أن يكتب التاريخ ويصبح أول نرويجي يعتلي صدارة التصنيف العالمي.