حسن الستري
طالب المواطن محمود ميرزا فردان بإدراج مشروع تطوير مدينة جدحفص ضمن الأولويات الحكومية في مشروعات التطوير والتجديد والتنمية الحضرية في البلاد.
وأشار إلى أن الأهالي يتطلعون إلى تنفيذ هذا المشروع منذ أكثر من 13 عاماً ظل يتدحرج فيها المشروع ويسقط من الموازنات سنةً تلو الأخرى على الرغم من الوعود المتكررة من المسؤولين، وعلى الرغم من أن جميع المخططات جاهزة.
وقال فردان: إن جدحفص إحدى أهم وأعرق وأكبر المدن الحيوية والتاريخية في مملكة البحرين عموماً، وفي محافظة العاصمة خصوصاً، وتمتد خدماتها للكثير من المناطق حولها، إلا أنها مع الأسف الشديد قد عانت من الإهمال كثيراً، وباتت تفتقر إلى الكثير من الخدمات الضرورية.
ولفت إلى أن أهالي جدحفص يتطلعون بتفاؤلٍ وأملٍ إلى المرحلة المقبلة من العمل الحكومي بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبعزيمة الكفاءات القيادية الشابة الجديدة، وبروح التحدي والإنجاز التي يتسم بها فريق البحرين.
وأضاف: نأمل حقّاً أن نرى قريباً هذه المدينة تظهر بالمظهر اللائق بها وبأهلها وبتاريخها العريق، وبما يلبي تطلعات القيادة الرشيدة لمدن البحرين وقراها، وذلك بإعادة تأهيلها بنيويّاً وخدميّاً واجتماعيّاً بتوفير مظلة شاملة من الخدمات العامة والبرامج التنموية تشمل الصحة والتعليم والإسكان إلى جانب خدمات الطرق والبنية التحتية والصرف الصحي والخدمات البلدية والشبابية الأخرى.
طالب المواطن محمود ميرزا فردان بإدراج مشروع تطوير مدينة جدحفص ضمن الأولويات الحكومية في مشروعات التطوير والتجديد والتنمية الحضرية في البلاد.
وأشار إلى أن الأهالي يتطلعون إلى تنفيذ هذا المشروع منذ أكثر من 13 عاماً ظل يتدحرج فيها المشروع ويسقط من الموازنات سنةً تلو الأخرى على الرغم من الوعود المتكررة من المسؤولين، وعلى الرغم من أن جميع المخططات جاهزة.
وقال فردان: إن جدحفص إحدى أهم وأعرق وأكبر المدن الحيوية والتاريخية في مملكة البحرين عموماً، وفي محافظة العاصمة خصوصاً، وتمتد خدماتها للكثير من المناطق حولها، إلا أنها مع الأسف الشديد قد عانت من الإهمال كثيراً، وباتت تفتقر إلى الكثير من الخدمات الضرورية.
ولفت إلى أن أهالي جدحفص يتطلعون بتفاؤلٍ وأملٍ إلى المرحلة المقبلة من العمل الحكومي بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبعزيمة الكفاءات القيادية الشابة الجديدة، وبروح التحدي والإنجاز التي يتسم بها فريق البحرين.
وأضاف: نأمل حقّاً أن نرى قريباً هذه المدينة تظهر بالمظهر اللائق بها وبأهلها وبتاريخها العريق، وبما يلبي تطلعات القيادة الرشيدة لمدن البحرين وقراها، وذلك بإعادة تأهيلها بنيويّاً وخدميّاً واجتماعيّاً بتوفير مظلة شاملة من الخدمات العامة والبرامج التنموية تشمل الصحة والتعليم والإسكان إلى جانب خدمات الطرق والبنية التحتية والصرف الصحي والخدمات البلدية والشبابية الأخرى.