عباس المغني
ارتفعت صادرات شركة الخليج لصناعات البتروكيماويات "جيبك" خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 306 ملايين دولار مقارنة بـ 207 ملايين دولار لنفس الفترة من عام 2021، ونحو 145 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2020.
ونمت صادرات جيبك بنسبة 48% خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بسبب ارتفاع الأسعار عالمياً الناتجة عن الحرب الأوكرانية.
وتعتبر "جيبك" من الشركات الصناعية الوطنية الأكثر كفاءة وتمتلك فيها الحكومة حصة استراتيجية، وتنشط في تحويل الغاز الطبيعي إلى اليوريا والأمونيا والميثانول عبر تقنيات متطورة.
وصدرت الشركة من يناير حتى يونيو الماضي 184 مليون لتر من الميثانول، بقيمة 87 مليون دولار، مقارنة بنحو 255 مليون لتر بقيمة 91 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2021.
وبلغ متوسط سعر اللتر في 2022 نحو 0.47 دولار خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنحو 0.36 دولار للتر في النصف الأول من العام 2021، وبنسبة نمو 31.64%، بسبب ارتفاع أسعار الميثانول في الأسواق العالمية خصوصاً بعد دخول القوات العسكرية الروسية أوكرانيا.
كما صدرت الشركة خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 285 ألف طن يوريا بقيمة 219 مليون دولار، مقارنة بنحو 361 ألف طن يوريا بقيمة 115 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2020، وبنسبة نمو 90% من حيث القيمة بسبب ارتفاع الأسعار، حيث بلغ متوسط سعر اليوريا خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 769 دولاراً للطن، مقارنة بسعر متوسط يبلغ 361 دولاراً للطن لنفس الفترة من العام 2021.
يذكر أن أرباح الشركة ارتفعت من 4.5 مليون دولار في 2020 إلى أكثر من 216 مليون دولار في 2021، ومن المتوقع أن تحقق الشركة بنهاية العام 2022 أكبر معدل في تاريخها، نتيجة ارتفاع الأسعار في الأسواق العالمية إلى مستويات غير مسبوقة.
كما يشار إلى أن "جيبك" مملوكة إلى الشركة القابضة للنفط والغاز التابعة لحكومة البحرين بنسبة 33.33%، وشركة سابك لاستثمارات المغذيات الزراعية السعودية بنسبة 33.33%، وشركة صناعة الكيماويات البترولية الكويتية بنسبة 33.33%.
وتستخدم "جيبك" الغاز الطبيعي الذي يتوفر في البحرين كمادة وسيطة لإنتاج الأمونيا واليوريا والميثانول، بالإضافة إلى معامل الإنتاج، ومجمع البتروكيماويات، المقام في سترة على مساحة تبلغ 60 هكتاراً، تضم المصانع والمرافق، وورش الصيانة والمكاتب والمخازن والمختبرات.
ارتفعت صادرات شركة الخليج لصناعات البتروكيماويات "جيبك" خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 306 ملايين دولار مقارنة بـ 207 ملايين دولار لنفس الفترة من عام 2021، ونحو 145 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2020.
ونمت صادرات جيبك بنسبة 48% خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بسبب ارتفاع الأسعار عالمياً الناتجة عن الحرب الأوكرانية.
وتعتبر "جيبك" من الشركات الصناعية الوطنية الأكثر كفاءة وتمتلك فيها الحكومة حصة استراتيجية، وتنشط في تحويل الغاز الطبيعي إلى اليوريا والأمونيا والميثانول عبر تقنيات متطورة.
وصدرت الشركة من يناير حتى يونيو الماضي 184 مليون لتر من الميثانول، بقيمة 87 مليون دولار، مقارنة بنحو 255 مليون لتر بقيمة 91 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2021.
وبلغ متوسط سعر اللتر في 2022 نحو 0.47 دولار خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنحو 0.36 دولار للتر في النصف الأول من العام 2021، وبنسبة نمو 31.64%، بسبب ارتفاع أسعار الميثانول في الأسواق العالمية خصوصاً بعد دخول القوات العسكرية الروسية أوكرانيا.
كما صدرت الشركة خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 285 ألف طن يوريا بقيمة 219 مليون دولار، مقارنة بنحو 361 ألف طن يوريا بقيمة 115 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2020، وبنسبة نمو 90% من حيث القيمة بسبب ارتفاع الأسعار، حيث بلغ متوسط سعر اليوريا خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 769 دولاراً للطن، مقارنة بسعر متوسط يبلغ 361 دولاراً للطن لنفس الفترة من العام 2021.
يذكر أن أرباح الشركة ارتفعت من 4.5 مليون دولار في 2020 إلى أكثر من 216 مليون دولار في 2021، ومن المتوقع أن تحقق الشركة بنهاية العام 2022 أكبر معدل في تاريخها، نتيجة ارتفاع الأسعار في الأسواق العالمية إلى مستويات غير مسبوقة.
كما يشار إلى أن "جيبك" مملوكة إلى الشركة القابضة للنفط والغاز التابعة لحكومة البحرين بنسبة 33.33%، وشركة سابك لاستثمارات المغذيات الزراعية السعودية بنسبة 33.33%، وشركة صناعة الكيماويات البترولية الكويتية بنسبة 33.33%.
وتستخدم "جيبك" الغاز الطبيعي الذي يتوفر في البحرين كمادة وسيطة لإنتاج الأمونيا واليوريا والميثانول، بالإضافة إلى معامل الإنتاج، ومجمع البتروكيماويات، المقام في سترة على مساحة تبلغ 60 هكتاراً، تضم المصانع والمرافق، وورش الصيانة والمكاتب والمخازن والمختبرات.